موقع 24:
2025-01-10@01:25:54 GMT

ماسك يعترف: خفض الإنفاق "بعيد المنال"

تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT

ماسك يعترف: خفض الإنفاق 'بعيد المنال'

أقر الملياردير إيلون ماسك، الذي اختاره الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب للإشراف على جهود خفض التكاليف الحكومية، بأن هدفه المعلن لخفض الإنفاق بمقدار تريليوني دولار من الميزانية الاتحادية، البالغة 6.8 تريليون دولار، سيكون بعيد المنال.

وقال ماسك، أغنى رجل في العالم، في مناقشة، أمس الأربعاء، مع مارك بن، الاستراتيجي السياسي والمتخصص السابق في استطلاعات الرأي: "أعتقد أنه إذا حاولنا الوصول إلى تريليوني دولار، فلدينا فرصة جيدة للوصول إلى تريليون دولار"، ووصف هدف تريليوني دولار بأنه "أفضل نتيجة ممكنة".


وعين ترامب كلا من ماسك والمرشح الرئاسي السابق فيفيك راماسوامي لقيادة فريق عمل خارجي، يسمى وزارة كفاءة الحكومة، للتركيز على خفض الإنفاق الاتحادي واللوائح، لتحسين كفاءة الحكومة.
وسيكون تحقيق هدف ماسك صعباً، لأن نحو ثلثي الإنفاق الاتحادي الحالي يذهب إلى البرامج التي وعد ترامب بعدم قطعها، أو لن يكون قادراً على قطعها، بما في ذلك برامج الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية للمتقاعدين، والدفاع ومزايا المحاربين القدامى، ومدفوعات الفائدة على الديون المتنامية في البلاد التي تبلغ 36 تريليون دولار.

ترامب وماسك يقلبان الطاولة على الكونغرس.. الإغلاق يهدد أمريكا - موقع 24تتجه الحكومة الأمريكية نحو إغلاق جزئي خلال موسم الأعياد بعد تدخل متأخر من الرئيس المنتخب دونالد ترامب وإيلون ماسك أدى إلى إحباط الجهود الرامية إلى تمرير مشروع قانون ضخم لتمويل نهاية العام في الكونغرس.

وبدأ ترامب الاجتماع بالجمهوريين في الكونغرس في محاولة لوضع خطة لجدول أعماله التشريعي، بما في ذلك تخفيضات الضرائب وشن حملة صارمة على الهجرة غير الشرعية، رغم أن المشرعين فشلوا حتى الآن في الاتفاق على كيفية المضي قدماً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إيلون ماسك الولايات المتحدة

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: تقرير وزارة العدل لا يسوغ لترامب العفو عن مقتحمي مبنى الكونغرس

وصفت صحيفة واشنطن بوست النتائج التي خلص إليها المفتش العام لوزارة العدل مايكل هورويتز الشهر الماضي -في تقريره حول حادثة اقتحام أنصار الرئيس المنتخب دونالد ترامب مبنى الكونغرس (الكابيتول) في 6 يناير/كانون الثاني 2021- بأنها لم تكن مفاجئة "حتى أنها لا تستحق الاهتمام".

وفي مقال لهيئة تحريرها، أوردت الصحيفة أن هورويتز انتهى إلى أنه لم يكن هناك -ذلك اليوم- موظفون سريون من مكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) في مبنى الكابيتول لحظة الاقتحام، ولا في المظاهرة التي سبقت أعمال الشغب في منتزه "ذا إيلابس" الواقع جنوب سياج البيت الأبيض.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2حرب السودان المنسية.. عندما يمتزج الألم مع الإيمان بالقضاء والقدرlist 2 of 2فورين أفيرز: سحب أميركا لقواتها أفضل طريقة لمساعدة سورياend of list

وكشف المفتش العام أن "إف بي آي" كان لديه 26 مخبرا بالعاصمة واشنطن ذلك اليوم، لكن 3 منهم فقط تم تكليفهم من قبل مكاتبه الميدانية بالوجود في المدينة. وفي حين أن المحتجين دخلوا المناطق المحظورة بمبنى الكابيتول، إلا أنه لم يكن مصرحا لأي منهم القيام بذلك أو تشجيع الآخرين على خرق القانون.

