مصر تدين استهداف القصر الرئاسي في تشاد
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
نشرت وزارة الخارجية المصرية في بيان على صفحتها الرسمية «فيسبوك»، اليوم الخميس، أن جمهورية مصر العربية تدين بأشد العبارات الهجوم الذي استهدف القصر الرئاسي في العاصمة التشادية «نجامينا»، أمس الأربعاء، في محاولة لاستهداف أمن واستقرار البلاد.
وأفاد البيان: بأن «مصر تؤكد تضامنها الكامل مع حكومة وشعب تشاد الشقيق في هذا الظرف الدقيق، وتعرب عن إدانتها لهذا العمل الإرهابي».
وأوضح بيان وزارة الخارجية المصرية: «كما تؤكد دعمها لجهود الحكومة التشادية للحفاظ على أمن واستقرار البلاد وتحقيق تطلعات الشعب التشادي في التنمية والسلام».
اقرأ أيضاًمصر تدين حادث الدهس في مدينة «نيو أورليانز» بالولايات المتحدة الأمريكية
مصر تدين استيلاء إسرائيل على المنطقة العازلة مع سوريا والمواقع القيادية لها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر الخارجية المصرية وزارة الخارجية المصرية خارجية مصر التشاد حكومة تشاد القصر الرئاسي التشادي هجوم التشاد
إقرأ أيضاً:
«الخارجية العراقية» تدين أي مُحاولات تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني خارج أرضه
أدانت وزارة الخارجية العراقية، أي دعوات أو مٌحاولات تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأكدت الوزارة، أن مثل هذه الدعوات تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي ولحقوق الشعب الفلسطيني، معربة عن استنكارها لهذه الانتهاكات في قطاع غزة، الذي يٌعاني سكانه من ويلات العدوان المستمر وانتهاكات حقوق الإنسان.
وأشارت الوزارة، إلى أن العراق بموقفها الثابت ترفض أي مٌخططات تهدف إلى تفريغ قطاع غزة من سكانه الأصليين، سواء عبر التهجير القسري أو عبر وسائل أخرى، وتعتبر الوزارة أن هذه الدعوات تشكل خطرًا جسيمًا على استقرار المنطقة وتؤجج الصراع.
الخارجية المصرية ترفض مخططات التهجيرومن جانبها، حذرت مصر من تداعيات التصريحات الصادرة، مساء أمس، من عدد من أعضاء الحكومة الإسرائيلية حول بدء تنفيذ مخطط لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وبما يعد خرقا صارخا وسافرا للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني ولأبسط حقوق المواطن الفلسطيني، ويستدعي المحاسبة.
وأعادت مصر التأكيد على ضرورة تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة بشكل دائم، مع احترام التزاماتها الفورية تجاه الشركاء والأصدقاء في المجتمع الدولي.
ودعت إلى تنفيذ تصورات مبكرة لإعادة الإعمار وإزالة الركام في إطار زمني محدد، دون تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مع التأكيد على تمسكهم بأرضهم التاريخية ورفضهم للخروج منها.