لأول مرة.. محمود الليثي يتحدث عن ذكرياته وطفولته
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
كشف الفنان محمود الليثي أسرار من حياته الشخصية، وتحدث عن ذكرياته وقت الدراسة، وذلك ضمن حديثه مع الإعلامي إبراهيم فايق، في بودكاست فايق ورايق، والذي يُعرض على يوتيوب.
محمود الليثي يتحدث عن أيام الدراسةوقال محمود الليثي: أهلي كانوا مسميني كوهين وأنا صغير لإني مؤدب وملتزم لكني خبيث، وكان دمي خفيف وبكتب أغاني عن زملائي في المدرسة.
واضاف محمود الليثي: كنت أجيد الرسم وأقوم برسم زملائي على الديسك، وفي نفس الوقت كنت شاطر وبذاكر، وحصلت على 92 % في الصف الثاني الثانوي، وكنت وقتها بلعب بلايستيشن وبلياردو ولكني كنت فاشل في الهروب من المدرسة.
محمود الليثي يتحدث عن دراستهواختتم محمود الليثي: التحقت بكلية الهندسة وتخصصي كان ميكانيكا باور، واشتغلت في مجالي لفترة، وكنت أقوم بالتمثيل على مسرح الجامعة وفي قصور الثقافة في نفس الفترة، وكان حاسس نفسي نجم في الجامعة.
أحدث أعمال محمود الليثيومن ناحية اخري، يشارك محمود الليثي في السباق الرمضاني المقبل 2025 بمسلسل منتهي الصلاحية مع محمد فراج، والعمل يدور في إطار اجتماعي تشويقي، مكون من 15 حلقة، ويضم ياسمين رئيس، هبة مجدي، دنيا ماهر، محمود الليثي، سامي مغاوري، حسن مالك، جيسيكا حسام الدين، وملك حسن، والمسلسل من تأليف محمد هشام عبية، إخراج تامر نادي، ومن إنتاج عبدالله أبو الفتوح شركة E producer.
اخر اعمال محمود الليثيوكان اخر اعمال محمود الليثي هو فيلم المستريحة من بطولة ليلى علوي، ويظهر خلاله بشخصية السيد وهو نجل ليلى ضمن الأحداث، تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، ويشارك في بطولة بيومي فؤاد، عمرو عبدالجليل، محمود الليثي، مصطفى غريب، محمد رضوان، عمرو وهبة، ونور قدري، والعمل من تأليف محمد عبدالقوي وأحمد أنور وأسامة حسام الدين وأحمد سعد والي، ومن إخراج عمرو صلاح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال محمود الليثي محمود اللیثی
إقرأ أيضاً:
الكاتب الصحفي محمد الليثي: نشر خطابات جنود مصر بمثابة كبسولة زمنية ترجعنا للماضي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي محمد الليثي، إن نشر خطابات جنود مصر بمثابة كبسولة زمنية ترجعنا لماضي يحكي تاريخ حرب انتهت بنصر أكتوبر.
وأضاف خلال مداخلة عبر شاشة "إكسترا نيوز"، أنه استطاع استعادة عدد كبير من خطابات أهالي الجنود المصريين التي أرسلت لأبنائهم أثناء حرب الاستنزاف، مشيرا إلى أنه بجانب المراسلات كان هناك أوراق خاصة وبطاقات عائلية ويوميات كتبها الجنود على الجبهة، وصور شخصية ورخص قيادة.
وتابع أنه في تحقيقه الصحفي تحدث عن الخطابات بين الأهالي والجنود وجرى تسليط الضوء على جانب اجتماعي وإنساني مهم جدا لحرب أكتوبر وكانت بمثابة كبسولة زمنية أعادتنا أكثر من 50 عاما، وحكت كيف كان يتعامل الأهالي مع الجنود على الجبهة ومدى الروابط الأثرية التي كانت موجودة في هذا الوقت، وحتى اللغة المستخدمة في كتابة هذه الخطابات كانت فريدة من نوعها لأنها عكست حالة إنسانية واجتماعية لفترة من أصعب فترات التاريخ الحديث الذي انتهى بنصر أكتوبر، مؤكدا أن هذه المراسلات جزء بسيط من أوراق ومتعلقات كثيرة من الممكن أن تكشف كواليس وبطولات الجنود خلال الحرب لأنها بمثابة وثائق ترسم وتوضح كيف كان الوضع في هذه الفترة ومعدن الشعب المصري وهي مؤرخ حقيقي تحكي كواليس كثيرة ومهمة.
واستطرد أنه جرى عرض 6 خطابات في تحقيقه كانت عبارة عن مراسلات عادية بين الأهالي والجنود أو ضباط الاحتياط، "الرسائل كانت تعبر عن الأمل وتبادل أخبار العائلة السارة فقط، لم يكن الأهالي يرسلون إلى الجنود أي أخبار حزينة من الممكن أن تؤثر عليهم".