بالأسماء.. «الشرقية الأزهرية» تعلن نتائج مسابقتي المنشد والموهوب الصغير
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
أكد الدكتور سيد الجنيدي، رئيس المنطقة الأزهرية بالشرقية، أن إدارة رياض الأطفال بمنطقة الشرقية الأزهرية، أعلنت أسماء التلاميذ الفائزين بتصفيات مسابقة "المنشد الصغير"، على مستوى المنطقة، والتي أقيمت فعالياتها مطلع ديسمبر 2024، وأسفرت عن فوز كل من:
ياسمين الشبراوي، معهد الصالحية القديم، إدارة فاقوس.
ليلى عبد الله محمود ،معهد السادات إدارة غرب الزقازيق.
وقال رئيس المنطقة الأزهرية بالشرقية إنه بالنسبة لمسابقة " الموهوب الصغير" جاءت النتائج كما يلي:
فريدة عصام صبحي، معهد بلبيس النموذجي، إدارة بلبيس.
عبد الله محمود عزيز، معهد بنين العاشر النموذجي، إدارة العاشر من رمضان.
آلاء محمد جودة، معهد القرين النموذجي، إدارة أبو حماد.
تسنيم فتوح سعيد، معهدأبو حريز، إدارة الإبراهيمية.
وقال الدكتور السيد الجنيدي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية، إن هذه النتائج جاءت نتيجة الالتزام بقواعد الاختبارات المقررة بالمسابقة، وتحقيق العدالة وتكافؤ الفرص، مشيرًا إلى أن المسابقة تستهدف اكتشاف الأطفال الموهوبين بالروضات وتنمية روح التنافس بينهم، مؤكدًا دعمه الكامل لكل المواهب الطلابية لمختلف المراحل الدراسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية ازهر الشرقية المنطقة الأزهرية المزيد
إقرأ أيضاً:
السوق النموذجي بالمحاميد 9 منشأة عمومية فارغة تستدعي تحقيقا عاجلا :
بقلم : زكرياء عبد الله
رغم الميزانية الضخمة التي خُصصت له، لا يزال السوق النموذجي بالمحاميد 9 شبه فارغ من الداخل، في مفارقة صارخة بين الهدف من إنشائه وواقع الحال الذي يعيشه. فبدل أن يحتضن السوق باعة المنطقة وينظم النشاط التجاري بها، أصبح محاطًا فقط من جوانبه بالباعة الجائلين، فيما تقبع المحلات داخله موصدة الأبواب، دون استغلال يُذكر.
والمثير للقلق أن عدة مصادر محلية تشير إلى أن عدداً من المحلات التي يفترض أنها مُنحت للباعة المتضررين من حملات تحرير الملك العمومي، قد آلت إلى أشخاص لا علاقة لهم أصلاً بالنشاط التجاري بالمنطقة، ما يطرح علامات استفهام كبرى حول معايير توزيع هذه المحلات ومن استفاد منها فعليًا.
أمام هذا الوضع غير المقبول، يطالب عدد من الفاعلين الجمعويين وساكنة المنطقة بفتح تحقيق شفاف من قبل وزارة الداخلية، مع إيفاد لجنة مختصة لتقصي الحقائق بشأن كيفية توزيع المحلات، ومدى احترام معايير الاستحقاق، وكذا الأسباب الحقيقية وراء بقاء السوق فارغًا رغم مرور مدة طويلة على افتتاحه.
إن استمرار إغلاق السوق لا يخدم لا الباعة، ولا سكان المنطقة، ولا حتى المدينة ككل، بل يُشكل هدرًا صريحًا للمال العام، ويجعل من المشروع النموذجي عنوانًا للفشل بدل النجاح المنتظر.
فهل تتحرك الجهات المعنية لتصحيح المسار، وضمان العدالة في توزيع المحلات، وتفعيل هذا المرفق العمومي بما يخدم الصالح العام .