الضرائب: بدء الالزام بالمرحلة الفرعية الثانية من المرحلة الرئيسية السادسة لمنظومة الإيصال الإلكتروني اعتبارًا من 15 يناير الجاري
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
أكدت رشا عبد العال رئيس مصلحة الضرائب المصرية، بدء الالزام بالمرحلة الفرعية الثانية من المرحلة الرئيسية السادسة لمنظومة الإيصال الإلكتروني اعتبارا من 15 يناير الجاري، حيث يتعين على الممولين والمكلفين الوارد أسماؤهم بالقائمة المرفقة بالقرار رقم (455) لسنة 2024، الالتزام بإصدار فواتير ضريبية إلكترونية (إيصالات ضريبية إلكترونية) على بيئة التشغيل الفعلي عن السلع والخدمات المقدمة للمستهلك النهائي، مضيفة أنه يجب أيضًا على هؤلاء الممولين التسجيل على البوابة الإلكترونية الخاصة ببرنامج التحفيز (فاتورتك – حمايتك وجايزتك) بدءًا من التاريخ نفسه.
أشارت، إلى أن منظومة الإيصال الإلكتروني تهدف إلى إنشاء نظام مركزي إلكتروني يمكِّن مصلحة الضرائب المصرية من متابعة جميع التعاملات التجارية، بما يضمن التكامل الإلكتروني مع أنظمة الحسابات وأجهزة نقاط البيع (POS) لدى التجار ومقدمي الخدمات، على نحو يعزز تحقيق من العدالة الضريبية ويوفر الحماية للممول ويضمن حقوق المستهلك النهائي.
يمكن الاستعلام عن الممولين الملزمين بالقرار من خلال الرابط:
https://www.eta.gov.eg/ar/ereceipt-inquiry
لمعرفة كافة المعلومات والإرشادات للتعامل مع المنظومة من خلال الرابط: https://www.eta.gov.eg/ar/content/e-receipt-services
للاستفسارات من خلال مركز الاتصالات المتكامل على الخط الساخن 16395.بيان صحفي
مكتب رئيس مصلحة الضرائب المصرية
وحدة الإعلام
رشا عبد العال رئيس مصلحة الضرائب المصرية:
بدء الالزام بالمرحلة الفرعية الثانية من المرحلة الرئيسية السادسة لمنظومة الإيصال الإلكتروني اعتبارًا من 15 يناير الجاري
يتعين على الممولين الملزمين بهذه المرحلة الالتزام بإصدار فواتير ضريبية إلكترونية (إيصالات ضريبية إلكترونية) على بيئة التشغيل الفعلي عن السلع والخدمات المقدمة للمستهلك النهائي
يجب على الممولين التسجيل على البوابة الإلكترونية لبرنامج التحفيز (فاتورتك – حمايتك وجايزتك) بدءًا من التاريخ نفسه
منظومة الإيصال الإلكتروني توفر الحماية للممول وتضمن حقوق المستهلك النهائي
أكدت رشا عبد العال رئيس مصلحة الضرائب المصرية، بدء الالزام بالمرحلة الفرعية الثانية من المرحلة الرئيسية السادسة لمنظومة الإيصال الإلكتروني اعتبارا من 15 يناير الجاري، حيث يتعين على الممولين والمكلفين الوارد أسماؤهم بالقائمة المرفقة بالقرار رقم (455) لسنة 2024، الالتزام بإصدار فواتير ضريبية إلكترونية (إيصالات ضريبية إلكترونية) على بيئة التشغيل الفعلي عن السلع والخدمات المقدمة للمستهلك النهائي، مضيفة أنه يجب أيضًا على هؤلاء الممولين التسجيل على البوابة الإلكترونية الخاصة ببرنامج التحفيز (فاتورتك – حمايتك وجايزتك) بدءًا من التاريخ نفسه.
أشارت، إلى أن منظومة الإيصال الإلكتروني تهدف إلى إنشاء نظام مركزي إلكتروني يمكِّن مصلحة الضرائب المصرية من متابعة جميع التعاملات التجارية، بما يضمن التكامل الإلكتروني مع أنظمة الحسابات وأجهزة نقاط البيع (POS) لدى التجار ومقدمي الخدمات، على نحو يعزز تحقيق من العدالة الضريبية ويوفر الحماية للممول ويضمن حقوق المستهلك النهائي.
يمكن الاستعلام عن الممولين الملزمين بالقرار من خلال الرابط:
https://www.eta.gov.eg/ar/ereceipt-inquiry
لمعرفة كافة المعلومات والإرشادات للتعامل مع المنظومة من خلال الرابط: https://www.eta.gov.eg/ar/content/e-receipt-services
للاستفسارات من خلال مركز الاتصالات المتكامل على الخط الساخن 16395.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاستعلام الإلكتروني استفسارات اتصالات السلع الخدمات المقدمة التشغيل الفعلي السادسة الخط الساخن رئیس مصلحة الضرائب المصریة ضریبیة إلکترونیة من خلال الرابط على الممولین ا من 15 ینایر
إقرأ أيضاً:
"شروط مفخخة" في المرحلة الثانية لاتفاق غزة
كشف مسؤولون أمريكيون أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو أعرب عن رغبته في تمديد المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى، لضمان إطلاق سراح المزيد من الرهائن، وفقاً لموقع "والا" العبري.
وفي إطار المفاوضات حول المرحلة الثانية، يعتزم نتانياهو مطالبة حركة حماس بالتخلي عن السيطرة على قطاع غزة، ومغادرة كبار قادتها إلى الخارج، مقابل إنهاء إسرائيل للحرب، وإطلاق سراح الأسرى الذين لم تشملهم المرحلة الأولى من الاتفاق، بحسب الموقع.
وقال الموقع: "نتانياهو استعرض خلال زيارته لواشنطن خطته لاستكمال تنفيذ صفقة تبادل الأسرى، والتفاوض على المرحلة الثانية، والتي تتضمن مقترحاً لحماس بالتنازل عن السلطة في غزة، مقابل تسوية سياسية".
وذكر أن "نتانياهو يسعى إلى التوصل إلى تفاهمات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإدارته بشأن استمرار الصفقة، وإدخال تعديلات على مخططاتها، خاصة أن مستشاري ترامب، الذين ورثوا المرحلة الأولى من الاتفاق عن إدارة بايدن، يؤيدون ضرورة تعديل بعض بنود الاتفاقية".
وأشار الموقع إلى أن تل أبيب تشك في أن حماس ستوافق على التخلي عن الحكم في غزة، وإبعاد كبار قادتها عن القطاع.