قتيلان بجريمتي إطلاق نار في الداخل يرفع العدد لـ140
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
اللد - صفا
قُتل مساء اليوم السبت شاب في الثلاثينات من عمره وأصيبت والدته بجراح، إثر تعرّضهما لجريمة إطلاق نار، في مدينة اللد بالداخل الفلسطيني المحتل، في وقت قُتل شاب في الثلاثينات من عمره، في جريمة أخرى ارتُكبت في طوبا الزنغرية.
وبالجريمتين ترتفع حصيلة ضحايا جرائم القتل في الداخل المحتل، منذ مطلع العام الحالي، إلى 140 قتيلاً، وهي حصيلة جرائم غير مسبوقة، مقارنة مع سنوات سابقة.
وزعمت شرطة الاحتلال في بيان لها أنها "تحقق في واقعة قتل في حي دهمش بمدينة اللد، قُتل خلالها مواطن بالرصاص، وأصيبت والدته بجروح طفيفة".
وأضافت أن الشاب ووالدته الستينية نقلا إلى مشفى "أساف هاروفيه"، حيث أعلن عن وفاة الشاب، متأثراً بالجراح التي أُصيب بها، بعد فشل محاولات الإبقاء على حياته.
وتتصاعد جرائم القتل في الداخل، بدعم من الأجهزة الأمنية التابعة للاحتلال، والتي تستقطب عصابات الإجرام في بلدات الفلسطنييين، ضمن مخطط منظم.
وكان شابًا قتل فجر السبت، في بلدة الزرازير، إثر تعرّضه لجريمة إطلاق نار في الزرازير، فيما قُتل رامي شاكر عسلي، وهو في الأربعين من عمره، وأُصيب آخر، إثر تعرّضهما لإطلاق نار في جريمة ارتُكبت في مدينة كفر قرع مساء الجمعة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: قتيلان الداخل جريمتي
إقرأ أيضاً:
بينهما طفل..قتيلان بعد هجوم مسلح أفغاني بسكين على منتزه في ألمانيا
قتل اثنلن أحدهما طفل وأصيب آخران بجروح بليغة، الأربعاء، بعدهجوم بالسكين في منتزه بجنوب ألمانيا، وفق الشرطة المحلية التي أعلنت توقيف أفغاني.
وقالت الشرطة عبر إكس إن الهجوم الذي لم تعرف دوافعه بعد تسبب في سقوط قتلين، هما رجل، 41 عاماً، وطفل عمره عامان. وذكرت أن المهاجم أفغاني، 28 عاماً.وأكدت الشرطة أن التحقيق يجري "بوتيرة حثيثة" رافضة "تكهنات" حول دوافع المهاجم.
وشهدت ألمانيا عدداً من الهجمات بالسكين في الأشهر الأخيرة، وتهيمن المسائل الأمنية على حملة الانتخابات التشريعية المقررة في 23 فبراير (شباط).
وكان أعنف هجوم في زولينغ، حيث قتل سوري يشتبه في ارتباطه بتنظيم داعش، ثلاثة بالسكين في احتفالات محلية في نهاية أغسطس (آب).
وفي يونيو (حزيران)، أودى هجوم أفغاني آخر بالسكين خلال تجمّع معادٍ للتطرف في مانهايم بحياة شرطي حاول صده.