أنباء عن انفصال أوستن باتلر وكايا جربر بعد ثلاث سنوات من ارتباطهما
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: كشفت تقارير صحفية عدّة عن أنباء انفصال الممثل الأمريكي أوستن باتلر عن عارضة الأزياء والممثلة كايا جربر، بعد علاقة استمرت ثلاث سنوات. وتزايدت التكهنات حول انفصالهما بعد ظهور كايا في عدد من الصور التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي أثناء قضائها عطلة في كابو سان لوكاس، من دون مرافقة أوستن باتلر.
علاقة أوستن باتلر وكايا جربر
بدأت علاقة الثنائي نهاية عام 2021، وظهرا معاً للمرة الأولى بشكل علني خلال حفل Met Gala في عام 2022. ومنذ ذلك الحين، رافقت كايا جربر أوستن باتلر في العديد من المناسبات المهمة، أبرزها الجولة الصحفية لفيلمه “Elvis” عام 2023، حيث حضرا العرض الأول للفيلم في مهرجان كان السينمائي الدولي.
كما شارك الثنائي في العديد من المناسبات الفنية، مثل حفل Vanity Fair Oscar، وحضرا معاً العرض الأول لفيلم “Dune: Part Two” في لندن عام 2024، إلى جانب حضورهما افتتاح مسرحية برودواي “Oh, Mary”.
أوستن باتلر يستعد لفيلم جديد
على الصعيد الفني، يستعد أوستن باتلر للمشاركة في الجزء الجديد من فيلم American Psycho، وهو المشروع الذي تم الإعلان عنه في ديسمبر الماضي.
ووفقاً لموقع “Variety”، فإن الفيلم الجديد سيكون من إخراج المخرج الإيطالي لوكا جواداجنينو، ولن يكون إعادة إنتاج للنسخة التي قُدمت عام 2000 من بطولة كريستيان بيل، بل سيعتمد على اقتباس جديد لرواية الكاتب بريت إيستون إيليس الصادرة عام 1991.
وتدور قصة الرواية حول شخصية باتريك بيتمان، المحترف الناجح في وول ستريت الذي يتحول إلى قاتل متسلسل خلال الليل، وهو الدور الذي قدّمه كريستيان بيل في النسخة الأولى من الفيلم، والتي دارت أحداثها في نيويورك خلال عام 1987.
لم يصدر تأكيد رسمي
حتى اللحظة، لم يصدر أي تصريح رسمي من أوستن باتلر أو كايا جربر حول صحة هذه الأنباء، في حين يترقب الجمهور إعلاناً رسمياً من الطرفين خلال الفترة المقبلة.
main 2025-01-09Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: مشروع الانتقالي فوضوي لن يؤدي إلى عودة الدولتين
قال المحلل السياسي عبدالناصر المودع إن مشروع المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا، فوضوي لن يؤدي إلى عودة الدولتين.
وأضاف المودع في تدوينة له نشرها على منصة إكس "منذ فترة طويلة وصفت مشروع انفصال الجنوب بأنه "مشروع فوضى"، لأني كنت أدرك تمامًا أنه لن يؤدي إلى عودة الدولتين كما يروج له الانفصاليون، بل سيفضي إلى تدمير ما تبقى من الدولة اليمنية القائمة".
وأكد أن المشروع يستدعي المزيد من التدخلات الخارجية الضارة، من قبل أطراف إقليمية تملك أطماعًا في اليمن، أو تخشى من الدولة اليمنية الموحدة". مشيرا إلى أن مشروع الانفصال هو محفز لمشاريع انفصالية جديدة، في الجنوب والشمال، بصيغ متعددة.
واستطرد "ها نحن اليوم نرى إعلان تجمع قبلي في حضرموت يطالب بإنشاء حكم ذاتي للمحافظة، بما يعني عمليًا ولادة كيان انفصالي جديد من رحم كيان انفصال الجنوب.
وهذا التطور بنظر المودع أمر طبيعي، لأن المشاريع الانعزالية تتوالد تلقائيًا حين تتوفر الظروف المناسبة، وعلى رأسها وجود دعم وتمويل خارجي".
وشهدت حضرموت السبت، احتشادا واسعا، دعا له حلف قبائل حضرموت، جدد المحتشدون التمسّك بـ"الحقوق المشروعة لأبناء المحافظة"، وفي مقدمتها إدارة شؤونهم السياسية والأمنية والاقتصادية بأنفسهم، بعيدًا عن أي وصاية أو تدخل خارجي. مؤكدين رفضهم دعوات الانفصال والتمزق.
1.8 مليون ريال أذون خزانة حكومية من "المركزي"