الحكومة التشادية تعلن مقتل 18 مسلحا هاجموا القصر الرئاسي في نجامينا
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
الثورة نت/
أعلنت الحكومة في تشاد مقتل 18 مسلحا هاجموا القصر الرئاسي في العاصمة نجامينا مساء أمس الأربعاء.
وأكدت الحكومة التشادية أن الهجوم أسفر عن مقتل جندي من قوات الجيش ، مشيرة أن الوضع “تحت السيطرة” بعد ما وصفتها بمحاولة لزعزعة الاستقرار، وذلك إثر سماع إطلاق نار كثيف في وسط المدينة.
وقال المتحدّث باسم الحكومة وزير الخارجية عبد الرحمن كلام الله -في مقطع فيديو بث على فيسبوك- إن “الوضع تحت السيطرة بالكامل، لقد تم القضاء على محاولة زعزعة الاستقرار هذه برمتها”.
وأضاف المتحدث أن مجموعة مسلحة مؤلفة من 24 مسلحا سقطوا جميعا بين قتيل وجريح، منوها إلى أن الحصيلة في صفوف المهاجمين “18 قتيلا وستة جرحى”، في حين أنه في صفوف القوات الحكومية قتل جندي واحد وسقط ثلاثة جرحى أحدهم إصابته خطرة.
وفي وقت سابق من مساء الأربعاء، قالت مصادر أمنية إن مسلحين شنوا هجوما داخل القصر الرئاسي لكن حرس الرئاسة تمكنوا من السيطرة عليهم، حيث سمع صوت إطلاق نار كثيف بالقرب من القصر الرئاسي وسط نجامينا.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: القصر الرئاسی
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن حالة الطوارئ القصوى في مستوطنة أريئيل شمالي الضفة
أفادت صحيفة معاريف الإسرائيلية بأنه تم إعلان حالة الطوارئ القصوى في مستوطنة أريئيل شمالي الضفة بعد الاشتباه بتسلل مخربين إليها.
وذكرت الصحيفة أن جيش الاحتلال أرسل قوات إلى مستوطنة أريئيل بعد الاشتباه بتسلل مخربين حيث اصدر أوامر للسكان بالاحتماء في منازلهم.
ومنذ قليل ، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل اثنين من جنوده شمالي قطاع غزة نتيجة سقوط رافعة عليهما بسبب سوء الأحوال الجوية في القطاع.
وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة 7 جنود منهم 2 في حالة حرجة إثر إطلاق نار بمنطقة تياسير في الضفة الغربية.
من جانبه؛ أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل منفذ عملية إطلاق النار تجاه جنود بموقع عسكري في الضفة الغربية.
واعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، شابين من مخيم طولكرم وضاحية ذنابة شرق المدينة.
وأفادت مصادر فلسطينية، في تصريح أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية، بأن قوة خاصة من جيش الاحتلال اقتحمت منزل عائلة الحصري في ذنابة، واستجوبت المتواجدين بداخله، وسط إطلاق الأعيرة النارية في محيط المنزل، قبل أن تعتقل الشاب أحمد حسام سارة.