مناقشة الجوانب الطبية والمجتمعية للسمنة في مؤتمر المستشفيات التعليمية السنوي 2025
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
تحت رعاية أ. د. خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان، تعقد الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية مؤتمرها العلمى السنوى تحت عنوان " السمنة .. من الطب إلى المجتمع " فى الفترة من ١٣ - ١٤ يناير ٢٠٢٥ بفندق جراند نايل تاور بالقاهرة
وصرح أ.
وأفاد رئيس الهيئة بأن المؤتمر سيناقش كافة الجوانب الطبية للسمنة من خلال ٥٠ جلسة علمية تشمل أكثر من ٣٠٠ محاضرة، بالإضافة الى ١٥ ورشة عمل، في جميع التخصصات الطبية، وقد تم اعتماد الساعات العلمية للمؤتمر من المجلس الصحى المصرى بحيث يحصل المشارك على شهادة معتمدة بعدد ١٦ ساعة معتمدة ( CPD/CME ) وفقا لمعايير CPD
ووجه رئيس الهيئة الدعوة لجميع المهتمين بموضوع المؤتمر للحضور والمشاركة فى هذا الحدث، لما سيناقشه من موضوعات تهم جميع العاملين فى المجال الصحى، وكذا باقى الفئات التى ترغب فى الحصول المعلومة الصحيحة من المختصين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خالد عبد الغفار الهيئة العامة للمستشفيات المجتمع السمنة الفترة
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمة يُشيد بخطاب رئيس الجمهورية في لقائه السنوي مع المتعاملين الإقتصادية
ثمّن مجلس الأمة، برئاسة صالح ڨوجيل، مضامين الخطاب الذي ألقاه رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، خلال إشرافه على اللقاء السنوي مع المتعاملين الاقتصاديين أمس الأحد.
وعبّر مجلس الأمة عن “بالغ التقدير والعرفان” لما تضمنه الخطاب الرئاسي من توجيهات وقرارات وصفها بـ”المتقنة والملهمة”، مؤكداً أنها تُجسد توجهاً استراتيجياً نحو تقويم شامل للسياسات الاقتصادية وتعزيز التحصين الوطني.
وأشاد البيان بالمؤشرات الإيجابية التي وردت في خطاب الرئيس، خاصة ما تعلق بالإصلاحات الجذرية التي شملت مختلف القطاعات، ودورها في تحفيز الإنتاج الوطني، محاربة البيروقراطية، مكافحة الفساد، وتشجيع الشباب على خوض غمار الأعمال والاستثمار.
كما نوه المجلس بمسار التحول نحو اقتصاد المعرفة والرقمنة، معتبراً إياه دليلاً على الرؤية الاستباقية لرئيس الجمهورية.
ولم يغفل مجلس الأمة الإشارة إلى الأبعاد الاجتماعية في الخطاب الرئاسي، لاسيما ما يتعلق بالحفاظ على الطابع الاجتماعي للدولة والدعوة لتغيير السلوكيات بما يتماشى مع تطلعات بناء “الجزائر الجديدة”.
كما أبرز المجلس أهمية التأكيد على استقلالية القرار السياسي والاقتصادي كشرط أساسي لتحقيق السيادة الوطنية.
هذا ودعا مجلس الأمة، بقيادة المجاهد صالح ڨوجيل، مختلف شرائح المجتمع إلى الالتفاف حول مؤسسات الجمهورية وتعزيز روح الوحدة الوطنية، لمواجهة التحديات التي تواجه الجزائر، والتحلي بأعلى درجات الوعي للتصدي للمخاطر التي تحدق بالوطن، وإفشال المناورات التي تستهدف استقراره.