دعاء زهران: المرأة المعيلة يجب أن تكون ضمن الفئات المستهدفة بالحزمة الاجتماعية
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
طالبت الدكتورة دعاء زهران، رئيس مجلس أمناء مؤسسة هي تستطيع للتنمية، أن تكون المرأة المعيلة ضمن الفئات المستهدفة في الحزمة الاجتماعية الجديدة التي اعلن عنها رئيس الوزراء الدكتور مصطفي مدبولي بناءً علي توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأوضحت زهران، أن المرأة المعيلة تعد من أكثر الفئات التي تحتاج إلي دعم ومساندة من الحكومة، نظراً لأنها هي تعيل أسرتها بالكامل، مؤكدة أنه يجب ان تكون المرأة المعيلة علي رأس أولويات الحكومة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة.
وأشارت إلي أن الدولة المصرية قدمت الكثير للمراة المعيله وللفئات الأولي للرعاية والأكثر احتياجا خلال السنوات الماضية، مشددة إلي أن المرأة المعيلة مازالت تحتاج المزيد من الدعم والمزيد من برامج الحماية الاجتماعية حتي تستطيع أن يتم توفير حياة كريمة لها.
وتابعت الدكتورة دعاء زهران، أن ظاهرة المرأة المعيلة زاد بشكل كبير للغاية في الفترة الأخيرة، خاصة أنه لا يشترط أن تكون مطلقة أو أرملة، حيث إن هناك مرأة معيلة رغم تواجد الزوج، مؤكدة انه يجب أن يكون هناك تعاون كبير بين الحكومة ومؤسسات المجتمع المدني لدعم هذه الفئة في المجتمع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مؤسسة هي تستطيع المرأة المعيلة رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي المرأة المعیلة
إقرأ أيضاً:
الدبيبة: ليبيا لن تكون موطناً للهجرة غير النظامية
بنغازي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبدالحميد الدبيبة أمس، أن بلاده لن تكون موطناً للهجرة غير النظامية، مشدداً على رفض توطين المهاجرين غير الشرعيين.
وذكرت رئاسة الحكومة الليبية في بيان أن ذلك جاء «خلال ترؤس الدبيبة اجتماعاً موسعاً لمناقشة ملف الهجرة غير النظامية بحضور وزير الداخلية عماد الطرابلسي ووزير العمل على العابد والمكلف بتسيير شؤون وزارة الخارجية الطاهر الباعور ومدير إدارة الاستخبارات العسكرية اللواء محمود حمزة بالإضافة إلى جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية وجهاز حرس الحدود التابع لوزارة الداخلية الليبية».
وأضاف البيان أن «الاجتماع خصص لبحث التحديات الأمنية والاقتصادية الناجمة عن تدفق المهاجرين غير القانونيين واتخاذ إجراءات عاجلة لضبط الحدود ومكافحة التهريب والاتجار بالبشر». وشدد الدبيبة على أن أمن واستقرار الشعب الليبي خط أحمر، نافياً إشاعات متداولة حول نية الحكومة توطين المهاجرين.
وأكد أن «ليبيا لن تخضع لأي ضغوط أو مساومات في ملف الهجرة»، داعياً الشعب الليبي إلى «عدم الانجرار وراء الإشاعات المغرضة»، ومؤكداً التزام الحكومة بحماية أمن البلاد واستقرارها.