الأسبوع:
2025-02-11@01:27:20 GMT

بعد زواجها.. مي فاروق تطرح «سلطانة» اليوم | فيديو

تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT

بعد زواجها.. مي فاروق تطرح «سلطانة» اليوم | فيديو

أطلقت الفنانة مي فاروق، أحدث أعمالها الغنائية التي تحمل اسم «سلطانة» عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، اليوم الخميس، وذلك عقب احتفالها بزفافها من الفنان محمد العمروسي في الفترة الأخيرة.

وأغنية سلطانة لـ مي فاروق، من كلمات الشاعر عبد الرحمن محمد، وألحان الملحن مدين، وتوزيع أحمد عبد السلام.

وتضمنت كلمات أغنية سلطانة لـ مي فاروق الآتي: «يا أكتر حد في الدنيا دي بتمناه، يا حلم أنا عشت طول الوقت بستناه، وجودك جنبي يسعدني، بقالي ضهر يسندني، أخيرا حب بطمن وأنا عايشاه،

خلاص مبقتش قلقانة، معاك حاسه إني إنسانة، يا ونسي ودنيتي وناسي، يامملكتي وحراسي، وأنا وياك بحس بإني سلطانة، خلاص مبقتش قلقانه، معاك حاسه اني انسان، ياونسي ودنيتي وناسي، يامملكتي وحراسي، وأنا وياك بحس باني سلطانة».

رسالة محمد العمروسي لـ مي فاروق بعد الانتقادات

وفي وقت سابق، وجه محمد العمروسي، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» رسالة لزوجته النجمة مي فاروق، وذلك عقب تعرضهما لموجة كبيرة من الانتقادات بعد زفافهما.

وشارك محمد العمروسي، عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك» صورة من زفافه على مي فاروق، وعلق قائلا: «أجمل يوم فى حياتي شكرا لكل أصدقائي وحبايبنا اللى نورونا فى فرحتنا شكراً على فرحتكم الحقيقية اللى شفتها فى عيونكم محبتكم لينا لا تقدر بثمن الحمد لله على نعمه محبتكم».

وأضاف العمروسي: «شكراً لأهلى وأولادنا على وجودكم فى حياتنا ربنا يخليكم لينا، شكراً زوجتى حبيبتي اللى من يوم ما شوفتها نورت حياتى بيها أجمل رزق من ربنا ليا فرحنا ومتشرف بوجودك انك تشيلي اسمي الحمدلله».

اقرأ أيضاً«سلطانة».. مي فاروق تستعد لطرح أحدث أعمالها بهذا الموعد | صورة

وفاء عامر تعتذرعن حضور حفل زفاف مي فاروق ومحمد العمروسي لهذا السبب «صور»

الليلة.. مي فاروق تحيي حفل ختام مهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ 32

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مي فاروق الفنانة مي فاروق ـ حسين الجسمي سلطانة النجمة مي فاروق أعمال مي فاروق أغنية سلطانة أغنية سلطانة مي فاروق مي فاروق أغنية سلطانة سلطانة لـ مي فاروق محمد العمروسی

إقرأ أيضاً:

شكرا نتنياهو

بقلم : هادي جلو مرعي ..

