"المصريين بالخارج" يهنئ الإعلامي عبداللطيف المناوي برئاسة قطاع الأخبار والصحافة بالشركة المتحدة
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
تقدم المهندس أمجد المناوي، رئيس لجنة التطوير باتحاد شباب المصريين بالخارج، بخالص التهنئة إلى الإعلامي الكبير عبداللطيف المناوي، بمناسبة صدور قرار الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، بتعيينه رئيسا تنفيذيا للأخبار والصحافة.
قال المهندس امجد المناوي ، رئيس لجنة التطوير باتحاد شباب المصريين بالخارج ، إن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ، تتميز بتقديم محتوى إعلامي هادف، يُساهم في تنمية المجتمع المصري لافتا إلي الشركة المتحدة ، حققت طفرة كبيرة للإعلام المصري، وكان لها دور كبير في مواجهة التحديات التي واجهت الدولة،
وأكد المهندس امجد المناوي، في تصريحات صحفية اليوم ، أن الإعلام المصري يُعَدّ أحد أهم أدوات بناء الدولة المصرية الحديثة، وأنّه يجب على جميع المؤسسات الإعلامية، أن تُشارك في نشر الوعي والثقافة بين المواطنين، مشيدا بالطفرة الكبيرة التي حققتها الشركة المتحدة علي مستوي الدراما التي تمثل احد أدوات القوي الناعمة للدولة المصرية.
وأشار عضو مجلس إدارة اتحاد شباب المصريين بالخارج ، الي أن الكاتب الصحفي عبداللطيف المناوي ، قادر علي المساهمة في تحقيق طفرة كبيرة في قطاع الأخبار والصحافة ، باعتباره واحد من الكفاءات الكبيرة في مجال الإعلام المصري.
من أشهر مؤلفات الإعلامي الكبير عبد اللطيف المناوي : كتاب بعنوان "الأقباط: الكنيسة أم الوطن"، وكتاب "أرفعوا السقف"، بالإَضافة إلى كتاب آخر يتناول كواليس الأيام الأخيرة للراحل حسني مبارك بعنوان "الأيام الأخيرة لمبارك"، وكتاب “قبل 25 يناير بقليل”، وكتاب “شاهد على وقف العنف: تحولات الجماعة الإسلامية في مصر”.
وجاء قرار الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بتعيين عبد اللطيف المناوي رئيسًا تنفيذيًا للأخبار والصحافة، في إطار خطة ومنهجية التطوير التي يتبناها مجلس الإدارة برئاسة طارق نور، والتي تهدف إلى تطوير أداء القنوات الإخبارية والصحف والمواقع الإلكترونية.
يُذكر إن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تم تأسيسها في مايو 2016، ونجحت في التربع على عرش أكبر المؤسسات الإعلامية في الوطن العربي في مدة قياسية، لتصبح أقوى منظومة إعلامية متكاملة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية شباب المصريين بالخارج الشرکة المتحدة للخدمات الإعلامیة المصریین بالخارج
إقرأ أيضاً:
بعد ملاحقة جنود بالخارج.. جيش الاحتلال الإسرائيلي يقيد التغطية الإعلامية للحرب
فرض جيش الاحتلال الإسرائيلي قيوداً جديدة على التغطية الإعلامية التي تشمل عسكريين أثناء مشاركتهم في مهام قتالية فعلية وسط مخاوف متزايدة من احتمال تعرض أفراد من قوات الاحتياط لإجراءات قانونية خلال سفرهم إلى الخارج بسبب اتهامات تتعلق بتورطهم في جرائم حرب في غزة.
وجاءت هذه الخطوة بعد أن اضطر جندي احتياط إسرائيلي كان يقضي عطلة في البرازيل إلى مغادرة البلاد بشكل مفاجئ عندما أمر قاض برازيلي الشرطة الفيدرالية بفتح تحقيق في أعقاب اتهامات من مجموعة مناصرة للفلسطينيين بأنه ارتكب جرائم حرب أثناء خدمته في غزة.
وبحسب ما قاله المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي ناداف شوشاني للصحفيين فإنه بموجب القواعد الجديدة، لن يتمكن الإعلاميون الذين يجرون مقابلات مع عسكريين برتبة كولونيل فما أقل من إظهار وجوههم أو نشر أسمائهم بشكل كامل، على غرار القواعد القائمة بالفعل بالنسبة للطيارين وعناصر وحدات القوات الخاصة.
كما يتعين عدم الربط بين العسكريين الذين تجري مقابلات معهم وبين نشاط قتالي محدد شاركوا فيه.
وقال شوشاني "هذه هي القواعد التوجيهية الجديدة لحماية جنودنا وضمان عدم تعرضهم لمثل هذه الأمور التي يقوم بها ناشطون مناهضون لإسرائيل حول العالم"، وفق قوله
وأوضح أنه بموجب القواعد العسكرية المعمول بها حالياً، ليس من المفترض أن ينشر العسكريون مقاطع فيديو وصوراً من مناطق الحرب على وسائل التواصل الاجتماعي "رغم أن هذا ليس الحال دائماً، فلدينا جيش كبير".
وأضاف أن هناك أيضاً قواعد وإرشادات راسخة للعسكريين المسافرين إلى الخارج.
وذكر أن جماعات، مثل مؤسسة هند رجب التي تتخذ من بلجيكا مقراً والتي دفعت لاتخاذ الإجراء الذي شهدته البرازيل، "تربط النقاط ببعضها" فيما يتعلق بالعسكريين الذين ينشرون مواد من غزة ثم ينشرون صوراً ومقاطع فيديو أخرى لأنفسهم أثناء قضاء عطلاتهم في الخارج..