أمانة القصيم تنفّذ أكثر من 4800 جولة رقابية لعام 2024م بمحافظة أبانات
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
المناطق_واس
نفّذت أمانة منطقة القصيم ممثلة ببلدية محافظة أبانات، 4859 جولة رقابية خلال عام 2024م، في إطار جهودها لتعزيز الامتثال للأنظمة واللوائح البلدية وتحسين المشهد الحضري في المحافظة.
أخبار قد تهمك أمانة القصيم توقّع عقد تشغيل وصيانة محطات ضخ السيول في بريدة 20 ديسمبر 2024 - 8:32 مساءً أمانة القصيم تُشارك بملتقى اليوم السعودي العالمي للتطوع 9 ديسمبر 2024 - 11:49 صباحًا
وشملت الجولات 4102 جولة رقابية على المنشآت التجارية للتحقق من الالتزام بالاشتراطات الصحية والبلدية، نتج عنها إصدار وتجديد 390 شهادة صحية ومصادرة أكثر من 87 كيلو من المواد الغذائية غير الصالحة للاستهلاك الآدمي.
كما نفّذت البلدية 534 جولة لمعالجة مظاهر التشوه البصري، بالإضافة إلى 187 جولة رقابية على المباني لضمان سلامتها ومطابقتها للمعايير الهندسية. وفي مجال الرقابة على الحفريات، تم تنفيذ 36 جولة ميدانية، إلى جانب مباشرة 508 بلاغات خلال العام.
وأكدت الأمانة أن هذه الجهود تأتي ضمن خططها المستمرة لتحسين جودة الحياة، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز البيئة الحضرية.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة القصيم جولة رقابیة
إقرأ أيضاً:
تقرير اممي: نزوح أكثر من 15 ألف يمني خلال ديسمبر الماضي
أعلن تقرير أممي نزوح أكثر من 15 ألف شخص في اليمن بسبب ممارسات جماعة الحوثي والكوارث الناجمة عن المناخ في شهر ديسمبر الماضي.
وقال صندوق الأمم المتحدة للسكان، في تقرير حديث له إنّ 2156 أسرة أُجبرتْ على النزوح من مناطقها الأصلية، 84 بالمئة منها -أي 1823 أسرة- دفعتها الأزمات والكوارث المتعلقة بالمناخ (السيول) للنزوح من ديارها.
وأفاد أنّ آلية الاستجابة السريعة قدّمت الإغاثة الطارئة المنقذة للحياة إلى 2128 أسرة، أي نحو 14896 شخصاً في المحافظات المتأثرة.
وتسببت ممارسات جماعة «الحوثي» في تدهور الأوضاع الأمنية والاقتصادية والمعيشية، ما دفع آلاف اليمنيين للنزوح داخلياً، وهو ما يفاقم الأزمات الإنسانية في البلاد بشكل حاد.
وكانت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة قد كشفت في وقت سابق عن نزوح نحو 22 ألف يمني خلال عام 2024، ورصدت نزوح 3649 أسرة تضم 21894 فرداً.
وقال رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين، نجيب السعدي، إن حركة النزوح الداخلي من المناطق والمحافظات الخاضعة لسيطرة "الحوثي" مستمرة، وأنها تتزايد نتيجة الممارسات التي يرتكبها «الحوثيون»، وإصرارهم على التصعيد وإطالة أمد الصراع على حساب أمن واستقرار الشعب اليمني.
ونقلت صحيفة "الاتحاد" الإماراتية عن السعدي قوله، إن ممارسات الحوثي تتسبب في نزوح آلاف الأسر اليمنية وتدفعها لترك منازلها بحثاً عن مناطق آمنة بعيداً عن الممارسات العدائية.
وذكر رئيس إدارة المخيمات أن «الحوثيين» يمارسون ضغوطاً ممنهجة على الأسر اليمنية من أجل تجنيد أطفالها وشبابها في صفوف مقاتليهم، ومَن يرفض يتعرض لأعمال انتقامية، وهو ما يدفع العديد مِن العائلات إلى النزوح نحو مناطق أخرى خارج سيطرة الجماعة، بحثاً عن الاستقرار والأمان.