منذ العام 1948 لم نجد مسؤولا إسرائيليا يستحق الشكر كما هو الحال اليوم مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي ضرب بعرض الحائط قوانين الجغرافيا والتاريخ والأخلاق والمباديء الإنسانية والإتفاقيات الدولية التي تنظم العلاقات بين الدول والشعوب في السياسة والإقتصاد والأمن والتبادل الثقافي والتجاري، يساعده في ذلك رئيس أمريكي يتصرف بطريقة ساذجة في بعض المواضع، وبطريقة عقلانية في مواضع أخرى، وبالرغم من ثبات السياسة الإسرائيلية على الإبادة والجريمة والإستهتار إلا إن نتنياهو الملاحق بقضايا فساد، وربما بمرض السرطان يختلف عن كل رؤساء الحكومات التي سبقت في الكيان المحتل لأنه مارس القتل كما لم يمارسه من سبق، والوقاحة كما لم يفعلها قبله أي مسؤول خاصة في تصريحاته الفجة، والمؤلم إنه يستفيد من أخطاء العرب، وخلافاتهم، وخلافات الفلسطينيين فيما بينهم وهم يتصارعون على سلطة العدم سواء في غزة التي سويت بالأرض، ويخطط لنقل سكانها الى شمال جزيرة سيناء المصرية، أو في الضفة التي يهاجمها، ويخطط لضمها، وتهجير سكانها الى شرق الأردن، وينهي تماما فكرة إقامة الدولة الفلسطينية، ويلغي كل ماجرى الإتفاق عليه في معسكر داود وطابا وعربة وأوسلو، ثم هاهو ينسف فكرة التطبيع التي كانت فخا وقع فيه العرب، ولم يخرجوا منه، لكنه يهمله لسواه من أحلام يمهد الأرض لتحقيقها تباعا، وهو يجد دونالد ترامب يسارع لتقديم كل أشكال الدعم، ويهدد العرب، ويأمرهم بتنفيذ رغباته.
مايستدعي تقديم الشكر لنتنياهو قيامه ببعض السلوكيات، وإطلاقه لتصريحات مثلت صفعة على وجوه العرب الذين يتنابزون بينهم بالقوميات والمذاهب والدكتاتوريات والأكاذيب والعنتريات منذ الخمسينيات حين كانت الشعارات القومية تصدح في مختلف العواصم، ويتلقاها السذج في الساحات كوحي من السماء، قابلها فيوضات من الخزعبلات والأكاذيب بإسم الدين والعداوات والتفرقة والسجون والمقابر والحروب البينية والمؤامرات، وهاهو دونالد ترامب يطلق تصريحاته التي يطلب فيها من مصر والأردن إستقبال فلسطيني غزة، ويستدعي القادة العرب الى واشنطن حتى قبل أن يقوم بأي رحلة خارجية منذ تسنمه زمام الحكم في البيت الأبيض، يتبعه ضيفه بنيامين نتنياهو بتصريح ناري عن إقامة دولة فلسطينية في السعودية التي قدمت مبادرتها في قمة بيروت عام 2002 وإشترطت إقامة دولة فلسطينية وفق مبدأ حل الدولتين قبل الحديث عن أي تطبيع مع تل أبيب، ويبدو أن ذلك كله أصبح خارج حسابات القيادة اليمينية المتطرفة التي تضمر خلاف ماتظهر، وتقرر المستقبل، بينما تبعث التطمينات هنا وهناك. وبعد أن نسفت غزة، وسوتها بالأرض قررت نسف الماضي والحاضر، وبدأت تطرح الأفكار والمواقف التي تلائم مخططاتها للمستقبل، وماعلى العرب سوى الموافقة.
شكرا نتنياهو لأنك أبلغتنا جميعا إننا يجب أن نستسلم لعلنا نضع خلافاتنا المذهبية والحدودية ورغباتنا جانبا لعلنا نستطيع القيام بشيء يوقف ذلك التردي والإنهيار والضياع الذي قررناه بسذاجتنا حينا، وبرغباتنا حينا آخر على حساب وجودنا الديني والقومي. فترحيل الفلسطينيين الى الأردن، أو مصر، وإقامة دولة لهم في السعودية يمثل قضاءا ليس على فلسطين التاريخية، بل على مصر وحضارتها العظيمة، والأردن التي تحملت الويلات من الصهيونية، وكذلك السعودية الطامحة برؤية الى المستقبل. فكل مايمكن تقديمه لإسرائيل وأمريكا لايعني شيئا لهم، وهو بمثابة خدمة يقدمها العبد لسيده، أو هكذا هم يعتقدون بنا، وهذه هي الرسالة الأخيرة التي يوجهها نتنياهو لنا.

هادي جلومرعي

مقالات مشابهة

  • محمد الريفي عن أغنيته بعد اللي شاريك: ردود الأفعال فاقت توقعاتي
  • مي فاروق تهنئ زوجها محمد العمروسي بعد مشاركته في مسلسل «حكيم باشا»
  • مسلسلات رمضان 2025.. watch it تطرح البرومو التشويقي للجزء الثاني من «جودر» (فيديو)
  • رسالة من مي فاروق لـ محمد العمروسي بسبب بوستر مسلسل حكيم باشا
  • مي فاروق تهنئ زوجها محمد العمروسي على مسلسل حكيم باشا
  • يحيى الشهري: منذ أن كنت في النصر وأنا أشجع الهلال .. فيديو
  • شكرا نتنياهو
  • رهف القحطاني تثير الجدل: سندريلا ترجع 12 وأنا لسه ببدأ يومي .. فيديو
  • التشكيل الرسمي لمباراة المصري ضد الاتحاد في الدوري
  • بسمة بوسيل تكشف عن تعرضها للاكتئاب بسبب زواجها السابق.. فيديو