أكدت وسائل إعلام مغربية أن نادي الرجاء البيضاوي تلقى صدمة جديدة بسبب مدرب سابق تولى قيادته.
قالت صحيفة Le360Sport إن لجنة النزاعات التابعة للاتحاد الدولي لكرة القدم، منحت الرجاء المغربي مهلة عشرة أيام لتقديم دفوعاته في القضية العالقة مع مدربه السابق، البوسني روسمير سفيكو، قبل تحديد موعد جلسة الحسم.
وأضافت: "كان سفيكو قد تقدم بشكوى إلى "فيفا" بسبب عدم وفاء إدارة الرجاء بالاتفاق المبرم بينهما لتسديد مستحقاته المالية بعد فسخ العقد الذي كان يربطه بالنادي".
وتابعت: "وفقاً للاتفاق، كان من المقرر تسديد المستحقات قبل العاشر من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، وذلك بعد فسخ العقد عقب الهزيمة أمام اتحاد طنجة بثلاثة أهداف لواحد في مباراة مؤجلة من الجولة الثانية بالدوري الاحترافي إلا أن إدارة الرجاء، برئاسة عادل هلا، لم تلتزم بالموعد المحدد".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الرجاء المغربي فيفا الرجاء المغربي فيفا
إقرأ أيضاً:
أزمة يناقشها مسلسل «قلبي ومفتاحه» لـ آسر ياسين.. كيف أثر كورونا على العالم؟
أحد الأعمال المنتظرة التي تشارك بها الشركة المتحدة في السباق الرمضاني 2025، مسلسل «قلبي ومفتاحه» بطولة آسر ياسين ومي عز الدين، وتدور الأحداث بعد ثلاث سنوات من جائحة كورونا، وكيف تأثر البطل بما حدث في العالم من حظر وخسر وظيفته، ووفقًا لأحدث إصدار من مرصد منظمة العمل الدولية ، فقد ضاع 114 مليون وظيفة في عام 2020 بسبب هذا المرض.
114 مليون شخص خسروا وظائفهم بسبب كورونافي المسلسل يظهر آسر ياسين وهو يعمل سائق أوبر بعد أن فقد عمله في مجال الأدوات الطبية إثر تداعيات جائحة كورونا، وتناقش أحداث المسلسل تفاصيل أكثر عن حياة البطل ومحاولته لكسب العيش.
قبل تجسيد هذه المعاناة في مسلسل «قلبي ومفتاحه» فقد عشرات الملايين من الناس وظائفهم بسبب جائحة كوفيد-19، أدت الأزمة المستمرة إلى تعطيل أسواق العمل في جميع أنحاء العالم على نطاق غير مسبوق، وفقًا لمرصد منظمة العمل الدولية، ضاع 114 مليون وظيفة في عام 2020، مما أدى، إلى جانب تخفيضات ساعات العمل داخل العمالة، إلى خسائر في ساعات العمل أعلى بحوالي أربعة أضعاف مما كانت عليه خلال الأزمة المالية في عام 2009.
وتقدّر منظمة العمل الدولية أن ساعات العمل المفقودة في عام 2020 (مقارنة بمستويات ما قبل الوباء) كانت تعادل 255 مليون وظيفة بدوام كامل؛ مما أدى إلى خسارة 3.7 تريليون دولار من دخل العمل. وهذا أعلى حتى من أسوأ تقدير تم إجراؤه في ربيع عام 2020، عندما توقعت منظمة العمل الدولية خسارة دخل العمل بين 860 مليار دولار و3.44 تريليون دولار للعام بأكمله.
وكانت الاضطرابات التي لحقت بسوق العمل أكثر وضوحا في الربع الثاني من عام 2020، عندما أدت عمليات الإغلاق الواسعة النطاق إلى خسائر في ساعات العمل تعادل 525 مليون وظيفة، وبحلول نهاية عام 2020، ومع عودة الملايين إلى العمل أو تحولهم إلى العمل من المنزل، تحسن الوضع بشكل كبير، ومع ذلك، هناك بعض الأشخاص الذين لم يعودوا لوظائفهم كما في السابق.
من خسروا وظائفهم؟انخفض إجمالي العمالة غير الزراعية بشكل حاد بسبب جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) في الولايات المتحدة ، وكانت هناك خسائر تاريخية في وظائف أخرى ومنتشرة على نطاق واسع، إذ عانت صناعة الترفيه والضيافة من أكبر خسائر للوظائف.
1-عمال الخدمات.
2. العاملون في مجالات الفنون والتصميم والترفيه والإعلام.
3- أصحاب الأعمال الصغيرة.
4- عمال البناء أو التعدين.
5- المبيعات.