عائلات الأسرى الإسرائيليين: حكومتنا مسؤولة عن حياة المحتجزين
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
#سواليف
#عائلات #الأسرى الإسرائيليين:
كثيرون من الأسرى قتلوا نتيجة الضغط العسكري في #غزة. الحكومة الإسرائيلية مسؤولة عن حياة #المختطفين لا حركة #حماس. يجب التوصل إلى اتفاق في أسرع وقت لإطلاق سراح المختطفين. #صفقة_تبادل فقط ستعيد من تبقى على قيد الحياة من غزة. يجب التوصل إلى اتفاق في أسرع وقت لإطلاق سراح المختطفين.الطريقة الوحيدة لإعادة المختطفين لا تتم إلا عبر اتفاق وندعوكم للتوقيع عليه.
قالت عائلات الأسرى الإسرائيليين إن الكثيرين قتلوا نتيجة الضغط العسكري في غزة الذي يعرض حياة الرهائن للخطر.
وأضافوا، في بيان، أن “الطريقة الوحيدة لإعادة المختطفين بغزة لا تتم إلا عبر اتفاق وندعوكم للتوقيع عليه”.
وشددوا على ضرورة التوصل إلى اتفاق في أسرع وقت لإطلاق سراح المختطفين.
وفي السياق نفسه، كان قد شدد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن على أن اتفاق وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط يبدو قريبا، معربا عن أمله في إنجازه خلال الفترة المتبقية للرئيس جو بايدن في البيت الأبيض.
وقال بلينكن: “قريبون جدا بشأن اتفاق حول الرهائن ووقف إطلاق النار بالشرق الأوسط ونأمل إنجازه في الوقت المتبقي لنا”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأسرى غزة المختطفين حماس
إقرأ أيضاً:
استطلاع رأي يظهر أن غالبية الإسرائيليين يؤيدون إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة
#سواليف
أظهر #استطلاع_للرأي أجرته صحيفة /معاريف/ العبرية، ونشر اليوم الجمعة أن أغلب #الإسرائيليين (54%) يعتقدون أن من الصواب اتباع خطة لإطلاق سراح جميع #الأسرى_الإسرائيليين المحتجزين في #غزة دفعة واحدة مقابل #إنهاء #الحرب و #الانسحاب من قطاع #غزة.
وأضاف أنه في المقابل، يفضل 10% استمرار الإفراج على مراحل مثل المرحلة السابقة، ويقول نحو الربع (27%) إنه من المناسب العودة إلى القتال بكل قوتهم للضغط على “حماس” للإفراج عن الأسرى. و9% آخرين لا يعرفون.
وتظهر التفاصيل أن أغلبية ناخبي الائتلاف اليميني الحاكم في دولة الاحتلال، (53%) يؤيدون العودة إلى القتال المكثف، في حين أن أغلبية مطلقة من ناخبي المعارضة (83%) تؤيد إطلاق سراح الجميع الأسرى دفعة واحدة مقابل إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة.
مقالات ذات صلةوأظهر استطلاع “معاريف” أيضا أن الجمهور الإسرائيلي منقسم بشأن كل ما يتعلق بقانون تجنيد المتدينين اليهود.
وخلّف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير الماضي، بمساندة الولايات المتحدة وبريطانيا وعدد من الدول الأوروبية، أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم