علاجات انسداد الأذن يمكنك تجربتها في المنزل
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
تمارين انسداد الأذن يمكنك تجربة هذه الطرق في المنزل لمحاولة التخلص من انسداد الأذن:
1. البلع ومضغ العلكة يساعد البلع على تحريك العضلات تلقائيًا لفتح قناة استاكيوس التي تربط الأذن الوسطى بالجزء الخلفي من الأنف، حيث يساعد فتح هذه القناة على معادلة الضغط بالأذن الوسطى، والشعور بالتخلص من انسداد الأذن، وأيضًا يساعد مضغ العلكة أو مص الحلوى الصلبة على تعزيز إفراز اللعاب وزيادة البلع، كما أن حركة المضغ في حد ذاتها تساعد على فتح قناة استاكيوس.
2. التثاؤب يساعد التثاؤب على فتح قناة استاكيوس، لذلك ننصح بالتثاؤب كل عدة دقائق عند انسداد الأذن، حتى الشعور بصوت فرقعة تشير للتخلص من انسداد الأذن.
3. مناورة فالسالفا في حالة عدم نجاح البلع والتثاؤب في التخلص من انسداد الأذن، يمكن تجربة مناورة فالسالفا، التي تعتمد على أخذ نفس عميق مع سد فتحتي الأنف باستخدام الأصابع وإغلاق الفم، مع محاولة إخراج الهواء من الأنف بلطف، ولابد من التنويه بالحذر أثناء أداء هذه الحركة، لأنها تحمل خطرًا محدودًا لتمزق طبلة الأذن.
. مناورة توينبي تعتمد هذه الحركة على سد فتحتي الأنف باستخدام الأصابع وإغلاق الفم أثناء بلع كوب من الماء على سبيل المثال.
وبعد الإجابة عن سؤال ما هي أفضل تمارين انسداد الأذن، في حالة عدم نجاح هذه العلاجات المنزلية في التخلص من انسداد الأذن، لابد من سرعة التوجه للطبيب، لتشخيص سبب انسداد الأذن ووصف العلاج المناسب اقرأ المزيد
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
3 أسباب ستمنع جيش الاحتلال من تنفيذ “مناورة” أخرى في غزة
#سواليف
يستعد #جيش_الاحتلال الإسرائيلي لإمكانية #فشل #مفاوضات #الإفراج عن #الأسرى، والتوجه إلى “مناورة جديدة في قطاع #غزة”، إلا أن ذلك يبقى ضمن احتمال وتقدير منخفض الحدوث.
وقال المراسل العسكري لصحيفة “معاريف”، آفي أشكنازي: “في جهاز الأمن، يعتقدون أن لإسرائيل مزيدا من الوسائل للضغط على #حماس قبل العودة إلى جولة جديدة من القتال، وفي الجيش يقومون في الأيام الأخيرة بتحديث واستكمال الفجوات في بعض الوحدات التي من المفترض أن تشارك في المناورة في غزة”.
وذكر أشكنازي أنه “على سبيل المثال، القوات تقوم في الأيام الأخيرة بالتحضيرات التي تشمل تحديثات للقوات التدريبية، واستكمال الفجوات في الأسلحة، وصيانة المعدات، والأسبوع الماضي، وافق رئيس الأركان الجديد، الجنرال إيال زامير، على خطط القيادة الجنوبية، وهذه مناورة تهدف إلى ممارسة الضغط على حماس”.
مقالات ذات صلة ما قصة القرش الذي حرمَ مشتركاً من راتب التقاعد المبكر؟ 2025/03/10وكشف أن “المصادر في الجيش الإسرائيلي يعتقدون أن القيادة السياسية ستواجه صعوبة في إصدار أوامر للقيام بمناورة برية جديدة في غزة قبل إعادة الأسرى، وذلك لعدة أسباب”.
وأكد أن السبب الأول هو الضغط الشعبي، وعدم دعم هذه الخطوة في الجمهور، والثاني هو قرب “عيد الفصح” وأيام الذكرى التي تليه مباشرة، والتقدير من قبل جهات الأمن هو أن القيادة السياسية ستواجه صعوبة في هذه الأيام المشحونة بالخروج إلى معركة مع المخاطرة بحياة الأسرى في غزة.
وأضاف أن السبب الثالث هو الموقف الأمريكي الذي أوضح أنه يفضل حاليا إغلاق ملف غزة والإفراج عن الأسرى من خلال صفقة وليس من خلال القتال، والتقدير هو أن التفويض الذي ستحصل عليه بعثة التفاوض سيكون واسعا.
وأشار إلى أنه من ناحية أخرى، يبدو أن طلب حماس بأن تكون مفاتيح إطلاق سراح عدد من الأسرى مقابل كل أسير إسرائيلي يتم الإفراج عنه يبدو حاليًا مرتفعًا، وهناك شك فيما إذا كانت إسرائيل قادرة على الوفاء به.
وبين انه “في مظاهرة لدعم إعادة الأسرى التي جرت أمس، اتهمت العائلات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتفجير المفاوضات بشأن إعادة 59 أسيرًا محتجزًا في غزة منذ 519 يومًا، وطالبت ترامب بالتدخل في الأزمة”.
وقالت عناب زينغوكر، والدة الأسير متان في غزة: “كان بإمكاننا استعادة أحبائنا الآن، ولكن بدلاً من تنفيذ الاتفاقية وإعادتهم جميعًا دفعة واحدة، فجر نتنياهو الاتفاق”.
وأضافت العائلات أن “إسرائيل في حالة طوارئ، حيث قد تتجدد الحرب هذا الأسبوع.. لقد اختاروا حتى اسمًا للعملية!”،
وحذرت زينغوكر من أن “الحرب لن تعيد الأسرى، بل ستقتلهم”.
واتهمت يفعات كالدرون، وهي قريبة الأسير عوفر كالديرون الذي جرى إطلاق سراحه سابقا، أن “الأزمة في المفاوضات هي مبادرة مهندسة ومتعمدة من نتنياهو”، قائلة إن “رئيس الوزراء قام بتفكيك فريق المفاوضات عمدا، ولم يمنح تفويضًا للبعثة الإسرائيلية”.
وأضاف أنه “بعد أن وعد سموتريتش بأنه لن يكون هناك مرحلة ب (المرحلة الثانية)، فإنه يوقف عمدًا المفاوضات في الاتفاقية”.
واتهمت العائلات أن وراء هذه التحركات تكمن مصالح سياسية، نظرا “لأنه ما دامت الحرب قائمة، يمكن لنتنياهو أن يماطل في محاكمته، وما دامت الحرب قائمة، لن تُنشأ لجنة تحقيق حكومية، وما دامت الحرب قائمة، فهناك حكومة مستقرة لنتنياهو”.