الداخلية تكشف تفاصيل تغيب طفل أجنبي بالقاهرة
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
كشفت أجهزة وزارة الداخلية ملابسات تداول منشور مدعوم بصورة على مواقع التواصل الإجتماعى بشأن تغيب طفل “يحمل جنسية إحدى الدول” بالقاهرة.
تغيب طفل مدينة نصربالفحص تبين أنه تبلغ للأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من موظف بإحدى الحدائق بدائرة قسم شرطة مدينة نصر أول بعثوره على طفل ضال بالحديقة محل عمله ، وفى وقت لاحق حضر والد الطفل المشار إليه "يحمل جنسية إحدى الدول" وأفاد بأن الطفل المعثور عليه (نجله "من ذوى الإحتياجات الخاصة") وأنه فوجىء بعدم تواجده أثناء اللهو بجواره فى الحديقة المشار إليها ، وتم تسليم الطفل لوالده وأخذ التعهد اللازم عليه بحسن رعايته.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الداخلية وزارة الداخلية أجهزة وزارة الداخلية تغيب طفل المزيد
إقرأ أيضاً:
«دونالد ترامب على الشيزلونج».. استشاري علم نفس تكشف أجندته الداخلية: «كل شيء وعكسه»
يجمع بين الكاريزما التي تجذب الجماهير والتصريحات الحادة التي تنفر خصومه.. يظهر كأنّه رجل أعمال ناجح رغم سجله المليء بالإخفاقات المالية.. يقدم نفسه مدافعًا عن الأمريكي العادي بينما ينتمي إلى طبقة الأثرياء.. هكذا هو الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ترامب، داعم للإعلام الأمريكي رغم انتقاداته المستمرة للسياسات الإعلامية. هذه التناقضات ليست مجرد اختلافات سطحية، بل تعكس سمات نفسية أعمق، مثل النرجسية، التفكير الدفاعي، والقدرة على استغلال الإعلام لتحقيق أهدافه. وتحليل هذه السمات يساعد في فهم كيف تمكن ترامب من بناء قاعدة جماهيرية مخلصة رغم الجدل المستمر حوله.
من الناحية النفسية، يمكن تفسير ثقته العالية، حتى في مواجهة الرفض أو الانتقادات العالمية، بناءً على مجموعة من العوامل السلوكية والنفسية.
وفقًا للدكتورة ولاء شبانة، استشاري علم النفس، يظهر ترامب العديد من السمات النرجسية مثل الشعور بالعظمة والتميز، والبحث المستمر عن الإعجاب والاهتمام، ورفض الاعتراف بالأخطاء وتحميل الآخرين المسؤولية. هذه الصفات تمنحه ثقة شديدة في نفسه، حتى في ظل الانتقادات القاسية. كما أنه يتبنى عقلية "الفائز والخاسر"، حيث يرى العالم من منظور أبيض وأسود: هناك فائزون وخاسرون، وهو لا يقبل أن يكون ضمن الفئة الثانية.
وتتابع الدكتورة شبانة أن تفكير ترامب غالبًا ما يكون دفاعيًا، وعند مواجهة الانتقادات، يلجأ إلى استراتيجيات نفسية مثل الإنكار «رفض الاعتراف بالمشاكل»، والإسقاط «إلقاء اللوم على الآخرين»، والتقليل من شأن النقد اعتبار المعارضين أعداء أو فاشلين. منذ الثمانينيات، بدأ ترامب ببناء صورته كرجل أعمال ناجح، حتى في أوقات الإفلاس والخسائر، ما أتاح له القدرة على "إعادة اختراع نفسه". هذه القدرة تمنحه ثقة مصطنعة، لكن تبدو حقيقية أمام الجماهير.
ويُضيف وجود قاعدة جماهيرية تؤمن به وتدعمه بشدة دورًا مهمًا في تعزيز ثقته بنفسه. إذ أن الشعور بدعم قوي يجعل الشخص أقل تأثرًا بالرفض الخارجي. ثقة ترامب، إذًا، هي مزيج من سمات نرجسية، استراتيجيات دفاعية، وخبرة طويلة في الإعلام والجماهير، مما يجعله يظل مقتنعًا بأنه "الأذكى في الغرفة"، حتى لو واجه رفضًا عالميًا.
اقرأ أيضاً«ترامب رايح جاي»| حارب غيره لقمع الإعلام.. وألغى برنامج شهير بعد الوصول للحكم
«ترامب»: لا داعي للعجلة بشأن الوضع في غزة
إدارة ترامب توافق على مبيعات أسلحة لإسرائيل بقيمة 7.4 مليار