بوابة الفجر:
2024-11-26@22:02:05 GMT

موعد نتيجة الدبلومات الفنية 2023 الدور الثاني

تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT

يترقب طلاب الدبلومات الفنية 2023 الدور الثاني الإعلان عن نتيجة الدبلومات الفنية 2023 بشكل رسمي من جانب الوزارة وذلك بعد انتهاء أعمال الامتحانات بشكل رسمي يوم الخميس قبل الماضي الموافق 10 أغسطس الجاري.

موعد نتيجة الدبلومات الفنية 2023 الدور الثاني

تعلن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني نتيجة الدبلومات الفنية 2023 الدور الثاني في غضون الأيام القادمة بنهاية الأسبوع الحالي أو بداية الأسبوع القادم كحد أقصى لإعلان النتيجة.

امتحانات الدبلومات الفنية 2023

في نهاية شهر يوليو الماضي بدأت امتحانات الدور الثاني لدبلومات المدارس الثانوية الفنية اليوم،  بكافة النوعيات (صناعي – زراعي – تجاري – فندقي) في كافة أنظمة التقدم (نظام السنوات الثلاث – إعداد مهني – نظام السنوات الخمس – تعليم وتدريب مزدوج – تكنولوجيا تطبيقية) على مستوى الجمهورية للعام الدراسي الحالي 2022 / 2023  فى اللغة العربية والتربية الدينية لعدد (40626) طالب وطالبة.

كما انتهت الامتحانات التحريرية يوم الثلاثاء 8/8/2023، وتم أداء الامتحانات العملية والمعملية يوميا عقب انتهاء الامتحانات التحريرية.

كما تم استكمال الامتحانات العملية والمعملية اعتبارًا من يوم الأربعاء 9/8/2023 وحتى يوم الخميس الموافق 10/8/2023.

وبلغ عدد الطلاب المتقدمين للامتحانات هذا العام (221000) طالب وطالبة بكافة النوعيات، كما بلغ عدد مواد الامتحانات العملية والمعملية (191) مادة، بينما بلغ عدد مواد الامتحانات التحريرية (646) مادة.

وبلغ عدد لجان سير الامتحان بكافة النوعيات (416) لجنة يعمل بها (39520) عضو، فضلا عن أن عدد استراحات معلمي التعليم الفني تبلغ (200) استراحة، وعدد مراكز توزيع الأسئلة (39) مركز يعمل بها (1300) عضو، بالإضافة إلى أن عدد المرشحين لأعمال تقدير الدرجات بجميع النوعيات يبلغ (14845) عضوا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: موعد نتيجة الدبلومات الفنية 2023 الدور الثاني الدبلومات الفنية نتيجة الدبلومات الفنية التعليم موقع التنسيق تنسيق الدبلومات الفنية الدبلومات الفنیة 2023 الدور الثانی نتیجة الدبلومات الفنیة 2023

إقرأ أيضاً:

الدور الغائب في التواقيت الاستثنائية

#الدور_الغائب في #التواقيت_الاستثنائية _ #ماهر_أبوطير

أكثر ما يلفت الانتباه في الأردن ضعف الإستراتيجيين الذين يخططون بشأن المستقبل في ظل الأزمات والمخاطر وسوار الحرائق الذي يشتعل من حولنا، حاليا، وتلك الحرائق المستقبلية.

في الشهور الأخيرة تحديدا تثور النقاشات في كل الجلسات المغلقة وفي وسائل الإعلام حول المهددات التي يتعرض لها الأردن، ومثل كل مرة نكتفي بالعصف الذهني، والتشخيص، وتحديد بعض الأخطار، وكأننا نعتبر النقاش في عشاء بديلا عن عمل محكم ووفقا لأسس محددة.

هذا الدور مطلوب من مراكز البحث والتحليل السياسي والدراسات، وهي كثيرة في الأردن، وأبرزها مركز الدراسات الإستراتيجية في الجامعة الأردنية، والذي يؤخذ على دوره أنه يتراجع يوما بعد يوم وأصبح ضعيفا جدا، خصوصا، في ظل هذه التواقيت، وقد كان الأصل أن تتولى إدارة المركز خطا مختلفا من خلال نشاط مكثف لجمع أبرز الخبراء السياسيين والأمنيين الاقتصاديين وغيرهم، وبشكل متواصل، من أجل تحديد الأخطار والحلول، وفقا للأرقام والوقائع، ومعادلات الداخل والخارج، والتواصل بشكل صحيح مع مراكز القرار الرسمية والإعلام لوضعها في صورة الاستخلاصات خصوصا إذا كانت هناك استطلاعات دقيقة وجريئة تقرأ الداخل الأردني، وتحدد مفاصله الرخوة، ونقاط تمكينه، مع التوصيات الدقيقة القابلة للتنفيذ.

