مليون و 700 ألف طالب وطالبة يلتحقون بمدارسهم صباح الأحد
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – تفتح المدارس الحكومية ومدارس وكالة الغوث الدولية ومدارس الثقافة العسكرية أبوابها، صباح الأحد، ليلتحق بها مليون و 700 ألف طالب وطالبة، موزعين على نحو4271 مدرسة منها 4062 مدرسة في وزارة التربية، وفق ما ذكرت الوزارة.
وأفادت الوزارة، بأن عدد الطلبة الذين حصلوا على قبول انتقالهم من المدارس الخاصة إلى الحكومية بلغ حوالي 15792 طالبا وطالبة.
كما بلغ بحسب بيانات الوزارة، عدد الطلبة الذين حصلوا على قبول للانتقال من المدارس الحكومية للخاصة، بلغ حوالي 6578 طالبا وطالبة، للعام الدراسي 2023/2024.
وبحسب وزارة التربية والتعليم فإن هذا العدد من الطلبة سيكونون موزعين على نحو4271 مدرسة منها 4062 مدرسة في وزارة التربية.
وأشارت الوزارة إلى أن عدد المعلمين الذين جرى تعيينهم حتى الآن 2006 معلمين ومعلمات منهم 766 معلما من حملة دبلوم تأهيل وإعداد المعلمين قبل الخدمة.
وقالت الوزارة إن عدد طلبات المتقدمين للتعيين على حساب التعليم الإضافي بلغ 107 آلاف طلب، حيث كان 45 ألفا منهم طلب جديد، و 62 ألفا لتحديث طلبات سابقة، فيما بلغ عدد الكادر الإداري والتدريسي المخصص لمدارس السوريين (مسائي) 5800 منهم 4750 معلما ومعلمة، إضافة إلى عدد العاملين على حساب التعليم الإضافي (مخيمات) الذي بلغ حوالي 1800موظف.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
هجوم دموي في مدرسة فرنسية.. والشرطة تحقق مع طالب مشتبه به
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في حادثة صادمة هزّت المجتمع الفرنسي صباح اليوم الخميس، لقي طالب مصرعه وأصيب ثلاثة آخرون بجروح متفاوتة، إثر هجوم بسكين نفذه أحد زملائهم داخل مدرسة ثانوية خاصة بمدينة نانت غرب فرنسا.
ووفقًا لتقارير إعلامية فرنسية نقلًا عن مصادر في الشرطة، فإن منفّذ الهجوم هو طالب في المدرسة نفسها، وقد تم إلقاء القبض عليه فورًا بعد تنفيذ الاعتداء.
وحتى اللحظة، لا تزال دوافع الجريمة غير معروفة، ما يفتح الباب أمام تكهنات وتحقيقات موسّعة حول خلفيات الطالب وسلوكه السابق.
الهجوم وقع داخل قاعات الدراسةبحسب صحيفة Ouest-France، فإن المهاجم دخل اثنين من الفصول الدراسية داخل المدرسة، وقام بطعن أربعة طلاب، أحدهم لفظ أنفاسه لاحقًا متأثرًا بجراحه.
وقد أكدت وزيرة التعليم الفرنسية إليزابيث بورن وقوع الحادث، معبّرة عن حزنها العميق وتعاطفها مع أسر الضحايا، ومشددة على أن التحقيقات جارية لكشف الملابسات.
استنفار أمني ومخاوف مجتمعيةالشرطة الفرنسية سارعت إلى فرض طوق أمني على المدرسة وبدأت استجواب الشهود وتحليل دوافع المهاجم، فيما تم نقل الجرحى إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية.
الواقعة أعادت إلى الأذهان القلق المتزايد من العنف داخل المدارس، خاصة في ظل تكرار حوادث مشابهة خلال السنوات الأخيرة، ما يثير تساؤلات ملحّة بشأن الصحة النفسية للطلاب وأمن المؤسسات التعليمية.
مع أن دوافع هذا الهجوم لم تُكشف بعد، إلا أن الحادثة تسلط الضوء على التحديات التي تواجه النظام التعليمي الفرنسي، بدءًا من الضغوط النفسية، مرورًا بالتنمر، ووصولًا إلى ضعف منظومات المراقبة والتدخل المبكر.