صور.. مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة "ثرى السعودية" و"أثر"
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
أطلق المشرف العام على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة فيصل بن معمر مبادرة "ثرى السعودية" ضمن مشاركتها في ملتقى السياحة السعودي بنسخته الثالثة، الذي يقام حاليًا في الرياض.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتقدم المكتبة عددًا من المبادرات والبرامج التي تساهم في إبراز السياحة الثقافية.
أخبار متعلقة طقس المملكة.. استمرار الطقس البارد والرياح النشطة وهطول الأمطاربالاتصال المرئي.. انعقاد اجتماعات لجنة الطاقة بالمجلس السعودي الهيلينيكما تعكس تاريخ وثقافة المملكة الغنية والمتنوعة وتقديم رؤية مستدامة تسهم في تعزيز الثقافة المحلية بلغاتٍ عالميةٍ، و تأتي معبرةً عن جهود ٤٠ عامًا من العمل الثقافي والمعرفي، التي صنعت إرثًا وطنيًّا وأثرًا مستدامًا.
ومن جانب آخر تعد هذه المبادرة التي تسلط الضوء على الجوانب السياحية الثقافية والتجارب الثقافية، التي تميز المملكة، وتؤكد على أهميتها في تعزيز الهوية الوطنية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مشاركة مكتبة الملك عبدالعزيز العامة في ملتقى السياحة السعودي مشروع "أثر" في السعوديةكما تطلق مكتبة الملك عبد العزيز العامة مشروع "أثر"، أحد مشروعات مبادرة ثرى السعودية، الذي يعيد تقديم الآثار والمعالم التاريخية المشار لها في موسوعة المملكة العربية السعودية بقوالب وأساليب إبداعية، من خلال تجربة مستخدم مذهلة لتثري تجربة السائحين والزوار والمهتمين بلغات عالمية.
وتشمل العربية، الإنجليزية، الفرنسية، الإسبانية، الصينية، والروسية، ما يمكن السياح المحليين والدوليين من اكتشاف المملكة بطريقة غير مسبوقة.
ويأتي هذا المشروع في سياق تعزيز مكانة المملكة كوجهة عالمية للسياحة الثقافية، وتعكس التنوع الثقافي الكبير الذي تتمتع به المملكة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تقديم محتوى معرفي يساهم في إبراز التراث الوطني السعودي الوجهات الثقافية في السعوديةومن خلال جناحها في ملتقى السياحة السعودي، المستمر لمدة ثلاثة أيام من السابع وحتى التاسع من يناير 2025 في واجهة الرياض، تسعى المكتبة إلى تعزيز الوعي الثقافي.
كما تسعى إلى تقديم محتوى معرفي يساهم في إبراز التراث الوطني السعودي، ويشجع على استكشاف الوجهات الثقافية الفريدة التي تزخر بها المملكة.
تأتي مشاركة مكتبة الملك عبد العزيز العامة في هذا الملتقى تأكيدًا على التزامها بدعم وتعزيز قطاع السياحة الثقافية في المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الرياض مكتبة الملك عبدالعزيز مكتبة الملك عبدالعزيز العامة السعودية أخبار السعودية مشروع مکتبة الملک
إقرأ أيضاً:
انطلاق النسخة الثالثة من “ملتقى السياحة السعودي” تحت شعار “لنكتشف”
المناطق_واس
انطلقت أمس، فعاليات الدورة الثالثة من ملتقى السياحة السعودي في واجهة الرياض، بالشراكة مع وزارة السياحة وهيئة السياحة السعودية وصندوق التنمية السياحي تحت شعار “لنكتشف”.
أخبار قد تهمك برنامج جدة التاريخية راعٍ ذهبي لملتقى السياحة السعودي الثاني 22 يناير 2024 - 12:42 صباحًا انطلاق أعمال “ملتقى السياحة السعودي” بمشاركة 350 علامة تجارية 15 مارس 2023 - 12:11 صباحًا
ويهدف الملتقى إلى تسليط الضوء على وجهات سياحية جديدة ومميزة في المملكة، وتقديم تجارب مبتكرة للزوار، واستكشاف إمكانيات الوجهات المتنوعة، وذلك خلال الفترة بين 7 و9 يناير 2025.
ويجمع هذا الحدث الأضخم في القطاع نخبة من الخبراء وصناع القرار ورواد الأعمال لتسليط الضوء على أحدث الابتكارات والفرص في قطاع السياحة السعودي.
