تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 قرر الكاتب أحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، نقل أربعة برامج من إذاعة القرآن الكريم إلي إذاعة البرنامج العام وإذاعات أخري.

 والبرامج الأربعة هي: (خاطرة دعوية) للدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف السابق، وبرنامج (دقيقة طبية) للدكتور حسام موافي، بالإضافة إلى برنامجي (ومضة تفسيرية) و(دقيقة فقهية).

وكان رئيس الهيئة الوطنية للإعلام قد عقد اجتماعاً اليوم، مع أسرة إذاعة القرآن الكريم .
ومن المقرر أن تشهد إذاعات البرنامج العام وصوت العرب والشرق الأوسط،  تحديثاً كبيراً العام الجاري.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: نقل برنامجي محمد مختار جمعة وحسام موافي إذاعة القرآن الكريم

إقرأ أيضاً:

علي جمعة يقترح علماً جديداً يواكب تطورات العصر .. اعرف التفاصيل

أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف ومفتي الجمهورية الأسبق، أن عودة الأمة الإسلامية للمشاركة الحضارية تتطلب توليد علوم جديدة تواكب تطورات العصر وتخدم النصوص الشرعية بطرق علمية دقيقة.

 إنشاء علم جديد

وقال الدكتور علي جمعة، خلال بودكاست “مع نور الدين”، إن توليد العلوم سمة من سمات الحضارة، وإذا أردنا أن نعود إليها، فعلينا أن نبتكر ونضيف لا أن نكرر فقط، أنا اقترحت إنشاء علم جديد أطلقت عليه اسم حفريات القرآن، يكون له قواميس ومراجع تخدم القرآن في أنبيائه، ومواضعه، وأزمنته، وتاريخه".

 المقصود بحفريات القرآن

وأوضح المفتي الأسبق المقصود بـ"حفريات القرآن"، قائلًا: "يعني فين سفينة نوح؟ فين الكهف اللي اتكلم عنه القرآن؟ فين أصحاب الجنة؟ فين هي سبأ؟ وإيه الحكاية بتاعتها والرواية؟".

وأشار إلى أن المسيحيين سبقوا إلى إنشاء قاموس شامل للكتاب المقدس، وتناولوا فيه تفاصيل المواقع الجغرافية والتاريخية المذكورة فيه، مثل فاران والصحراء وغيرها، مضيفًا: "إحنا محتاجين مثل هذا للقرآن، ويكون علمًا مستقلًا، يدرسه المتخصصون بأدوات علمية رصينة".

ولفت الدكتور علي جمعة إلى أن هذا العلم لا بد أن يشمل توثيقًا دقيقًا لما يتم الوصول إليه من نتائج، وأن يتناول موضوعات مثل: أين يقع سد ذو القرنين؟ وأين توجد البوابة الحديدية؟ وأين هم يأجوج ومأجوج؟ وما هي القبائل المرتبطة بهم؟

هل ارتداء الخمار واجب شرعاً؟دار الإفتاء تحدد شروطه ومواصفاته الشرعيةبعد فتوى «الهلالي».. هل الحجاب قاصر على الصلاة فقط؟ دار الإفتاء تحسم الجدل

كما استشهد بجهود بعض العلماء في هذا السياق، قائلاً: "الشيخ أحمد حسن الباقوري ألّف كتابًا في هذا الموضوع، وطُبع في دار الشعب، وتناول المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية هذا الموضوع في مجلدين كبيرين، عن كلام أبو الكلام الأزديبادي، اللي شرح فيه كيف إن الإدريسي قال إن فيه خليفة بعت 100 واحد يدوروا على الحقائق دي".

وأكمل: "إحنا ليه مانستعملش Google Earth؟ بعض الناس بدأت تستخدمه كمجهود فردي، لكن إحنا عايزين نحول ده لعلم متكامل، ليه تخصصاته، ونقدر ناخد فيه ماجستير ودكتوراه، وتبقى فيه أستاذية ومؤتمرات علمية حوالين هذا العلم".

ونبه على أن "حفريات القرآن" يجب أن يتحول إلى علم حقيقي تُبنى حوله المدارس الأكاديمية، ويصبح له دور في إحياء العلاقة بين النصوص المقدسة والتاريخ والجغرافيا، بما يخدم الفهم المعاصر للقرآن الكريم.

مقالات مشابهة

  • محافظة إدلب تحتفي بحفظة القرآن الكريم أصداء الفخر في عيون الحاضرين
  • تكريم الفائزين بمسابقة حوران للقرآن الكريم في بلدة الجيزة
  • انتشار قوى الشرطة والأمن العام في شوارع مدينة إدلب ومحيط الملعب البلدي لتأمين حفل تكريم نحو 1500 طالب وطالبة ممن حفظوا القرآن الكريم
  • “حفريات القرآن الكريم”.. اقتراح بتأسيس علم جديد في مصر
  • الرئيس الموريتاني يستقبل رئيس «الهيئة العامة للشؤون الإسلامية»
  • دعاء تحصين المنزل.. من القرآن الكريم والسنة المطهرة
  • سفينة نوح وسد ذو القرنين.. علي جمعة يقترح استحداث علم حفريات القرآن
  • علي جمعة يقترح علماً جديداً يواكب تطورات العصر .. اعرف التفاصيل
  • تكريم الفائزين في مسابقة القرآن الكريم بالسويق
  • قرار بتشكيل اللجنة الاستشارية للإعلام ومنتجي الأعمال الفنية