بـ 500 فقط.. أول وثيقة معاش بالدولار| اعرف طريقة الشراء
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
تسعى الدولة المصرية إلي توفير الحماية التأمينية للأزمة للمواطنين والمصريين فى الخارج وعليه قدمت الدولة أول وثيقة معاش بالدولار للمصريين في الخارج من أجل الحصول على معاش إضافي مناسب.
وثيقة معاش بالدولار
وتوفر وثيقة معاش بالدولار برنامج تأميني متكامل ليس ذلك وفقط بل يحصل صاحب وثيقة التأمين علي الكثير من المميزات الخاصة بالاستثمار والادخار التراكمي.
وتهدف وثيقة معاش بكرة بالدولار إلى تقديم مميزات إدخارية تراكمية للمصرين فى الخارج والتي توفر أيضا ثلاثة اختيارات للحصول على قيمة الوثيقة عند الوصول إلى سن الاستحقاق المتفق عليه حسب رغبة حامل الوثيقة والتي تتضمن مايلي :-
- الاختيار الأول يتضمن الحصول على مبلغ الوثيقة دفعة واحدة
- الحصول علي مبلغ الوثيق فى صورة دفعات شهرية مضمونة .
- الحصول علي مبلغ الوثيق فى صورة دفعات شهرية مضمونة لمدة 15 سنة
الحد الأدني لشراء الوثيقة
وتصدر وثيق معاش بالدولار لأول مرة فى مصر للمصريين العاملين في الخارج، تحت اسم "معاش بكرة" حيث يبلغ الحد الأدنى لشراء الوثيقة 500 دولار كقسط وحيد.
ويمكن دفع أقساط إضافية بحدّ أدنى 50 دولارا للمرة الواحدة ومن دون الالتزام بقيمة محددة كل عام.
وتبلغ قيمة الحدّ الأقصى لشراء الوثيقة 10 آلاف دولار، حيث يتم شراؤها الكترونيًا من دون إجراء كشف طبي.
الحد الأدني لعمر وثيق معاش بالدولار
ويبلغ الحدّ الأدنى لعمر الوثيقة الواحدة 5 سنوات، حيث يمكن الحصول على وثيق معاش بالدولار من عمر 18 عاما، وبحدّ أقصى 59 عاما.
وتعد وثيق معاش بالدولار للمصريين بالخارج، وهي وثيقة حصرية والأولى من نوعها، التي يتم شرائها بالدولار، وتتيح لكل مشتري تحديد شروط فترات السداد الخاصة به.
- يمكن لجميع المواطنين الحصول على هذه الوثيقة بداية من عمر 18 عام وبحد أقصى 59 عام وبدون إجراء كشف طبي في أي سن
- الحد الأدنى لقسط التأمين الوحيد هو 500 دولار أمريكي، والحد الأقصى 10 ألاف دولار لكل وثيقة خلال العام، ويمكن إضافة أقساط بحد أدنى 50 دولار لكل قسط بغرض زيادة المعاش المستحق على ان لا تتعدى أجمالي الاقساط المدفوعة 10 الاف دولار خلال العام الواحد.
- يتم دفع مبلغ معاش مضمون عند بلوغ العميل سن الاستحقاق، ويمكن للعميل أن يختار بين 3 خيارات (دفعة واحدة، ودفعات شهرية مضمونة لمدة 10 سنوات، ودفعات شهرية لمدة 15 سنة).
- يتم دفع مبلغ المعاش المضمون طبقًا للسيناريوهات التالية (إما عند بلوغ المؤمن عليه سن الاستحقاق وهو 50 أو 55 أو 60 أو 65 سنة، أو في حالة وفاة المؤمن عليه خلال مدة الوثيقة، وقبل بلوغ تاريخ سن الاستحقاق، وفي حالة إصابة المؤمن عليه بالعجز الكلي أو الدائم خلال مدة الوثيقة وقبل بلوغ تاريخ الاستحقاق.
- لا يتم إلغاء الوثيقة أو تخفيض قيمتها في حالة عدم سداد العميل أقساط إضافية.
- يوجد سحب سنوي للوثيقة، ويمنح الفائز قيمة 75% من مبلغ المعاش المضمون.
- الحد الأدنى لعمر الوثيقة 5 سنوات
- يمكن للعميل الحصول على وثيقتين بحد أقصى (وثيقة لكل سن استحقاق).
- في حالة رغبة حامل الوثيقة في تصفيتها يمكن اجراء التصفية بعد مرور سنة واحدة من تاريخ دفع القسط الوحيد، ويتم احتساب قيمة التصفية من العام الثاني من تاريخ دفع القسط، حيث يمكن استرداد نسبة 95% من أي قسط مضى على سداده عام واحد في حال تصفية الوثيقة في السنة الثانية أو الثالثة، وفي نهاية السنة الثالثة يتم استرداد كامل المبلغ لأي قسط مضى على سداده ثلاث سنوات أو أكثر.
وتم طرح وثيقة معاش بكره بالدولار للعملاء الذي لديهم ارصدة بالدولار داخل مصر، وذلك كمرحلة ثانية، كما أن الوثيق تصدر بقسط وحيد ولا يتم الغاء الوثيقة او تخفيض قيمتها في حال عدم سداد أقساط اضافية، مع فرصة الحصول علي جائزة تمثل مبلغ المعاش بنسبة 75%من خلال اجراء سحب نصف سنوي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وثيقة معاش أول وثيقة معاش بالدولار وثيقة معاش بالدولار وثيقة معاش بكرة وثيقة معاش تأميني وثیقة معاش بالدولار الحصول علی الحصول على فی حالة
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف العلاقة الوثيقة بين عدم الرضا عن المظهر الشخصي وإرهاق زووم
أميرة خالد
كشفت دراسة حديثة بقيادة الباحثة تشايوان ليم من جامعة ولاية ميشيغان أن ظاهرة “إرهاق زووم” أو “إرهاق اجتماعات الفيديو” ترتبط ارتباطًا وثيقًا بعدم الرضا عن المظهر الشخصي.
وأفاد تقرير نشر على موقع “ساينس أليرت” أنه على الرغم من أن العمل عن بُعد يُعد خيارًا مفضلًا لدى العديد من الموظفين، وأولئك الذين يستخدمون اجتماعات الفيديو بشكل منتظم لا يعانون عادةً من الإجهاد، فإن هذه الظاهرة تمثل واقعًا مؤكدًا علميًا، خاصة لدى النساء والأشخاص الذين يعانون من مستويات أعلى من الإرهاق.
واستهدفت الدراسة 2448 موظفًا من مجالات مختلفة، يشاركون بانتظام في الاجتماعات الافتراضية وطُرح على المشاركين استبيان يتناول مشاعرهم حيال مظهرهم في الفيديو، واستخدام أدوات تعديل الصورة مثل الفلاتر أو تحسين الفيديو.
وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين يعانون من عدم الرضا عن مظهرهم الشخصي يواجهون مستويات أعلى من الإرهاق، ما يدفعهم لاستخدام هذه الأدوات بشكل أكبر.
وأشارت الدراسة إلى أن المشاعر السلبية حول المظهر يمكن أن تتفاقم مع الوقت الطويل الذي يقضيه الأفراد في مشاهدة أنفسهم على الشاشة ، كما أن هذه المشاعر قد تؤدي إلى نتائج سلبية تتعلق بتبني الاجتماعات الافتراضية، ما يساهم في خلق عوائق نفسية أمام استخدامها بشكل واسع.