يمن مونيتور/  قسم الأخبار

قال المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ اليوم الخميس، إنه مصمِّم على حماية التقدم المحرز حتى الآن على خريطة الطريق والتركيز على آفاق السلام في اليمن

وأكد المبعوث الأممي في بيان إنه اختتم زيارته إلى صنعاء، أنه ناقش مع القيادات الحوثية تجديد المشاركة في العملية السياسية، مع التركيز على معالجة التحديات واستكشاف إمكانات تعزيز السلام في سياق المنطقة المعقد.

وأفاد البيان أن غروندبرغ خلال اجتماعاته شدد على أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار، مطالباً بضرورة الاتفاق على إجراءات ملموسة لتمهيد الطريق إلى الأمام لعملية سياسية لتحقيق السلام والاستقرار المستدامين في جميع أنحاء اليمن.

وأشار إلى أن المناقشات سلطت الضوء على أهمية اتخاذ تدابير لمعالجة التحديات الاقتصادية وتحسين الظروف المعيشية، وتعزيز الاستعدادات لوقف إطلاق النار، وهي مكونات أساسية لخارطة الطريق والتوصل إلى حل سياسي يلبي تطلعات اليمنيين.

وبحسب البيان، فإن المناقشات استندت حول ملف المعتقلين المرتبطين بالصراع إلى التقدم المحرز خلال المفاوضات التي عقدت في سلطنة عُمان في يوليو 2024.

وأكد المبعوث الأممي أن الملف حيوي لبناء الثقة بين الأطراف والمضي قدماً في تنفيذ الالتزامات السابقة، مشدداً على أهمية إعطاء الأولوية لهذه القضية الإنسانية كخطوة نحو تعزيز الثقة التي يمكن أن تساعد في تمكين اتفاقات أوسع نطاقا وتظهر الالتزام بجهود السلام.

وأشار البيان إلى أن المبعوث الأممي زار منزل عائلة أحد موظفيه (وصفه البيان بزميل غروندبرغ) والذي اعتقله الحوثيون تعسفياً 2024، بحسب البيان،

وبين أن غروندبرغ أعرب للعائلة عن خالص تعاطفه ومواساته لما تكبدوه في هذه الفترة العصيبة، وعرض دعمه لهم، كما أطلع العائلة على جهود الأمم المتحدة لإطلاق سراح جميع الموظفين المعتقلين تعسفياً وأظهر تضامناً مع عائلات المعتقلين الآخرين، مدركاً لمعاناتهم المشتركة والحاجة الملحة للإفراج عن أحبائهم.

وفي جميع مناقشاته، حث المبعوث الأممي الحوثيين بشدة على إطلاق سراح الأفراد المعتقلين من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية فوراً ودون قيد أو شرط، مؤكداً أن الاعتقالات التعسفية غير مقبولة وتشكل انتهاكا للقانون الدولي.

وأضاف: يتعين علينا حماية دور المجتمع المدني والعاملين في المجال الإنساني، فهم يقدمون مساهمات حيوية لتحقيق السلام وإعادة بناء اليمن.

 

يمن مونيتور9 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام انتخاب قائد الجيش اللبناني جوزيف عون رئيساً للجمهورية مقالات ذات صلة انتخاب قائد الجيش اللبناني جوزيف عون رئيساً للجمهورية 9 يناير، 2025 إعلام عبري: الجيش المصري في سيناء يثير قلق إسرائيل 9 يناير، 2025 الأرصاد اليمني: أجواء شديدة البرودة على عدة محافظات 9 يناير، 2025 “اليونيسيف”: 74 طفلا قتلوا في قطاع غزة خلال الأسبوع الأول من 9 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية الجيش الأمريكي يقول إنه استهدف منشآت تخزين للحوثيين تحت الأرض 9 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية في ختام زيارته إلى صنعاء.. “غروندبرغ” مصمم على حماية التقدم المحرز في خارطة الطريق 9 يناير، 2025 انتخاب قائد الجيش اللبناني جوزيف عون رئيساً للجمهورية 9 يناير، 2025 إعلام عبري: الجيش المصري في سيناء يثير قلق إسرائيل 9 يناير، 2025 الأرصاد اليمني: أجواء شديدة البرودة على عدة محافظات 9 يناير، 2025 “اليونيسيف”: 74 طفلا قتلوا في قطاع غزة خلال الأسبوع الأول من 9 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك الأرصاد اليمني: أجواء شديدة البرودة على عدة محافظات 9 يناير، 2025 الجيش الأمريكي يقول إنه استهدف منشآت تخزين للحوثيين تحت الأرض 9 يناير، 2025 الطيران الأمريكي يكثف غاراته الجوية ضد الحوثيين في ثلاث محافظات يمنية 9 يناير، 2025 إسرائيل تجند عشرات اليهود من أصول يمنية “للتعامل مع الحوثيين” 9 يناير، 2025 حصري- الحوثيون يضاعفون الإجراءات الأمنية مع اقتراب حُكم ترامب 8 يناير، 2025 الطقس صنعاء سماء صافية 16 ℃ 16º - 12º 49% 0.56 كيلومتر/ساعة 16℃ الخميس 21℃ الجمعة 22℃ السبت 21℃ الأحد 22℃ الأثنين تصفح إيضاً في ختام زيارته إلى صنعاء.. “غروندبرغ” مصمم على حماية التقدم المحرز في خارطة الطريق 9 يناير، 2025 انتخاب قائد الجيش اللبناني جوزيف عون رئيساً للجمهورية 9 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 28٬965 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬447 عربي ودولي 7٬237 غزة 8 اخترنا لكم 7٬158 رياضة 2٬432 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬289 كتابات خاصة 2٬111 منوعات 2٬045 مجتمع 1٬866 تراجم وتحليلات 1٬856 ترجمة خاصة 121 تحليل 14 تقارير 1٬642 آراء ومواقف 1٬570 صحافة 1٬489 ميديا 1٬454 حقوق وحريات 1٬349 فكر وثقافة 922 تفاعل 825 فنون 490 الأرصاد 377 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 32 حصري 26 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمال

اشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...

محمد شاكر العكبري

أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...

عبدالله محمد علي محمد الحاج

انا في محافظة المهرة...

سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

عبدالله محمد عبدالله

شجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: انتخاب قائد الجیش اللبنانی جوزیف عون رئیسا زیارته إلى صنعاء المبعوث الأممی فی الیمن

إقرأ أيضاً:

اليمن بين موقفين

 

 

في موقف استثنائي وفي خطوة تعبر عن إصالة الهوية والانتماء العقيدي والديني والقومي والعروبي الأصيل الحافل بقيم أخلاقية وإنسانية وتجسيداً لثوابت مبدئة، جاء موقف السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي الذي منح فيه مهلة أربعة أيام للوسطاء بإقناع (الصهاينة) بفك الحصار وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى القطاع، ما لم سوف تفرض اليمن حصارها على الكيان الصهيوني وتعيد عملياتها الإسنادية البحرية لاستهداف السفن الصهيونية والمتعاونة معها، وكذا استهداف عمق الكيان بالقدرات العسكرية اليمنية دعما للأشقاء في فلسطين، خطوة وموقف يجسدان حقيقة انتماءنا للعقيدة والهوية العربية الإسلامية، موقف جاء بعد ترقب (صنعاء) لمواقف وردود أفعال النظام العربي والجامعة العربية والقمة العربية، وما أسفرت عنه التحركات العربية من مواقف هزلية عقيمة وغير مجدية، خاصة والقمة العربية المنعقدة مؤخرا في القاهرة على مستوى القادة العرب والتي عقدت بزعم الرد على طروحات الرئيس الأمريكي (ترامب) الداعية إلى تهجير الشعب العربي الفلسطيني من القطاع، فيأتي بيان القمة حاملا لكل مفردات الشكر للرئيس الأمريكي ويستجدي القانون الدولي والمجتمع الدولي بإقناع العدو بالالتزام بالاتفاق الذي ابرمه الوسطاء مع المقاومة والكيان وبرعاية أمريكية والخاص بوقف إطلاق النار في فلسطين على ثلاث مراحل _ تقريبا، غير أن العدو التزم قهرا بالمرحلة الأولى ورفض الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق الذي يلزمه بإدخال المساعدات الإنسانية وإدخال مواد البناء والبدء بسحب قواته من كافة أراضي القطاع، بل أعطت تصريحات (ترامب) الهلامية الشجاعة للعدو بالتخلف عن تعهداته والتنصل عن الاتفاق بعد أن أعطته ردة الفعل العربية على عربدته في سوريا ولبنان الشجاعة لمواصلة عربدته وعدوانه السافر، متوهما أن الفرصة متاحة لتمرير مخططاته التوسعية وتصفية القضية الفلسطينية، مزهوا بما حققه في لبنان وسوريا دون أن يجد موقفاً عربيا أو إسلاميا أو دوليا على عدوانه الهمجي في لبنان وسوريا ولا على إدانة جرائمه في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس خاصة بعد أن نقل العدو عدوانه من القطاع إلى الضفة، ممهدا الطريق لتهجير الشعب العربي الفلسطيني..
على خلفية كل هذه التحديات والتداعيات الإجرامية الصهيونية جاء الموقف اليمني ممثلا بالمهلة التي منحتها صنعاء للوسطاء بإلزام العدو ورعاته بإدخال المساعدات إلى القطاع والالتزام بما وقع عليه مع المقاومة والتزم به أمام الوسطاء بموافقة رعاته وفي مقدمتهم الولايات المتحدة الأمريكية، هذا الموقف الذي أطلقته صنعاء يضعنا أمام مفارقات مثيرة على الصعيد الوطني تزامنا مع تصعيد أمريكي صهيوني استعماري ضد صنعاء التي تم تصنيف قيادتها ( كجماعة إرهابية) بقرار أمريكي صهيوني استعماري، قرار هللت له ورحبت به جماعة ما تسمى بـ (الشرعية) التي لم تكتف بأنها ارتهنت ( للشيطان)، بل ذهبت للانبطاح داخل (الإسطبل الصهيوني _الأمريكي _الرجعي) وراحت ترحب بالقرار الأمريكي وتستعجل أمريكا والصهاينة وحلفاءهم لبدء العدوان على اليمن من أجل إسقاط من تصفهم بـ ( الإرهابيين) في صنعاء دون خجل من الله ومن الشعب ومن العالم والتاريخ..
(شرعية) ليس لها من اسمها نصيب ولا تمثل الشعب اليمني ولم تعبر عن خياراته ولم تكن يوما إلى جانبه، لأنها لا تستمد منه شرعيتها المزعومة، بل تستمدها من أعدائه الذين نصبوها قهرا وقسرا وعنوة على الشعب اليمني لتكون وكيلة لهم وممثلة لمصالحهم ولم تمثل يوما الشعب اليمني ولم تراع مصالحه..
قد يقول المتقولون من أبواق (الشرعية) ومن حملة المباخر لطويل العمر إن موقف صنعاء جاء ( للهروب من قرار تصنيفها عاصمة للإرهاب الحوثي) وهذا سيكون أول ردة فعل لهم على قرار صنعاء وليكن ما قد يقولوه صحيحا لأن الشرف والوطنية والمصداقية تطال كل من تصنفه أمريكا إرهابيا، فهذه ليست تهمة حين تصدر من أمريكا بل وسام شرف يعلق على صدر كل من ينتسب لجماعة أنصار الله وهي تهمة نفتخر بها جميعا وتدفعنا للالتفاف حول أنصار الله وتأييد مواقفهم، لكننا ضد كل من تعشقه أمريكا، لأن أمريكا لا تحب إلا الخونة ولا تبارك إلا للعملاء ويكفينا هنا أن نتذكر مواقف الزعيم الخالد جمال عبدالناصر الذي قال ذات يوم (احرص يوميا على متابعة إذاعة صوت أمريكا وإذاعة لندن، فإن وجدت هذه الإذاعات تشيد بي اعرف اني عملت شيئا لصالحهما، فأعيد حسابات مواقفي، وإن وجدتهما تشتماني وتصفاني بكل الأوصاف المقذعة اعرف أني أسير بالطريق الصحيح).. نعم كنا سنكفر بـ (أنصار الله والمقاومة) إن مدحتهما أمريكا ومدحتهما العواصم الغربية وأنظمة الخيانة العربية، لكن طالما أمريكا تصنف أنصار الله بالإرهابيين نعلم أنهم يسيروا على طريق الحق وأن (الشرعية) التي يلعق رموزها (أحذية الأمريكان والصهاينة) هم أعداء شعبنا وأمتنا مثلهم مثل بقية أنظمة العهر العربية..!
ومن المفارقات المثيرة أن تعترف أمريكا وتعترف الأنظمة العربية بمن في ذلك رموز ما يسمون أنفسهم بـ (الشرعية) بشرعية (هيئة تحرير الشام) الإرهابية التي تحكم سوريا اليوم بقيادة الإرهابي الجولاني، ولا يعترفون بشرعية أنصار الله في اليمن، والسبب بسيط أن أنصار الله ضد العدو الصهيوني وضد المخططات الاستعمارية الأمريكية، فيما عصابة الجولاني الإرهابية تركت الصهاينة يعبثون بالجغرافية السورية ويتوغلون حتى وصلوا إلى مشارف دمشق، فيما الجولاني يقتل ويرتكب جرائم بحق أبناء سوريا في الساحل وفي شمال وشرق وجنوب سوريا خدمة للعدو الصهيوني..
إن جماعة أنصار الله اتفقنا أو اختلفنا معهم على إدارة الدولة فإنهم الظاهرة الأخلاقية والقوة المثالية التي تصعد في سماء الأمة وهم ومضة الأمل في ليل الوطن والأمة القاتم والحالك السواد.

مقالات مشابهة

  • رغم التقدم..الجيش الألماني يعاني منقوص من "كل شيء"
  • سياسات الحوثيين النقدية.. عبث اقتصادي يفاقم أزمات اليمنيين
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.058 لغمًا عبر مشروع “مسام” في اليمن خلال أسبوع
  • اجتماع في صنعاء لمناقشة الاستعدادات للتغطية الإعلامية للمؤتمر الثالث “فلسطين قضية الأمة المركزية”
  • “مسام” ينتزع 1.058 لغمًا في اليمن خلال أسبوع
  • “هيئة الإحصاء” : ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 1.3 %خلال شهر يناير 2025
  • “الزكاة” تدعو المنشآت إلى تقديم إقراراتها الضريبية عن شهري يناير وفبراير
  • اليمن بين موقفين
  • انقطاع تام لخط “نقيل الأهجر” في المحويت وشرطة المرور تنبه سالكي الطريق
  • “برنامج إعمار اليمن” يعزز التنقل الآمن وروابط الوصول الاجتماعية