سفيرة الدنمارك تقدم شكرها العميق للسلطات المغربية بعد توقيف قاتل مأجور
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
قدمت سفيرة مملكة الدنمارك بالمغرب، بيريت باس، شكرها العميق للسلطات المغربية على تدخلها السريع والمحكم الذي أسفر عن توقيف أحد المتهمين الرئيسيين في قضية إجرامية كبرى أثارت اهتماما واسعا في الدنمارك.
السفيرة الدنماركية، و في لقائها مع وزير العدل الأربعاء، أشادت، بمستوى التعاون القضائي المميز بين البلدين، معبرة عن شكرها العميق للتعاون الامني الذي أدى الى توقيف قاتل مأجور تبحث عن السلطات الدنماركية.
و تم تنفيذ هذا التوقيف، مؤخرا بمدينة طنجة، من طرف عناصر الشرطة المغربية، بناء على طلب رسمي من السلطات الدنماركية، وفي إطار التعاون القضائي الدولي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
أحمد التهامي يكشف تفاصيل انضمامه للمشاركة في فيلم التجربة الدنماركية
كشف الفنان أحمد التهامي عن تفاصيل مشاركته في مسرحية "بودي جارد"، موضحًا أن عمله مع الزعيم عادل إمام لم يبدأ من المسرح، بل كانت بدايته معه من خلال فيلم "أمير الظلام". وبعد عامين من هذا التعاون، تلقى مكالمة هاتفية غير متوقعة بينما كان يقضي إجازته في شرم الشيخ.
يحكي التهامي خلال مشاركته في برنامج “خط أحمر”، عن تلك اللحظة قائلاً: "كنت أتناول الإفطار عندما تلقيت اتصالًا من رقم خاص، لم يكن شائعًا وقتها، فترددت قليلًا قبل أن أرد سمعت صوتًا مألوفًا، لكنني لم أصدق، حتى قال لي: (أيوه يا تهامي، أنا عادل إمام). ظننت في البداية أنها مزحة، لكن سرعان ما تأكدت أنه بالفعل الزعيم عادل إمام، وأخبرني أنه بحاجة لي في عمل جديد."
كان هذا العمل هو "التجربة الدنماركية"، الفيلم الذي حقق نجاحًا كبيرًا وقت عرضه. وعلى الرغم من تواجده في شرم الشيخ حينها، لم يستطع التهامي الانتظار، وأبدى استعداده للعودة فورًا إلى القاهرة، لكن الزعيم نصحه بإكمال إجازته ثم الحضور. وعندما التقى به لاحقًا، أخذه عادل إمام من يده وقال لفريق العمل: "هذا هو أخوكم الرابع"، ليصبح التهامي آخر المنضمين إلى فريق الفيلم.
هؤلاء كانوا أيقوناتي الثلاثواستذكر التهامي آخر يوم تصوير في العمل، حيث كانوا يصورون في أحد المستشفيات ضمن أحداث الفيلم. ويقول: “نظرت إلى الزعيم وقلت له: (أستاذ عادل، هل سأراك مرة أخرى؟) فقد كنت متيّمًا به منذ طفولتي. كنت أعلق في غرفتي ثلاث صور فقط: صورة للزعيم عادل إمام، وصورة للفنان الراحل سمير غانم، وصورة لمايكل جاكسون. هؤلاء كانوا أيقوناتي الثلاث.”