نصائح لأولياء الأمور لحماية الطفل من الإصابة بالفيروسات
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
استعدادات كبيرة يقوم بها أولياء الأمور لتهيئة أطفالهم من أجل استقبال العام الدراسي الجديدة 2023\2024 بشكل جيد ثقافيًا وسلوكيًا، وذلك من أجل تحصيل أكبر قدر من المعلومات، وفي هذا الإطار يحاول أولياء الأمور حماية أولادهم من الإصابة بالفيروسات، والتي من الممكن أن تتسبب في تعطل العمل في المدارس.
أولياء الأمور حماية أولادهم من الإصابة بالفيروساتوعانى الكثير من الطلاب وأولياء الأمور خلال فترات الدراسة، الفترة الماضية، بسبب انتشار حالات الإصابة بكورونا، مما تسببت في تعطل التحصيل الدراسي للطلاب بشكل كبير، وتغير طرق التعلم من التعليم التقليدي إلى التعليم عن بعد إلكترونيًا.
وقدمت منظمة الصحة العالمية، بعض النصائح لأولياء الأمور لحماية أولادهم من الإصابة بالفيروسات منتشرة:
1ـ أخذ اللقاحات الخاصة بالأنفلونزا الموسمية
2ـ غسل اليدين بانتظام بالماء والصابون
3ـ عدم لمس الأماكن الحساسة التي من الممكن أن تنقل الفيروس كـ(الفم والعين)
4ـ عدم لمس الأسطح إلا للضرورة القصوى والتأكد من غسل اليدين عقب لمسها.
5ـ تجنب مشاركة الأدوات مع أي شخص، وبالإخص حال التأكد من إصابته بأي مرض تنفسي أو نزلة برد.
6ـ التخلص السريع من المناديل التي يتم استخدامها، واستخدام المنديل لمرة واحدة
7ـ حال تعرض الطفل لأي مرض تنفسي أو نزلة برد عليه أن يبقى في المنزل واستشارة الطبيب
8ـ التواصل مع المدرسة في حالة ظهور أعراض على طفلك.
ومن المقرر أن ينطلق العام الدراسي الجديدة 2023\2024 في 30 سبتمبر حسبما أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منظمة الصحة العالمية الإنفلونزا الموسمية التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم من الإصابة
إقرأ أيضاً:
«أنا لست قطة».. معلمة أسترالية تترك عملها بسبب اتهامات «المواء» و«الزئير» في الفصل
في مدرسة مارسدن الثانوية بمدينة لوجان سيتي في كوينزلاند بأستراليا، أثارت معلمة جدلًا واسعًا بين أولياء الأمور والطلاب على حد سواء، وذلك بسبب سلوكها وتصرفاتها الغريبة داخل الفصل.. فماذا فعلت؟ وكيف استاء منها الطلاب وأولياء الأمور؟
سلوك غريب لمعلمة أستراليةبحسب وسائل الإعلام الأسترالية، فإن المعلمة - لم يتم الكشف عن هويتها - طلبت أن يناديها الطلاب بـ«السيدة بور»، وزعمت أنها قطة، وشوهدت وهي ترتدي عصابة رأس على شكل أذني قطة، بالإضافة إلى قلادة تحمل اسم «بور» في الفصل.
كما تجاوزت تصرفات المعلمة مجرد ارتداء الأزياء؛ إذ قيل إنها كانت تهسهس على الطلاب وتلعق ظهر يدها، بل وصل الأمر إلى أنها كانت تزأر عليهم إذا لم ينتبهوا للدرس، وقد تسببت هذه التصرفات في استياء وقلق الطلاب وأولياء الأمور، حسب موقع «odditycentral».
استياء أولياء الأموروأعرب أحدهم عن استيائه قائلًا: «إنها تجبر الأطفال على مناداتها بالسيدة بور، وتصرخ كالقطة وتزأر عندما لا يستمعون إليها، إنها تجلس في الفصل وتلعق يديها، إنه أمر مقزز للغاية، يجب أن يتم فعل شيء حيال هذا الأمر»، وعبر آخر عن غضبه على وسائل التواصل الاجتماعي، قائلًا: «من المحبط أكثر أن المدارس العادية ونظام التعليم الذي نرسل أطفالنا إليه كل يوم لديه معلمون يفعلون أشياء مثل هذه».
وقد وصلت هذه القضية إلى وزارة التعليم في كوينزلاند، التي أكدت أنها على علم بمخاوف الآباء وأن المدرسة تعمل على معالجة الوضع، وذكرت في بيان لها: «يلتزم المعلمون بأعلى معايير الاحتراف والأخلاق، وهذا السلوك غير مقبول في مدارس ولاية كوينزلاند».
ومن جانبها، نفت المعلمة جميع الاتهامات الموجهة إليها، وقالت إنها طلبت من الطلاب مناداتها بـ«السيدة بور» لأن الأحرف الأولى من اسمها هي PRR، وفي تطور لاحق، أشارت صحيفة «كورير ميل» إلى أن المعلمة لم تعد تعمل في المدرسة، على الرغم من حصولها على دعم واسع من أعضاء هيئة التدريس ونقابة المعلمين.