زاهي حواس .. 10 معلومات عن الكشف الأثري الجديد في الأقصر
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
زاهي حواس أبهر العالم بالكشف الأثري الجديد بالأقصر ، مثيرا ضجة إعلامية واسعة بين جمهور منصات التواصل الاجتماعي عبر تعليقات إيجابية .
وفى إطار إعلان زاه حواس عن الكشف الأثري الجديد نرصد أبرز 10 معلومات عن ما كشفه للعالم خلال الساعات الماضية.
1-عن جزء من أساسات معبد الوادي
2-العثور على نقوش معبد الوادي أندر وأجمل نماذج فن النحت
3-العثور على أكثر من مئة لوحة حجرية من الحجر الجيري والرملي
4- العثور على لوحة حجرية تحمل إسم المهندس المعماري للملكة حتشبسوت "سنموت"
5- العثور علي عدد من المقابر الصخرية من عصر الدولة الوسطى
6-الكشف عن عدد من أبيار الدفن من عصر الأسرة السابعة
7-العثور على أقواس الرماية الحربية
8-العثور على مقبرة المشرف على قصر الملكة تتي شيري
9-الكشف عن جزء من جبانة بطلمية شغلت موقع الطريق الصاعد ومعبد الوادي
10-الكشف عن عملات برونزية تحمل صورة الإسكندر الأكبر
يذكر أن أعلن عالم الآثار المصرية الدكتور "زاهي حواس" رئيس البعثة الأثرية المشتركة التابعة لمؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار _وزارة السياحة والآثار عن العديد من الاكتشافات الأثرية.
وأكد "حواس" انه على مدار ثلاث سنوات من البحث والحفائر العلمية التي بدأت في سبتمبر ٢٠٢٢ تمكنت البعثة من تحقيق عدد من الاكتشافات الأثرية المهمة في المنطقة الواقعة عند بداية الطريق الصاعد لمعبد الملكة حتشبسوت بالدير البحري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكشف الأثري الجديد زاهى حواس الكشف الأثري المزيد العثور على زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
مصر.. زاهي حواس يعلن عن اكتشافات أثرية جديدة في الأقصر
مصر – أعلن عالم الآثار المصري زاهي حواس امس الأربعاء عن اكتشافات أثرية جديدة في منطقة الأقصر.
وقال حواس، رئيس البعثة الأثرية المشتركة التابعة لمؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث، بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار وزارة السياحة والآثار المصرية، إنه على مدار 3 سنوات من البحث والحفائر العلمية التي بدأت في سبتمبر 2022، تمكنت البعثة من تحقيق عدد من الإكتشافات الأثرية المهمة في المنطقة الواقعة عند بداية الطريق الصاعد لمعبد الملكة حتشبسوت بالدير البحري.
وأشار إلى أن البعثة عثرت على عدد كبير من نقوش معبد الوادي والتي تعد من أندر وأجمل نماذج فن النحت في عصر الملكة حتشبسوت وتحتمس الثالث، والتي لا يوجد مثيل لها في المتاحف المصرية سوى نماذج قليلة في متحفي الأقصر والمتروبوليتان.
وتعد مجموعة النقوش الملكية المكتشفة حديثا هي الأكمل على الإطلاق من بقايا معبد الوادي، والذي تعرض للهدم خلال عصر الرعامسة والأسرة التاسعة عشرة.
وأكد حواس على أن البعثة عثرت علي عدد من المقابر الصخرية من عصر الدولة الوسطى، وكشفت بموقع معبد الوادي عن التسلسل التاريخي للموقع والذي بدأ إشغاله في عصر الدولة الوسطى واستمر حتى بداية الأسرة الثامنة عشرة عندما أمر المهندس الملكي سنموت بوقف الدفن في المنطقة واختاره لها كموقع لتشييد معبد الوادي وجزء من امتداد الطريق الصاعد الذي يربط بين معبد الوادي والمعبد الجنائزي.
و قام سنموت بدفن هذه الجبانة أسفل كميات كبيرة من الرمال، ضمن أعمال تمهيد الموقع لتشييد معبد الوادي.
وأضاف أن البعثة عثرت على عدد من المقابر الصخرية التي تعود لعصر الأسرة الدولة الوسطى، وعثر بها على عدد من القطع الأثرية المهمة، ومنها موائد القرابين المصنوعة من الفخار وعليها مجسمات للقرابين من خبز ونبيذ ورأس وفخذ الثور، وتعد هذة الموائد من الأثار المميزة لعصر الدولة الوسطى.
وأوضح حواس أنه تم الكشف أيضا عن عدد من أبيار الدفن من عصر الأسرة السابعة عشرة المنحوتة في الصخر، والتي تعود لعصر الأسرة السابعة عشرة وعثر بداخلها على عدد من التوابيت الخشبية بالهيئة الإنسانية والتي تعرف بالتوابيت الريشية، وهي المميزة لعصر الأسرة السابعة عشرة ومن أهم تلك التوابيت تابوت لطفل صغير مغلق وموثق بالحبال والتي لا تزال على هيئتها منذ دفنها قبل 3600 سنة.
وبجانب تلك التوابيت، تم العثور على حصير ملفوف لايزال بهيئتة المكتشف عليه، وتعد البعثة حاليا برنامجا خاصا لترميمه ونقله للعرض بمتحف الحضارة، حيث قامت البعثة المصرية بنقل واحد من أهم مكتشفاتها وهو سرير من الخشب والحصير المجدول إلى متحف الحضارة في موسم الحفائر الماضي، والذي يعود الى تلك الفترة وكان يخص أحد حراس الجبانة حيث عثر عليه في حجرة صغيرة مخصصة لإعاشة حرس الجبانة.
وأشار حواس إلى أنه تم العثور على أقواس الرماية الحربية، إحدى الاكتشافات المهمة للبعثة المصرية، والتي تشير إلى وظيفة أصحاب هذة القبور وخلفيتهم العسكرية وكفاحهم لتحرير مصر من الهكسوس.
كما تم العثور علي مقبرة المدعو جحوتي مس، المشرف على قصر الملكة تتي شيري الجدة الكبرى لملوك الأسرة الثامنة عشرة التي توصف بالعصر الذهبي للحضارة المصرية القديمة.
وكشفت البعثة عن مقبرة المشرف على قصر الملكة تتي شيري جدة الملك أحمس، محرر مصر من الهكسوس، وأم والدة الملك سقننرع أول ملك شهيد في حرب الكفاح والتحرير، والتي تعد من أهم الإكتشافات الأثرية التي تلقي كثير من الضوء على تلك الفترة المهمة من تاريخ مصر، والتي لم يعثر لها على كثير من الأثار.
المصدر: AP