متابعة بتجــرد: كشف الفنان رامي صبري في تصريحات إعلامية على هامش حفله الأخير في “موسم الرياض”، عن أبرز محطات حياته الفنية وكواليس تحضيراته لبعض الأغاني.

وقال رامي: “أنا سعيد بوجودي في الرياض وإحياء حفلات فيها وبحب الجمهور السعودي الكبير لي، وكنت فاكر إن جمهوري من 18 سنة لـ30 سنة… ولكن اكتشفت إن فيه ناس بتسمعني عندها 60 سنة والجمهور عندي أنا بالذات ملوش سن”.

وأضاف: “أنا بحب تكون زوجتي معي في كل حفلاتي ولما بتكون فاضية بتيجي معي، وبحب تفاعل الجمهور في كل حاجة ولما حد بيقولي أنت جميل بتكسف”.

وعن إمكانية تقديمه أغاني باللهجة الخليجية، أشار رامي إلى أن من الممكن أن يقدّم أغنية خليجية ولكن الأهم أن تكون كلماتها جيدة، كما طلب من الجمهور أن يقف بجانبه لأنه لا يجيد التحدّث باللهجة الخليجية.

يُذكر أن رامي صبري طرح قبل ساعات دويتو “فعلاً مبيتنسيش” مع الفنان تامر حسني، والأغنية من كلمات عمرو تيام وألحان شادي حسن وتوزيع طارق توكل، والكليب من إخراج تامر حسني.

main 2025-01-09Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

“بلومبيرغ “: شركات صهيونية تحقق نجاحاً ملموساً في بيع سلعها في المنطقة الخليجية

الثورة / تابعة/ناصر جراده

أصبح السعي إلى التطبيع مع العدو الإسرائيلي وبناء العلاقات معه، مناة الحُكّام العرب خصوصاً حُكام الخليج، فالكشف عن المستور بات واضحا، والعدوان الصهيوني على قطاع غزة خير شاهد، فيوم بعد آخر والأقنعة تتساقط، حيث أصبحت الإمارات والسعودية أرضا خصبة للشركات الصهيونية وسوقا استهلاكية للبضائع والمنتجات الإسرائيلية، حيث كشفت صحيفة “بلومبيرغ” الأمريكية توجه حكومة الاحتلال الإسرائيلي للتوسع اقتصاديًا في منطقة الخليج، واضعة مدينة دبي كمركز محوري لهذا التوجه، رغم العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ أكثر من عام ونصف.

ونقلت الصحيفة عن وزير الاقتصاد والصناعة في كيان الاحتلال نير بركات، قوله إن “الحكومة الإسرائيلية حددت دبي، باعتبارها مركزاً للتجارة والسياحة في الشرق الأوسط، كنقطة انطلاق للتوسع الإقليمي”.

وأشار بركات إلى أن نحو 600 شركة إسرائيلية باشرت أعمالها في دولة الإمارات منذ توقيع “اتفاقيات التطبيع – أبراهام” عام 2020م.

وبحسب الصحيفة نقلاً عن بركات، فإن “العديد من هذه الشركات أنشأت فروعًا لها في الإمارات، وتحقق نجاحًا ملحوظًا في بيع سلعها وخدماتها في المنطقة، بما يشمل السعودية، رغم غياب علاقات دبلوماسية رسمية معها”.

وقد رفض الوزير في كيان الاحتلال تقديم مزيد من التفاصيل حول هذه الأنشطة، بينما امتنعت وزارة الاستثمار السعودية عن التعليق على استفسارات الصحيفة.

ورأى بركات أن هذا التوسع الاقتصادي “يمكن أن يساهم في إنعاش الاقتصاد الإسرائيلي، الذي يعاني من ضغوط شديدة بسبب الحرب الطويلة مع حركة المقاومة حماس”، معتبرًا أن هذا التحرك “يضع إسرائيل في وضع جديد على المستوى الاقتصادي والسياسي في العالم”.

كما سلطت الصحيفة الضوء على تصريحات رجل أعمال أمريكي يهودي، قال إنه ساعد منذ سنوات شركات إسرائيلية على دخول السوق الإماراتية قبل توقيع اتفاقيات أبراهام، مضيفًا: “هناك تقدم تدريجي في العلاقات الاقتصادية بين إسرائيل والسعودية، وأنا متواجد حاليًا في الرياض بهدف التحضير لما قبل إقامة العلاقات الرسمية المحتملة بين الجانبين”.

وفي السياق ذاته، ذكرت “بلومبيرغ” أن المستثمر الأمريكي المقرّب من كيان الاحتلال، إسحاق أبلباوم، المؤسس والشريك العام في شركة “ميزما فينتشرز” التي تستثمر في شركات التكنولوجيا الناشئة الإسرائيلية، أنشأ مكتبًا عائليًا في العاصمة السعودية الرياض، مخصصًا للاستثمار في شركات سعودية.

وقال أبلباوم للصحيفة: “أرى فرصًا هائلة في حال حدوث التطبيع بين تل أبيب والرياض، حيث يمكن للطرفين الاستفادة من نقاط القوة المتبادلة؛ فالسعودية هي مركز المنطقة وتمتلك الرؤية ورأس المال والسكان، بينما تمتاز إسرائيل بالابتكار والخبرة”.

مقالات مشابهة

  • “الشعبة البرلمانية” تترأس اجتماعا لممثلي المجالس التشريعية الخليجية المشاركين في مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي
  • “بلومبيرغ “: شركات صهيونية تحقق نجاحاً ملموساً في بيع سلعها في المنطقة الخليجية
  • هشام ماجد يكشف كواليس تصوير الجزء الثاني من مسلسل أشغال شقة جدا
  • «بيج رامي».. رامز جلال يتصدر التريند بسبب أجدد أفلامه
  • "مش مجرد حب" لـ رامي جمال تجني إشادات واسعة من الجمهور
  • شاهد بالفيديو.. “مقلد” الفنانة إنصاف مدني يواصل إبهار الجمهور ويعود لتقليدها بأغنية جديدة
  • مصطفى غريب يطالب الجمهور بالدعاء لوالدته الراحلة
  • “المياه الوطنية” تنتهي من تنفيذ خطوط صرف صحي متفرقة في الرياض بأكثر من 11 مليون ريال
  • تفاصيل شخصية محمد أنور بفيلم «بيج رامي»
  • حمود وليد: تشرفت بالحديث مع والدتنا الغالية الحجة فايزه والدة الفنان الراحل “محمود عبدالعزيز”