وكان مثيرو الشغب من "الترامبيين" (أنصار ترامب) اقتحموا في 6 يناير/كانون الثاني 2021 مقر الكونغرس دعما لمحاولاته قلب نتائج انتخابات الرئاسة لعام 2020، والتي خسرها أمام مرشح الحزب الديمقراطي آنذاك جو بايدن.

إعلان لا تستحق اهتماما كبيرا

واعتبرت هيئة تحرير واشنطن بوست -في مقال رأي- أن النتائج التي توصل إليها المفتش العام لوزارة العدل -في تحقيقه حول حادثة الاقتحام- لم تكن مفاجئة، ولذلك فهي لا تستحق كبير اهتمام.

ومع ذلك، فقد أبدت أسفها لأنه بعد مرور 4 سنوات من اقتحام المبنى، حاولت شخصيات رئيسية تدور في فلك ترامب تحريفها للإيحاء بأنها تثبت صحة الادعاء "المنافي للعقل" بأن مكتب التحقيقات الفدرالي هو من دبر الهجوم على الكابيتول.

واستشهدت بما كتبه جيه دي فانس نائب الرئيس المنتخب -على وسائل التواصل الاجتماعي- بأن الأمر "تم تصنيفه على أنه نظرية مؤامرة خطيرة منذ أشهر". كما نقلت عن إيلون ماسك، الملياردير الداعم لترامب، تساؤله قائلا "ما الفرق بين مؤامرة يمينية والواقع؟ إنها 6 أشهر تقريبا".

وفوق كل ذلك، هناك وعد قطعه ترامب على نفسه بالعفو سريعا عن المدانين بجرائم اقتحام مبنى الكابيتول، وفق هيئة تحرير الصحيفة الأميركية التي ترى أن تبرير الأمر بعد تقرير المفتش العام سيكون أقل وجاهة مما كان عليه قبل ذلك.

بمبادرة منهم

وجاء في تقرير هورويتز أن العميل الخاص المساعد المسؤول عن قسم مكافحة "الإرهاب" بمكتب واشنطن الميداني التابع لمكتب "إف بي آي" رفض طلبًا لإرسال موظف سري إلى العاصمة في 6 يناير/كانون الثاني 2021. وهذا يدل على أن "إف بي آي" كان مدركا أن هناك سياسة تقيِّد الموظفين السريين من جمع المعلومات الاستخباراتية بالأحداث المحمية بموجب التعديل الأول للدستور الأميركي، كما تقول هيئة تحرير الصحيفة.

وبحسب صحيفة واشنطن بوست، فإن المفتش العام قدَّر أن 23 من أصل 26 مخبرا -من الذين ذهبوا إلى واشنطن في 6 يناير/كانون الثاني 2021- فعلوا ذلك "بمبادرة منهم".

وتأسيسا على ذلك، ترى الصحيفة أنه ينبغي ألا تعاد كتابة الواقعة، ذلك لأن ترامب -وليس مكتب التحقيقات الفدرالي- هو من أخبر المحتجين الذين احتشدوا في منتزه "ذا إيلابس" بأن عليهم "القتال بكل قوة" لإلغاء نتائج الانتخابات، وأنه سينضم إليهم في مبنى الكابيتول.

إعلان

مقالات مشابهة

  • إيلون ماسك يعترف بصعوبة تحقيق هدفه بخفض الإنفاق الأمريكي بنحو تريليوني دولار
  • ماسك: خفض إنفاق حكومة أميركا بـ تريليوني دولار "بعيد المنال"
  • ماسك: خفض إنفاق حكومة أميركا بـ تريليوني دولار "بعيد المنال"
  • ترامب وغرينلاند: صفقة القرن أم حلم صعب المنال؟
  • واشنطن بوست: تقرير وزارة العدل لا يسوغ لترامب العفو عن مقتحمي مبنى الكونغرس
  • 3.2 تريليون دولار احتياطيات النقد الأجنبي للصين
  • الكونغرس الأميركي يصدق على فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية
  • وسط العاصفة الثلجية: الكونغرس يصادق على فوز ترامب تمهيداً لتولي مهامه
  • الكونغرس الأميركي يصدّق رسميا على فوز ترامب بالانتخابات