فيديو.. ضحك ومزاح "نادر" بين ترامب وأوباما في جنازة كارتر
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
فاجأ الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب، الشارع الأميركي، بإقباله على مصافحة يد نائبه السابق مايك بنس، ومزاحه مع الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما، الخميس، خلال مراسم جنازة الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر.
وأثناء دخول ترامب للصف الثاني من المقاعد في الكاتدرائية، خلال الجنازة، وقف بنس وتصافح الرجلان.
ويعتبر هذا اللقاء العلني الأول بين ترامب وبنس، منذ 4 سنوات، منذ أن "انقلب" بنس على ترامب، وهاجمه، بسبب فوضى انتخابات 2020.
وجلس ترامب بجانب أوباما في الكنيسة، وشوهدوا وهم يتحدثون مع بعضهم البعض ويبتسمون في محادثة مطولة، قبل أن يضحك أوباما على كلمات مازحة من ترامب.
وبدا ترامب وهو في حديث لطيف مع أوباما، وقال ناشطين على وسائل التواصل الاجتماعي إنهما بدوا "كأصدقاء قدامى".
وبدأت رسميا مراسم جنازة الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر، قبل أيام، في مدينة أميركوس بولاية جورجيا، حيث بدأت حياة الرئيس الأميركي الـ39 قبل أكثر من 100 عام.
وتوفي كارتر في منزله بمدينة بلينز في 29 ديسمبر عن عمر يناهز 100 عام.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ترامب أوباما دونالد ترامب أوباما واشنطن جيمي كارتر وفاة جيمي كارتر ترامب أوباما أخبار أميركا الرئیس الأمیرکی
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يشكر رئيس موريتانيا على جهوده برئاسة الاتحاد الأفريقي |فيديو
وجه الرئيس السيسي، الشكر لرئيس موريتانيا على جهوده المضنية أثناء رئاسته للاتحاد الأفريقي، قائلا: "أستهل كلمتي بتوجيه خالص الشكر والتقدير لأخي العزيز فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية على ما بذله من جهود مضنية خلال فترة تولية رئاسة الاتحاد الأفريقي".
وأضاف الرئيس السيسي، خلال كلمته عبر تقنية الفيديو كونفرانس، في إجتماع الدورة الثانية والأربعين للجنة التوجيهية لرؤساء دول وحكومات الوكالة الإنمائية للاتحاد الأفريقي "النيباد"،: "كما اغتنم هذه المناسبة لأتوجه بالشكر إلى كافة العاملين بسكرتارية وكالة النيباد تحت قيادة المديرة التنفيذية، لجهودهم الحثيثة في تيسيير دفة العمل بالسكرتارية ولتعزيز دور الوكالة في تنفيذ أجندة 2063، وتسريع وتيرة الإندماج الإفريقي بما يحقق غايتنا التنموية".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاجتماع ناقش أنشطة النيباد خلال عام ٢٠٢٤، وعلى رأسها تطورات دراسة الجدوى الخاصة بإنشاء صندوق التنمية الأفريقي، إلى جانب الخطة العشرية الثانية لتنفيذ أجندة ٢٠٦٣ التنموية، بهدف التغلب على التحديات التي تواجه التنمية في القارة؛ من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتراجع معدلات الأمن الغذائي وأمن المياه والطاقة، كما تناول الاجتماع الجهود القارية لتطوير البنى التحتية، والنظم التعليمية والصحية، وتوفير فرص عمل لشباب القارة، وتحفيز التجارة البينية، والتعامل مع تغير المناخ، و فرص التعاون المشترك بين دول القارة.