أنباء عن عودة ياسمين صبري وأحمد أبو هشيمة .. صور
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
خاص
أثارت الممثلة المصريّة ياسمين صبري جدلاً واسعًا عبر مواقع التواصل بعد انتشار أنباء عن احتمالية عودتها لـ رجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة، دون إعلان ذلك عبر وسائل الإعلام.
وجاء ذلك بعد الطلاق الرسميّ الذي تمّ بينهما منذ نحو ثلاث سنوات؛ ليكتشف الجمهور الآن تفاصيل دقيقة تدل على عودتهما .
وتداول روّاد وسائل التواصل الاجتماعي مجموعة من الصور الجديدة للفنانة ياسمين صبري ولزوجها السابق أحمد أبو هشيمة، ظهرا فيها وهما يقضيان وقتهما في المكان نفسه، دون الظهور معًا .
والغريب في الأمر هو الصمت الشديد الذي حرّص الاثنين على الالتزام به في وقت اشتعلت به مواقع التواصل الاجتماعي عن حقيقة الموضوع .
والجدير بالذكر أن ياسمين صبري تستعد لبدء تصوير مسلسلها الجديد “ضلّ حيطة” خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك بعد أن تمّ تأجيل التصوير سابقًا، ومن المقرّر عرض المسلسل خلال شهر رمضان المبارك هذا العام.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أحمد أبو هشيمة رجل الأعمال المصري ضل حيطة ياسمين صبري یاسمین صبری
إقرأ أيضاً:
"فرق حرف".. مشروع طلابي لتعزيز الصحة النفسية ومواجهة "الفومو"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلق طلاب السنة الرابعة بشعبة العلاقات العامة والإعلان في كلية الإعلام، جامعة القاهرة، حملة توعوية تحت عنوان "فرق حرف"، تهدف إلى الحد من التأثيرات النفسية والاجتماعية السلبية لظاهرة "الفومو" وتعزيز مفهوم "الجومو" كبديل صحي يعزز الرفاه النفسي.
يرمز مصطلح “فومو” (Fear of Missing Out) إلى القلق المستمر من تفويت الأحداث والتحديثات على مواقع التواصل الاجتماعي، مما يدفع الأفراد، خاصة الشباب، إلى متابعة المحتوى الرقمي بشكل مفرط خوفًا من فقدان فرص أو تجارب يعيشها الآخرون. وعلى النقيض، يمثل “جومو” (Joy of Missing Out) مفهومًا مضادًا، يدعو إلى الاستمتاع باللحظة الحالية والابتعاد عن الضغوط الرقمية، مع تعزيز الشعور بالرضا دون السعي لمواكبة كل ما هو رائج.
وتأتي هذه الحملة استجابة لتزايد تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية، حيث باتت أنماط الحياة السريعة والمقارنات المستمرة تساهم في ارتفاع مستويات القلق والتوتر، خاصة بين فئة الشباب والمراهقين.
تهدف “فرق حرف” إلى نشر الوعي حول مخاطر الفومو، وأسبابه، وآثاره السلبية، مع الترويج للجومو كخيار أكثر توازنًا للحياة الرقمية. كما تسعى إلى تشجيع عادات استهلاك رقمي أكثر وعيًا، عبر تقديم محتوى تفاعلي، وتنظيم مناقشات على وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب الاستفادة من آراء خبراء علم النفس والاجتماع لتعزيز رسائل الحملة.
تستهدف الحملة الشباب المصريين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و30 عامًا، كونهم الأكثر نشاطًا وتأثرًا بالاتجاهات الرقمية، وتحرص على تقديم محتوى بسيط وجذاب باللهجة العامية لضمان وصول الرسالة لأكبر شريحة ممكنة.
يتم تنفيذ المشروع تحت إشراف الدكتورة هدى صلاح، المدرس بكلية الإعلام، ويشارك فيه 19 طالبًا وطالبة، ويأمل الفريق في أن يسهم هذا الجهد في خلق نقاشات مجتمعية بناءة وإحداث تغيير إيجابي في ثقافة التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي.