علياء تطلب الخلع في محكمة الأسرة: رفض يدفع لي إشتراك الجيم
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
وقفت علياء أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها، بسبب رفضه دفع مصروفات الجيم لها، ونشوب مشادات كلامية بينهما وصلت للتعدي عليها بالألفاظ الخادشة، وحينما طلبت الانفصال في هدوء رفض زوجها فلجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
حملات مكبرة على البؤر الاجرامية بدمياط وأسوانالتحريات: قـ ـاتل والديه في 15 مايو مصاب بانفصام الشخصيةقالت علياء عن قصتها إنها تزوجت قبل عام ونصف من زوجها وائل وكانت الأمور بينهم طبيعية، حيث حالتهم المادية فوق المتوسطة، بدون مشكلات تذكر إلا أنها طلبت منه سداد إشتراك الجيم لها ورفض معللا بأنه يغار عليها من الجيم المشترك، فطلبت الذهاب إلى جيم آخر إلا أنه رفض أيضا وفي النهاية حدثت بينهم مشاكل عديدة.
تابعت علياء قصتها قائلة «قبل عام ونصف تقدم وائل للزواج مني ووافقت أسرتي وكنت أقوم بتجهيز الشقة بدون حدوث مشاكل بيني وبينه، ثم تزوجته بعد ذلك في فرح بأحد الفنادق، وبعد الزواج لم يكن هناك مشكلات حتى أنهم سافروا شهر العسل خارج البلاد، وكانت تطلب منه شراء الملابس ودفع إشتراك الجيم بدون أي مشاكل».
أكملت علياء «لكن في الفترة الأخيرة بقى غريب ومش فاهمة ليه، هو مش بخيل ولا بيخاف على الفلوس بس تصرفاته بقت غريبة وبقى يتكلم معايا في الفلوس، بسبب وبدون سبب ومبقتش عارفة اتفاهم معاه، لكن في النهاية حصلت مشكلة بيني وبينه على إشتراك الجيم ووصلت للخناق وبعدها عدى أسبوعين ورجعت طلبت منه تاني إشتراك الجيم لكنه رفض».
اختتمت علياء «في اليوم ده مسكنا في بعض وقامت خناقة كبيرة وشتمني بأهلي فيها، وأنا مردتش عليه وطلبت منه الانفصال في هدوء لكن هو رفض وروحت بيت أهلي وفضلت شهر كامل مش عايزة غير إني أطلق لأني مش هعيش مع واحد شتمني، ولما رفض روحت محكمة الأسرة ورفعت قضية خلع عليه عشان أخلص منه».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محكمة الأسرة خلع محكمة الأسرة المزيد محکمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
مونت كارلو: استعداد لشن عدوان خامس على اليمن وواشنطن طلبت من تل أبيب عدم ضرب الموانئ ومحطات الكهرباء
قالت هيئة البث الإسرائيلية إن نائب قائد القيادة الوسطى الأمريكية بحث مع نائب رئيس الأركان في جيش الإحتلال العمليات ضد الحوثيين.
ولم تتطرق هيئة البث الإسرائيلية إلى أي تفاصيل أخرى حول طبيعة هذه العمليات.
لكن إذاعة مونت كارلو الدولية الفرنسية، أفادت في وقت سابق أن الاحتلال الإسرائيلي يستعد لشن خامس جولة من الغارات على اليمن.
ونقلت عن مصادر إسرائيلية، أن واشنطن طلبت من تل أبيب، التركيز على مواقع عسكرية تابعة للحوثيين، بدلا من قصف أهداف مدنية كالموانئ ومحطات الكهرباء.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أنه وبسبب شح المعلومات الاستخباراتية عن المواقع العسكرية الحوثية وكيفية تحركات قادة الجماعة، فإن إسرائيل تدرس إرسال سلاح البحرية إلى قبالة اليمن لتوفير قوة نارية سريعة، ونقل قوات كوماندوز إذا لزم الأمر.