الصحة العالمية: العالم غير مستعد للجائحة المقبلة
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
الصحة العالمية: العالم غير مستعد للجائحة المقبلة.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
"الصحة العالمية": فيروس HMPV لا يشكل خطرًا كبيرًا كما يُروج له
كشف كريستيان ليندماير، المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، عن مخاطر فيروس HMPV وأعراضه، مشددًا على أن هذا الفيروس لا يشكل خطرًا عالميًا كما يُروج له.
مخاطر فيروس HMPV "الصحة العالمية" تكشف عن تدابير وقائية ضد فيروس HMPV سياسي صيني: حالات الإصابة بفيروس HMPV ليست كبيرة مقارنة بالأنفلونزاوأشار خلال مداخلة مع الإعلامية داليا نجاتي، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن الفيروس يشبه إلى حد بعيد فيروسات أخرى مثل الإنفلونزا، حيث يهاجم الرئتين ولكن تأثيره لا يتجاوز ذلك، مؤكدًا أن فيروس “HMPV” أقل حدة مقارنة بفيروسات أخرى مثل فيروس كورونا، الذي ينتمي إلى عائلة فيروسات SARS.
وتابع: “لا يمكن مقارنته بالفيروس الجديد بشكل مباشر”، مؤكدًا أن التحذيرات المنتشرة حول الفيروس تأتي مع مبالغات كبيرة، وهو أمر طبيعي في مثل هذه الظروف، مؤكدًا أن الوضع الحالي مشابه للإنفلونزا الموسمية التي تنتشر في فصل الشتاء.
ودعا كريستيان ليندماير، المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، الجميع إلى توخي الحذر واتباع الإجراءات الوقائية العادية.
تحدٍ صحي جديد يواجهه العالم مع تفشى فيروس تنفسى بشرى جديد فى الصين مسببات حالة من الهلع يُعرف باسم «الفيروس التنفسى البشرى الميتابينوموفيروس مع سرعة انتشاره وزيادة معدلات الاصابة وبالأخص بين الأطفال وفى الأماكن المزدحمة.. الفيروس الجديد يعرف بـ (HMPV)، وذلك بعد مرور خمس سنوات على انتهاء جائحة كورونا التى أسفرت عن وفاة 122,000 شخص... وكانت بدايته أيضًا من الصين.
الفيروس الجديد، الذى تتشابه أعراضه مع الإنفلونزا، يشمل حمى، وسعالًا، وصعوبة فى التنفس، وينتشر بسرعة فى مختلف أنحاء البلاد، مع تركيز ملحوظ للحالات فى المناطق الشمالية.
حتى الآن، لا يوجد لقاح متاح ضد هذا الفيروس، ما أثار قلقًا كبيرًا بين المواطنين والسلطات الصحية على حد سواء. وقد دفعت السلطات إلى تشديد بروتوكولات الوقاية، حيث تم حث المواطنين على الالتزام بتدابير مثل ارتداء الكمامات، وتجنب التجمعات الكبيرة، وتعزيز النظافة الشخصية.
تشير التقارير الأولية إلى أن الفئات الأكثر عرضة للإصابة تشمل كبار السن، الأطفال، والأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو ضعف فى المناعة، مما يجعل التعامل مع هذا الفيروس أمرًا بالغ الأهمية.. وهو ما دعا السلطات الصحية الصينية فى تكثيف جهودها للحد من انتشار الفيروس من خلال مراقبة الحالات، وتقديم الدعم الطبى فى المناطق المتضررة، إلى جانب إطلاق حملات توعية حول كيفية الوقاية من العدوى.