تعرفوا على ظروف احتجازه.. وفد إيكواس يلتقي رئيس النيجر محمد بازوم
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
التقى وفد من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إيكواس"، اليوم السبت، رئيس النيجر المحتجز محمد بازوم.
وذلك حسبما أعلنت إذاعة "آر إف آي"، حضر اللقاء رئيس نيجيريا السابق، الجنرال عبد السلام أبوبكر، الذي يرأس الوفد، ورئيس الحكومة التي شكلها المجلس العسكري، على الأمين زين.
وأوضحت أنه لم تجر أية مناقشات خلال اللقاء، لافتة إلى أن ممثلي المجموعة الاقتصادية التقوا بازوم للتعرف على ظروف احتجازه، في المقام الأول.
وكان وفد من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) إلى نيامي، وصل اليوم السبت، في محاولة للقيام بوساطة دبلوماسية جديدة مع المجلس العسكري في النيجر.
وأبلغ مصدر من المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) “رويترز” أن رئيس الوزراء الذي عينه المجلس العسكري استقبل الوفد الذي يضم رئيس إيكواس عمر توراي في مطار نيامي.
وأفادت قناة “العربية”، بأن وفد إيكواس وضع الإفراج عن الرئيس المعزول في أولوية مطالبه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ايكواس رئيس النيجر النيجر محمد بازوم المجلس العسكري في النيجر المجلس العسكري المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا المجموعة الاقتصادیة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء البريطاني يؤكد استمرار تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا
أكد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، أن بلاده ستواصل تقديم الدعم العسكري لأوكرانيا والضغط الاقتصادي على روسيا، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأوضح ستارمر، أنّ السلام المستدام لابد أن يضمن سيادة أوكرانيا ولابد أن تكون كييف حاضرة على طاولة المفاوضات، مطالبا بدعم قدرات أوكرانيا الدفاعية عبر تكوين تحالف أوروبي يحمي السلام، مؤكدًا استعداد بلاده لإرسال قوات إلى أوكرانيا في إطار جهود حفظ السلام.
في سياق متصل: يجتمع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم مع مستشارين بارزين في البيت الأبيض لمناقشة إمكانية إلغاء المساعدات العسكرية المقدمة لأوكرانيا، وسط تصاعد التوتر بينه وبين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.
يأتي هذا الاجتماع بعد أيام من مواجهة مكشوفة بين الزعيمين في المكتب البيضاوي، مما زاد من تعقيد العلاقات بين واشنطن وكييف.
وبحسب ما أفادت به صحيفة “نيويورك تايمز” من المقرر أن يناقش ترامب مع وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الدفاع بيت هيغسيث مجموعة من الخيارات، بما في ذلك احتمال إلغاء المساعدات التي سبق أن وافقت عليها إدارة الرئيس جو بايدن.
يشار إلى أن ترامب يطالب أيضًا باعتذار علني من زيلينسكي، بالإضافة إلى تأكيده على التزامه باتفاقية السلام، قبل أن يُسمح له بزيارة البيت الأبيض والتوقيع على صفقة المعادن.