فضيحة غذائية بفندق 5 نجوم في تركيا.. وزراة الزراعة تكشف التفاصيل
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
قامت وزارة الزراعة والغابات التركية بتحديث قائمة “الغذاء الموثوق” على موقعها الإلكتروني. تضمنت القائمة المحدثة بتاريخ 8 يناير أسماء علامات تجارية ومنشآت تغش المستهلكين، من بينها شركات تخلط التوابل بمواد غريبة وأخرى تخلط زيت الزيتون بزيوت بذور. كما كشفت القائمة فضيحة غذائية في فندق خمس نجوم في أنطاليا.
مخالفات في التوابل
أظهرت القائمة مخالفات خطيرة في منتجات التوابل لعدة علامات تجارية:
Garanti Baharat: وُجد مسحوق الطماطم في منتج الفلفل الأحمر المطحون.
Balbis Baharat وAgah Baharat: تبين وجود مواد غريبة في منتجات الزعتر.
Yoğurt Şanlı: تم الكشف عن استخدام النشاء في الزبادي الخاص بهذه العلامة.
استخدام لحوم الدواجن بدلاً من لحوم البقر
رصدت الوزارة حالات تزوير في منتجات اللحوم، حيث استخدمت بعض المنشآت لحوم الدواجن بدلاً من لحوم البقر:
Ada Izgara/Uysallar Köfte (قيصري): عُثر على لحم دواجن في الكفتة المشوية.
Et Balık Süt Ürünleri وEt Balık Sarıçam Şubesi (أضنة): استخدام لحوم دواجن في المنتجات.
زيوت زيتون مغشوشة
اقرأ أيضاالأوروبيون لا يغسلون الصحون: هل نساؤهم مدللات أم هناك أسباب…
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا الغش في تركيا انطاليا فضيحة غذائية فندق 5 نجوم
إقرأ أيضاً:
طرح فني جديد لترنيمة التراث كم كان قاسيا.. "البوابة نيوز" تكشف التفاصيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تُعد الترانيم من أبرز أشكال التعبير الروحي في الكنيسة القبطية، خاصتأ في هذا الاسبوع من السنة الذي يسمى بأسبوع الالم ومن خلال هذه الترانيم، لا تعبّر الكنيسة فقط عن الحزن على الآلام، بل تعبّر أيضًا عن الشكر العميق للفداء، والرجاء في القيامة، والرجوع إلى الله بقلب منكسر وتائب
بل صلوات ناطقة تخرج من عمق الإيمان، وتجسّد مشاعر الحزن والرجاء، الألم والرجاء، الموت والقيامة. وتزداد أهمية الترانيم وتأثيرها في أسبوع الآلام، الأسبوع الذي تقف فيه الكنيسة أمام الصليب، وتتأمل بتخشع في آلام السيد المسيح من أجل خلاص البشرية
في طرح فني مميز يعكس المزج بين العمق الروحي والبساطة الموسيقية، أعيد تقديم الترنيمة التراثية الشهيرة “يا سيدي كم كان قاسيًا موت صليب العار” بتوزيع جديد من خلال صولو كمان مؤثر للعازف والملحن باسم صمؤيل، الذي أعاد صياغة اللحن برؤية تأملية، متكئًا على طاقة النغمة وحدها لنقل المشاعر والمعاني، وقد تولى أبانوب رشدي مسؤولية التوزيع الموسيقي والهندسة الصوتية، فيما أدار التصوير نبيل سمير، وأخرج العمل أيمن ذكري ليخلق حالة وجدانية استثنائية تمس القلوب وتستدعي التأمل في معاني الفداء في تجربة فنية حملت أبعادًا روحية عميقة.
واستطاعت الترنيمة في ثوبها الجديد أن تحقق تفاعلًا واسعًا فور طرحها على منصات التواصل الاجتماعي، إذ تجاوزت حاجز ٣٠٠ ألف مشاهدة بعد يومين من طرحها، إلى جانب آلاف التعليقات التي أبدت تأثرًا واضحًا بالصيغة الجديدة للعمل، والتي جمعت بين البساطة الفنية والعمق الروحي.
وفي تصريح خاص للبوابة، قال العازف والملحن باسم صمؤيل: “أثناء تسجيل العمل لم أكن أعزف فقط، بل كنت أُصلي بكل نغمة. هذه الترنيمة قريبة إلى قلبي، وشعرت أن الكمان يمكنه التعبير عن الألم والنعمة والفداء بدون الحاجة إلى كلمات، الموسيقى في بعض الأحيان تكون أصدق وسيلة للوصول إلى القلب.”
وأضاف: “أكثر ما أسعدني هو أن كثيرًا من الأشخاص تأثروا من يعرفوا كلمات الترنيمة أو من لا يعرفها، وهذا دليل على أن الموسيقى الروحية الحقيقية تصل إلى الإنسان في عمقه، مهما اختلفت خلفيته.”
ويُعد هذا الطرح محاولة فنية جديدة لإعادة تقديم الأعمال الروحية بطرق غير تقليدية، تستند إلى الإحساس والهدوء والبساطة، وتفتح الباب أمام مزيد من التجارب التي تمزج بين التراث والإبداع الشخصيكلمات الترنيمة
يا سيدي كم كان قاسيًا موت صليب العار.. وقبل أن يحملك حملته يا بار
فوق الصليب يا حبيبي كم لقيت الآم.. لمن تمادوا في أيذاك قد غفرت أثام
سالت ماء ذقت خلًا ذقت كل مرار.. قد سال دم من حشاك ليروى الأشرار
أكل هذا يا ألهى كي تعديني.. إلى حماك أحيا معك وتعزيني
يا ليت قلبي يقتنيك فأفوز بك.. أحيا لأجلك أمينًا خاضعًا لك