حواديت الإسكندرية تكتبها أميرة فتحى
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
تعانى إحدى العائلات المعروفة بالإسكندرية بصراع بين أخ وشقيقته بسبب كرسى النواب أو الشيوخ حيث تسعى الأخت الشقيقة الى خوض المعركة الانتخابية ضمن كوتة المرأة عقب إنضمهاها لأحد الأحزاب الهامة وتولى منصب قيادى فيها وهو ما أزعج شقيقها النائب الذى وجد طموحها يهدد جلوسه مرة أخرى على الكرسى وضياع الحصانة منه خاصة وأنه من الصعب حصول عائلة على كرسين لشقيقين مما أدى إلى محاربته لها بقوة خاصة وأنه لجأ فى الفترة الاخيرة الى التحرك مع والده المعروف فى مجاله لإثبات أنه هو الذى يحظى بدعم العائلة التى لازالت تشهد الصراع بين الأخ وشقيقته .
وأصيبت النائبة المعروفة بعلمها بحالة هوس من تصوير الفيديوهات على تطبيق " التيك توك" حيث وقعت فى فخ ترند كيف تضعين مسكرة بدون مسخرة وكيف تحافظين على بشرة ناعمة غير وصفات جلب الحبيب وخلافه على طريقة أم خالد وبسنت اللى مجننة الشرق وهو ما جعل المحيطين بها وزملائها النواب من التعجب من موقفها على الرغم من أنها تنتمى لعائلة علمية كبيرة ولكن مواقفها تسببت فى أنها أصبحت فى قائمة النائبات المستبعدات من المرحلة القادمة لكى تصبح الفرصة أمامها لتوسيع نشاطها على "التيك توك" .. ربنا يهدى
واضح أن السياسى صاحب واقعة الزواج والطلاق من المطربة العربية الشهيرة فى أقل من ٣ شهور أنه يستعد لقصة حب جديدة ولكن هذه المرة على طريقة " العتاولة" حيث وقع فى غرام الممثلة المعروفة وهو الخبر الذى تم تسريبه ل" جماعته" الذين حظروه من تصرفاته الغير محسوبة بعد مطاردته لتلك الفنانة بالقاهرة والاسكندرية وقالوا له ابعد عن القصة دى أحسن ما يحصلك زى ما حصل ل " عبد الشكور" بصوت الزعيم عادل إمام .. ملعوبة
حالة من الاستياء يعانى منها عائلات كينج مريوط بسبب الحفلات الصاخبة التى يقيمها عدد من الشباب بشكل دورى الذين يستأجرون الفلل ويقيمون حفلات على طريقة عبدة الشيطان بإرتداء الملابس السوداء وعلى أنغام الهارد روك وتراكات صاخبة وكانت مباحث الاداب قد توجهت أكثر من مرة لمنطقة الكينج ولكن لازالت تلك الحفلات مستمرة .. اللهم بلغت
الوزير السابق المخضرم صاحب " الحقنة الشهيرة" يبدو وأنه على خلاف مع زوجتة الشابة الرشيقة والامر قد وصل للطلاق وهذا ما كشفه تواجدهم بأحد المناسبات بالفندق الكبير حيث رفضت الزوجة الاكاديمية الشابة أن تجلس فى المقعد المجاور لمعاليه على عكس ما كان متبع حيث أن مكانها بأسمها كان بجواره الامر الذى جعل المنظمين إبعاد مكان جلوسها بعده ب" ٥" مقاعد مما جعل المتواجدين فى حفل يتسائلون وهم حائرون عن سبب ما حدث على الطريقة اليابانية .. أوشين
حكاية عبده مشتاق طريفة جدا حيث أنه يعيش دور "رأفت" الهجان وبيلعب على كل جهاز فنى صاحب كلمة فى الانتخابات القادمة فبدلا من أن يركز فى العمل السياسى ركز على النادى الجماهيرى الكبير الذى ينظر إليه على أنه كوبرى ستانلى للمرور للبرلمان واخذ يلتقط أكثر من ١٧٦ صورة بتراك النادى على الرغم من أنه لم يلعب أى لعبة فى حياته ولا حتى البلاى ستيشن .. ولكن يبدو أنه سيكتب كتابه قريبا فى " أبو زعبل" بعد شراكته مع كواحيل العمارة المشبوهة والتى يعتبرها نقلة فى حياته فهى فعلا نقلة للنهاية وللحديث بقية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية العائلات النواب الشيوخ المعركة الانتخابية التيك توك الحصانة
إقرأ أيضاً:
فرنسا: عقوبات الاتحاد الأوروبي على سوريا قد تُرفع ولكن بشرط!
أكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، في تصريحاته لإذاعة فرنسا الدولية، أن العقوبات المفروضة من قبل الاتحاد الأوروبي على سوريا تعيق حاليًا تسليم المساعدات الإنسانية وتعافي البلاد، مشيرًا إلى إمكانية رفع بعض هذه العقوبات “سريعاً”. وقد أوضح بارو طبيعة العقوبات والإجراءات المشروطة لرفعها.
العقوبات الأوربية على سوريا
وتناول بارو ملف العقوبات الأوروبية، مستعرضًا ثلاثة أنواع منها، مشددًا على أن رفع بعض العقوبات مشروط بتحقيق تطلعات معينة. وأوضح قائلاً: “هناك عقوبات موجهة ضد (رئيس النظام السابق) بشار الأسد والجلادين في نظامه، وهذه العقوبات لا مجال لرفعها.” حيث تستهدف هذه العقوبات بشكل مباشر المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، وهي ثابتة ولا تخضع للنقاش.
إمكانية رفع العقوبات المانعة لتدفق المساعدات
وفيما يتعلق بالعقوبات التي تؤثر على المساعدات الإنسانية وانتعاش البلاد، ذكر الوزير أن هناك إمكانية لرفعها “سريعًا”، قائلاً: “توجد عقوبات أخرى تعرقل الولوج إلى المساعدات الإنسانية وتمنع انتعاش البلد. هذه يمكن رفعها بسرعة لتخفيف المعاناة الإنسانية.”
اقرأ أيضاتحالف جديد في تركيا: أحزاب المستقبل والديمقراطية والتقدم…
الخميس 09 يناير 2025كما أضاف بارو أنه يوجد نوع ثالث من العقوبات يخضع لمشاورات بين فرنسا وشركائها في الاتحاد الأوروبي، مشيرًا إلى أن رفع هذا النوع يعتمد على مدى استجابة الحكومة السورية لتطلعات الأوروبيين فيما يتعلق بحقوق الإنسان والأمن.