وسيقدم الملتقى أكثر من 1000 اجتماع وورشة عمل عبر أيامه الثلاثة لتسليط الضوء على أحدث الاتجاهات والتطورات في قطاع السياحة؛ بهدف تحسين الفهم وتطوير المعرفة بالمجال السياحي، بمشاركة أكثر من 40 متحدثًا دوليًا من صناع القرار في مجال السياحة ليقدموا أحدث توجهات قطاع السياحة في المملكة. وستتناول الورش في مركز الأعمال، التحديات والفرص في القطاع عبر مختلف الموضوعات المرتبطة من خلال عروض تقديمية ومناقشات غنية، إلى جانب الترويج للوجهات السياحية والخدمات والمنتجات وورش العمل التدريبية؛ بهدف تعزيز المهارات والقدرات المهنية لمتخصصي السياحة، ومساعدة المشاركين على تحقيق أفضل النتائج في مجالاتهم.
ويستقبل الملتقى أكثر من 450 علامة تجارية رائدة في السياحة وأكثر من 20 جهة دولية للتعرف على السياحة والتراث السعودي، وتطوير قطاع السياحة في المملكة، وتسليط الضوء على المواهب والفرص الاستثمارية الكامنة في المملكة في ظل التقدم والتطوير الكبير الذي يشهده القطاع في وجهة سياحية أصبحت الأسرع نموًا في العالم، مما يعكس الثقة المتزايدة في مستقبل السياحة السعودية.
كما يستقبل الملتقى مجموعة متنوعة من الحضور تشمل رجال الأعمال والمستثمرين وكبار الشخصيات والمسؤولين؛ بهدف تعزيز فرص التعاون والشراكة، إضافة إلى مشاركة جهات القطاع الحكومي التي تمثل السياحة وتطوير المناطق السياحية، منها هيئة تطوير بوابة الدرعية، والهيئة الملكية لمحافظة العلا، والهيئة السعودية للبحر الأحمر، وهيئة تطوير منطقة المدينة المنورة، وهيئة تطوير محافظة الأحساء، وهيئة تطوير منطقة عسير، وهيئة تطوير منطقة حائل.
وتضم قائمة العارضين جهات الضيافة والفندقة، وشركات إدارة الوجهات، والجهات الحكومية، والجمعيات والتطبيقات السياحية، وشركات الطيران والمواصلات، وأكاديميات التدريب ومستلزمات السفر ومسرعات الأعمال.
وأكد الرئيس التنفيذي لشركة 4M Events رئيس اللجنة المنظمة للملتقى المهندس حمزة ناصر ” أن ملتقى السياحة السعودي يمثل منصة فريدة لتسليط الضوء على الإمكانات الهائلة التي تزخر بها المملكة في مجال السياحة، ونهدف من خلاله إلى جذب المزيد من الاستثمارات وتطوير المنتجات السياحية، وتعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية.
ويسلط الملتقى الضوء على فرص الاستثمار في السياحة السعودية ويهدف لأن يكون السبب الأكبر لزيادة عدد السياح والمستثمرين الدوليين إلى المملكة في ظل الإقبال المتزايد من الجهات الدولية على الاستثمار في قطاع السياحة في المملكة.
وتتميز الدورة الثالثة من الملتقى بأنها تركز على الشركات السعودية الناشئة في قطاع السياحة من خلال تقديم مركز للاستثمار يوفر فرصًا استثمارية للاستحواذ على مشاريع الشركات الناشئة وتطويرها”.
وينطلق الملتقى هذا العام في وقت أصبحت فيه زيارة المملكة العربية السعودية أكثر سهولة وسلاسة ومتعة وأمانًا من أي وقت مضى نظير الاستثمارات الضخمة والتسهيلات المقدمة، وعدد وأنواع تأشيرات الدخول للبلاد والبنية التحتية الرقمية المتطورة.
يذكر أن السياحة السعودية نجحت خلال الأعوام الماضية في زيادة نسبة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي الوطني، وإيجاد الوظائف الجديدة للكوادر الوطنية من الجنسين في مختلف القطاعات السياحية.
وتبذل المملكة اليوم جهودًا للارتقاء بالقطاع من خلال رفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي إلى 10%، فضلاً عن استهداف من 100 إلى 150 مليون زيارة بحلول عام العام 2030.
يذكر أن ملتقى السياحة السعودي استطاع تحقيق إنجازات ملحوظة منذ انطلاقته، مسلطًا الضوء على التراث الثقافي الغني والمواقع السياحية المميزة في المملكة. ومن خلال دعم الشركاء والرعاة المرموقين، يسهم الملتقى في تحقيق التزام مشترك نحو تطوير هذا القطاع الحيوي، وتعزيز المعرفة بالقطاع السياحي وتبادل الخبرات وبناء شراكات إستراتيجية. ويُعد الملتقى منصة شاملة لاستعراض أحدث المستجدات في قطاع السياحة السعودي والاطلاع على أبرز المشاريع الاستثمارية، وتطوير مهارات وقدرات الحضور وبناء شراكات جديدة تسهم في دفع عجلة التنمية السياحية في المملكة مما يعزز مكانة المملكة كوجهة سياحية عالمية وفقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030.