مقالات ذات صلة كلام عن تشويه سمعة الفلسطيني 2024/11/25

والذي يتصفح موقع المركز يجد بلا شك جلسات نقاشية، وأوراق عمل، وتقديرات لموقف قائم، ونشاطات مختلفة، لكن السقف الذي يقوم به المركز يبدو منخفضا ومتقطعا، وغير كاف، فلا تعرف لماذا يتراجع دور المركز خصوصا إذا قمنا بمقارنة دور المركز مع مؤسسات بحثية وتحليلية جديدة في الأردن مثل معهد السياسة والمجتمع الذي يحقق كل يوم نقلة نوعية ومحترفة ومبتكرة على صعيد حلقات النقاش وورش العمل والتدريب والتأهيل وطريقة التواصل مع النخب، وهناك تجارب لمراكز بحثية أصبحت مهمة مثل مركز مسارات، وغيرها من مراكز لا تترك قضية حاضرة إلا وتتحرك على أساسها، ودون تحوط من أي حسابات، سوى مصلحة الأردن.

نحن اليوم لا نتعمد الدخول في مقارنة بين جهة وثانية، لإثارة الغيظ أو الحساسيات، لكننا نتحدث فعلا عن ظاهرة المؤسسات حين تصبح هرمة بعد أن كانت صبية فاتنة، تعتاش على إرث سابق، لا يفيد اليوم في تحقيق المستهدفات، ولا تنفيذ الوصف الوظيفي المرتبط بالمؤسسات والإدارات والأشخاص، ولا يتلاءم مع الذي ننتظره هنا من هذه المؤسسات.

ما يحتاجه الأردن تحديدا تجديد الدم في هذه المؤسسات الإستراتيجية، بما يضمن التغيير على خطط العمل، والطريقة والأسلوب، لان استمرارها بذات الطريقة لن يغير من الواقع شيئا، بل سيؤدي الى إدامة هذا الركود، وكأننا ننفق المال العام دون مردود، في بلد لا تنقصه الموارد البشرية، ولا الخبرات، وأكبر عيوبه حياته اليومية، إن الكل يتحسب من التغيير، ويميل الى ادامة الواقع بكل سلبياته حتى لا يتم اتهام من يعتزم التغيير، بكونه يستهدف مؤسسة ما لاعتبارات شخصية أو كيدية.

في ظل الظروف الداخلية والتعقيدات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وفي ظل أزمات الإقليم والتغيرات في العالم، لا بد أن يكون هناك دور مختلف لمركز الدراسات الإستراتيجية حتى لا نبقى ندور في ذات الحلقة المفرغة من همس البعض حول وجود حساسيات مفرطة أو محددات تحكم عمل أي مركز مثل هذا المركز، ولأن المركز أول مركز أردني فإن دوره المفترض في هذه الظروف غائب، وقد كان الأولى وضع خطة عمل أمام كل هذه الأزمات، بدلا من اكتفائنا بالثرثرة في جلسات الغداء والعشاء الشخصية، دون أي حلول أو مبادرات، أو تصورات تدعم القرار في الدولة، حين يستبصر المركز الطبقات العميقة في المجتمع، ويتمكن من قراءة نقاط القوة والضعف بشكل كاف، حتى لا يبقى قرارنا انفعاليا، أو دون أرضية.

هذا الكلام ليس هجوما على أحد ولا تصفية حسابات مع أي ذات محترمة، لكن الإثارة تشكلت بسبب غياب الأدوار والاكتفاء بالحد الأدنى منها، في ظرف حساس وتواقيت استثنائية، نبحث فيه، عن كل رأي ومداخلة وتقييم عميق، بدلا من انشغالنا بسواليف الحصيدة في مجالسنا.

الغد

مقالات مشابهة

  • الدور الغائب في التواقيت الاستثنائية
  • منال بنت محمد: القيادة الرشيدة أحاطت المرأة بكافة أوجه الدعم والتشجيع
  • مصرف التنمية يكشف عن "محاولة إبتزاز" ويؤكد: مستمرون بكافة فعالياتنا
  • «تعليم الإسماعيلية»: نعمل على تأهيل طلاب الدبلومات الفنية لسوق العمل
  • نتيجة الدفعة الثالثة من برنامج المرأة تقود للتنفيذيات.. استعلم عن موعد الاختبارات الشخصية
  • الأرصاد تحذر..حدوث عواصف شتوية بكافة أنحاء الولايات المتحدة خلال عيد الشكر
  • التعليم تعلن موعد امتحانات صفوف النقل والشهادة الإعدادية
  • بن ستيتي: “هدفنا بلوغ الدور الثاني من نهائيات كأس أمم إفريقيا”
  • وزير الري يوجه بإعداد برنامج زمني بكافة قطع الأراضي لاستثمارها على الوجه الأمثل
  • اختبارات الدور الثاني للطلاب المكملين.. اليوم