عائلات الأسرى الإسرائيليين: حكومتنا مسؤولة عن حياة المحتجزين
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
#سواليف
#عائلات #الأسرى الإسرائيليين:
كثيرون من الأسرى قتلوا نتيجة الضغط العسكري في #غزة. الحكومة الإسرائيلية مسؤولة عن حياة #المختطفين لا حركة #حماس. يجب التوصل إلى اتفاق في أسرع وقت لإطلاق سراح المختطفين. #صفقة_تبادل فقط ستعيد من تبقى على قيد الحياة من غزة. يجب التوصل إلى اتفاق في أسرع وقت لإطلاق سراح المختطفين.الطريقة الوحيدة لإعادة المختطفين لا تتم إلا عبر اتفاق وندعوكم للتوقيع عليه.
قالت عائلات الأسرى الإسرائيليين إن الكثيرين قتلوا نتيجة الضغط العسكري في غزة الذي يعرض حياة الرهائن للخطر.
وأضافوا، في بيان، أن “الطريقة الوحيدة لإعادة المختطفين بغزة لا تتم إلا عبر اتفاق وندعوكم للتوقيع عليه”.
وشددوا على ضرورة التوصل إلى اتفاق في أسرع وقت لإطلاق سراح المختطفين.
وفي السياق نفسه، كان قد شدد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن على أن اتفاق وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط يبدو قريبا، معربا عن أمله في إنجازه خلال الفترة المتبقية للرئيس جو بايدن في البيت الأبيض.
وقال بلينكن: “قريبون جدا بشأن اتفاق حول الرهائن ووقف إطلاق النار بالشرق الأوسط ونأمل إنجازه في الوقت المتبقي لنا”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأسرى غزة المختطفين حماس
إقرأ أيضاً:
250 من ذوي المحتجزين يوقعون على عريضة لدعم جنود الاحتياط في وقف حرب غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "هيئة البث الإسرائيلية" أن 250 من ذوي المحتجزين الإسرائيليين يوقعون على عريضة لدعم جنود الاحتياط في مطلبهم وقف الحرب على غزة.
علقت حركة المقاومة الفلسطينة حماس، على استشهاد الأسير مصعب حسن عديلي (20 عاماً) عشية يوم الأسير الفلسطيني ومع اقتراب نيله حريته بأنه يثبت وحشية الاحتلال المجرم في تعامله مع الأسرى ومضيه في إعدامهم.
وقالت الحركة في بيان لها إن ارتقاء الأسير مصعب حسن عديلي (20 عاماً) من بلدة حوارة جنوب نابلس، في مستشفى (سوروكا) الليلة الماضية، والمعتقل منذ 22/3/2024، ومحكوم بالسجن الفعلي لمدة عام وشهر، يثبت مضي الاحتلال الصهيوني وإدارة سجونه الفاشية في انتقامها وتعذيبها للأسرى، وحرمانهم من أبسط الحقوق الإنسانية، مع استمرار سياسة الإهمال الطبي والتي تعني القتل البطيء للأسرى داخل السجون.
وأضافت، أننا إذ ننعى الشهيد مصعب عديلي؛ فإننا نؤكد أن هذه الجريمة التي جاءت عشية يوم الأسير الفلسطيني ومع اقتراب نيله حريته حيث كان من المفترض أن يتحرر بعد ثلاثة أيام، تؤكد أن جرائم الاحتلال لا تزال متصاعدة بحق الأسرى، والتي ترفع عدد الشهداء بينهم منذ بدء حرب الإبادة إلى (63) شهيداً، هو رقم خطير وغير مسبوق، ويدلل على أن الاحتلال ماضٍ في تنكيله واعتداءاته بحق الأسرى غير آبهٍ بكل المطالبات والمناشدات الحقوقية الداعية لتوفير المعاملة الإنسانية لهم وفق ما نصت عليه المواثيق والأعراف الدولية.