باحثة: المتحف المصري الكبير أفضل مشروع ثقافي وأكبر معرض آثار في العالم
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
قالت الدكتورة هدى سلامة، الباحثة في إدارة المتحاف والمواقع الأثرية في جامعة عين شمس، إن المتحف المصري الكبير يضم كوكبة كبيرة من الخبراء والباحثين والفنيين في علوم الآثار، مع مراعاة استخدام التكنولوجيا الحديثة في مجال الحفاظ على التراث والآثار المصرية القديمة من حيث شرح المعلومات التفصيلية حول القطع وأماكن المقتنيات.
وأضافت خلال لقائها مع نهاد سمير وأحمد دياب ببرنامج “صباح البلد” المذاع على قناة “صدى البلد”، المتحف المصري الكبير أكبر متحف آثار في العالم، منوهة بأنه أفضل مشروع ثقافي مصري في القرن 21، والذي سيتم افتتاحه خلال شهور قليلة.
وتابعت أن المتحف المصري الكبير سيعرض كنوز مجموعة الملك توت عنخ آمون في مكان واحد، زيادة على تماثيل الملوك في مختلف العصور القديمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المتحف المصري المتحف المصري الكبير مواقع أثرية صدي البلد متحف أثار المزيد المتحف المصری الکبیر
إقرأ أيضاً:
المصري الديمقراطي لـ صدى البلد: القائمة المطلقة قتلت المنافسة.. والنسبية تحقق العدالة
أكد النائب محمود سامي، رئييس الهيئة البرلمانية لحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بمجلس الشيوخ، عضو اللجنة المصغرة لإدارة الحزب، أن نظام القائمة النسبية هو الأفضل لأنه يدفع نحو تقوية الأحزاب كما أنه يجعلها تمثل بشكل عادل داخل البرلمان؛ نظرًا لأن كل حزب يمثل وفق النسبة التي حصل عليها في الانتخابات.
المصري الديمقراطي يدعم القائمة النسبيةوقال “سامي”، في حواره لـ “صدى البلد” ـ ينشر لاحقًا ـ، نحن لسنا مؤهلين لخوض النظم “الأغلبية المطلقة”، وبالتالي فإن أفضل نظام هو القائمة النسبية، والذي يجب أن نستقر عليه لأن الأحزاب في مرحلة التعافي، كما أنها تمنح تمثيل عادل للأحزاب وتجعل الأحزاب ترشح برنامج أكثر منها ترشح فرد.. وهذا يواجه استخدام المال السياسي أو النفوذ القبلي.
وذكر أن هذا لا يعني أنه النظام الأفضل على الأمد الطويل، فقد يتم تغييره بعد أن تقوى الأحزاب، ونكون مثل بقية دول العالم التي يعتمد كثير منها على النظام الفردي الذي ينتمي لحزب مثل النظام الأمريكي والفردي.
وأكد النائب محمود سامي، أن القائمة المغلقة المطلقة “قتلت” المنافسة الانتخابية، مشيرًا إلى أنه في حال استمرارها، فإنه التوافق هو الأقرب وليس المنافسة في انتخابات البرلمان 2025، وإن كانت المنافسة ستكون في النظام الفردي.
موعد انتخابات البرلمانواقترب موعد انتخابات البرلمان، حيث ينص الدستور في المادة 206 على أن مدة عضوية مجلس النواب خمس سنوات ميلادية، تبدأ من تاريخ أول اجتماع له. ويجرى انتخاب المجلس الجديد خلال الستين يوماً السابقة على انتهاء مدته، والتي من المقرر أن تنتهي يناير 2026 على أن تبدأ إجراءات الانتخابات في نوفمبر من العام الجاري بالنسبة لمجلس النواب.
فيما يخص مجلس الشيوخ، فإن إجراءات انتخاباته تبدأ في شهر أغسطس من العام الجاري، باعتبار أن مدته كانت قد انطلقت في أكتوبر من عام 2020.