وزير المالية يصدر الأمر المالي رقم 1 لكانون الثاني 2025
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
#سواليف
أصدر #وزير_المالية الدكتور #عبد_الحكيم_الشبلي الأمر المالي رقم (1) لشهر كانون الثاني لسنة 2025 للوزارات والدوائر الحكومية نظرا لتأخر إقرار مشروع #قانون_الموازنة العامة لسنة 2025 الى ما بعد ابتداء السنة المالية واستنادا إلى نص المادة (113) من الدستور.
وسيتم الإنفاق من مخصصات الموازنة بأوامر مالية شهرية بنسبة (1/12) من مخصصات السنة المالية 2024 لتغطية #النفقات_الجارية والالتزامات المترتبة على النفقات الرأسمالية والى حين صدور قانون الموازنة العامة لسنة 2025.
وطلب الوزير الشبلي تزويده بالحوالات المالية لمواد النفقات الجارية لشهر كانون الثاني، وحوالات مالية لمواد النفقات الرأسمالية المترتب عليها التزامات واجبة الدفع.
مقالات ذات صلة بعبوةٍ زرعت على الدبابة .. “لواء أعقاب الفولاذ” يذوق كمائن شمال قطاع غزة 2025/01/09كما أصدر وزير المالية الأمر المالي رقم (1) لشهر كانون الثاني لسنة 2025 للوحدات الحكومية لتغطية النفقات الجارية والالتزامات المترتبة على النفقات الرأسمالية لحين إقرار قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2025.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزير المالية قانون الموازنة النفقات الجارية لسنة 2025
إقرأ أيضاً:
تحديات الميزانية لعام 2024: هل ستُسهم الموازنة الموحدة في ضبط الإنفاق؟
ليبيا – تساءل سالم وصُرماني: الميزانية الضخمة لعام 2024 بين هدر الموارد وترشيد الإنفاق
تساؤلات حول الميزانية الضخمةتساءل المحلل المالي محمود سالم عن اعتماد مجلس النواب لميزانية ضخمة لعام 2024 بقيمة 179 مليار دينار (حيث يوازي الدولار 4.8 دنانير). وكان من المفترض أن تُعتبر هذه الميزانية موازنة موحدة للحكومتين، لكنها لم تُنفذ بشكل فعّال. وأشار سالم في تصريح لموقع “العربي الجديد” إلى أن احتمال اعتماد موازنة عامة للحكومتين قد يؤدي إلى هدر الموارد وعدم ضبط الإنفاق العام بكفاءة.
دعوات لترشيد الإنفاق عبر قانون الميزانية الموحدةمن زاوية أخرى، رأى المحلل الاقتصادي طارق الصرماني أن توحيد الإنفاق العام من خلال قانون الميزانية الموحدة يمكن أن يسهم في ضبط الإنفاق وترشيده بدلاً من الإبقاء على نمط الإنفاق غير المنظم. وأوضح الصرماني أن تحديد حجم المصروفات والإيرادات سيسهم في استقرار الدينار الليبي وتقليص العجز سواء في الميزانية أو المدفوعات، مما يعزز من الاستدامة المالية للدولة.