كشفت الفنانة القديرة سميرة عبدالعزيز أسرار خاصة عن زوجها الراحل الكاتب الكبير محفوظ عبدالرحمن في الذكرى السادسة علي رحيله، قائلة:" استمر زواجنا أنا ومحفوظ 34 سنة، ولم أسمع منه كلمة واحدة مسيئة لي وكان يقدر قيمة المرأة في المجتمع".

أضافت سميرة عبدالعزيز، خلال لقائها ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، علي قناة "CBC": "منذ وفاة زوجي محفوظ عبدالرحمن في عام ٢٠١٧، وأنا أرتدى اللون الأسود منذ وفاته لأنه ترك أثر كبير في شخصيتي، وتعلمت منه الكثير".

عن تفاصيل زواجها من الكاتب الكبير الراحل محفوظ عبدالرحمن، قالت سميرة عبدالعزيز:" تعرفنا علي بعض خلال عدد من الأعمال الفنية، وكنا نعمل في مسلسل من تأليفه " ليلة سقوط غرناطة" وأثناء التصوير عرض عليا الزواج أثناء التصوير في دولة تونس فقررنا تأجيل الزواج حتي نصل إلي القاهرة وعندما وصلنا القاهرة كتبنا الكتاب وشهد على عقد زواجى سعد الدين وهبة فى منزل الفنانة سميحة أيوب".

https://fb.watch/mwFsA8UY7i/?mibextid=aE13LE

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سميرة عبدالعزيز محفوظ عبدالرحمن سميحة ايوب

إقرأ أيضاً:

تكريم الكاتب الموريتاني أحمد فال الدين بالجائزة العالمية للرواية العربية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تسلم الناشر شوقي العنيزي صاحب دار مسكلياني نيابة عن الكاتب الموريتاني أحمد فال الدين تكريمه لوصوله للقائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2025 وذلك لتعثر وصوله إلى مقر الإعلان بأبو ظبي . 
كما تم عرض فيلم تسجيلي عن الرواية والتي تحدث فيها الكاتب احمد قال الدين عن مضمون روايته "دانشمند" .
تأتي رواية "دانشمند" للكاتب الموريتاني أحمد قال الدين كعمل روائي مبدع يستعرض مختلف مراحل حياة حجة الإسلام العالم الصوفي أبي حامد الغزالي، و دانشمند" هو لقبه بالفارسية وتعني المعلم. تتبعت الرواية حياة الغزالي الشخصية بأسلوب روائي ساحر وسرد ممتع بدءًا بطفولته ودراسته الأولى وانتهاء بتجربته مع السلطان والسلطة، ثم قراره بالرحيل إلى التصوّف واكتشاف الذات. وقد نجح المؤلف في نسج عالم متكامل وغني بشتى التفاصيل، عالم تحوّل فيه الإمام الغزالي من "شبح" في التاريخ إلى "كائن من لحم ودم".


دانشمند


"دانشمند" أو عالم العلماء، هي سيرة الإمام أبي حامد الغزالي الشهير، الذي تفوق على مجايليه وصار إمام عصره وعالم زمانه. رواية وإن توسلت بالتاريخ، لا تسقط في فخاخ الصورة النمطية لأبي حامد، بل تقدم لنا ذاتاً إنسانية قلقة حية، وتصف أجواء عصره، من الفتن السياسية والخصومات المذهبية والدسائس في القصر، وفي قلعة الموت متربض آخر لا يقل خطراً عن تهديد الفرنجة الصليبيين. هي رواية إذ تستدعي علامة من الذاكرة الجمعية، فإنما تستدعيها لتغرس أسئلتها في تربة الحاضر، وتبرز قيمة المعرفة بوصفها طريقاً إلى الخلاص. ومن الأسئلة التي تطرحها الرواية: هل يكون التقرب إلى الله بغير جهاد النفس والصمت؟ ومن يحيي علوم الدين وقد صارت باباً مستباحاً
أحمد فال الدين هو روائي موريتاني من مواليد نواكشوط، موريتانيا، عام 1977. درس الأدب في جامعة نواكشوط ودرس اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة الأميركية. يعمل موجهاً للمعايير التحريرية بشبكة الجزيرة، وعمل مراسلاً تلفزيونياً ميدانياً للقناة على فترات متقطعة وفي بلدان مختلفة. اعتقل أحمد فال ولد الدين إثر تغطيته للأحداث الدائرة في ليبيا في مارس 2011، ثمّ أطلق سراحه. يكتب في قضايا كثيرة مثل الأدب والسياسة. صدرت له العديد من الروايات، من أهمها: "الحدقي" (2018) و"الشيباني" (2019). كما صدر له كتاب "في ضيافة كتائب القذافي: قصة اختطاف فريق الجزيرة في ليبيا" (2012؟

مقالات مشابهة

  • فوز الكاتب المصرى محمد سمير ندا بالجائزة العالمية للرواية العربية
  • تكريم الكاتب الموريتاني أحمد فال الدين بالجائزة العالمية للرواية العربية
  • أول تعاون بين الأكاديمية المصرية للفنون بروما ومدرسة نجيب محفوظ
  • افتتاح جامع سميرة رضوان في جبل علي
  • صدى البلد ينعى الكاتب الصحفي محمد الدسوقي مدير تحرير الأهرام
  • الكاتب محمد جلال عبد القوى: هل لابد من تدخل الرئيس حتى ننهض بالدراما ونطورها
  • عفيفي: نجيب محفوظ شهد صراع الحركة الوطنية والاحتلال البريطاني وتأثر بثورة 1919
  • تكريم سميرة أحمد بـ وسام ماسبيرو للإبداع
  • الاعيسر: أبشروا، مكانكم محفوظ، والنصر آتٍ لا محالة
  • ‎فلة الجزائرية: تزوجت من كويتي ومهري كان لحن من موسيقار عالمي .. فيديو