انتقادات واسعة للوجين عضاضة بعد ظهور مودل روز في برنامج دبي بلينغ
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
خاص
أثار الظهور الأخير لعارضة الأزياء مودل روز في برنامج الواقع الشهير “دبي بلينغ” المعروض على نتفليكس، انتقادات واسعة للعارضة اللبنانية لجين عضاضة.
واستقبل الحاضرون مودل روز بحفاوة كبيرة عند دخولها المكان في برنامج “دبي بلينغ”، وتبادلت الحديث معهم بأسلوب بسيط ومرح، وطلبت من صديقاتها الجدد أن يصطحبنها في جولة بدبي.
وبعد قليل، دخلت مودل روز إلى غرفة التحضيرات للاستعداد للظهور على الشاشة. خلف الكواليس، كانت لجين عضاضة تستعد أيضاً، بينما كانتا تجلسان على كرسيين متجاورين. تساءلت روز عن سبب الشد والجذب الذي ارتفعت أصواته قبل قليل في إحدى الغرف التي جمعت نجمات البرنامج. وردت لجين بطريقة أثارت استياء محبي مودل روز قائلة: “كل شيء على ما يرام، لا أعتقد أن ما حدث يعنيك بأي شكل”.
وفور تداول الفيديو على صفحات الفن والمشاهير عبر منصات التواصل الاجتماعي، واجهت لجين عضاضة انتقادات حادة بسبب أسلوبها الذي وصفه المتابعون بأنه مليء بالغرور تجاه مودل روز.
وعلق البعض: “هناك فرق كبير في الأسلوب بين روز وإل جاي”، “لماذا تتعالى وترفع أنفها إلى السماء، بينما روز تتصرف بتواضع”، “ما يحدث في دبي بلينغ كله تمثيل، وكيف تقبل روز هذا الأسلوب في الحديث”، “إنسانة مغرورة مع الجميع وليس فقط مع مودل روز”، “الإنسان يُعرف من أسلوبه”.
ورأى آخرون ، اسم الله عليها، روز رائعة ومتواضعة وودودة”، “كيف يمكن للإنسان أن يتحدث بهذه الطريقة مع الآخرين؟ الاحترام جميل”، “لا أفهم كيف يمكن لأحد أن يقلل احترام أي شخص وفي النهاية يريد الناس أن يحبوه ويحترموه، غريب.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مودل روز نتفليكس دبی بلینغ مودل روز
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: الحديث بين المخطوبين في الهاتف قد يجر إلى مفاسد
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الحديث بين المخطوبين عبر الهاتف ليس من الأمور الجائزة بإطلاق، مشيرًا إلى أن الشرع وضع ضوابط لحماية الشباب والفتيات من الوقوع في المحظور.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح أن العلاقة بين الرجل والمرأة قبل الزواج تكون في حدود الشرع، وأن الخطوبة مجرد وعد بالزواج وليست عقدًا شرعيًا، مما يعني أن المخطوبة لا تزال أجنبية عن خطيبها، مضيفًا أن النظرة تجاه الفتاة تتغير بمجرد الخطوبة، وقد يؤدي التوسع في الحديث بينهما إلى إثارة الشهوات وتخيلات قد تجرّ إلى محرمات.
وأشار إلى أن هناك العديد من المشكلات التي وقعت بسبب الاسترسال في المكالمات بين المخطوبين، مثل تبادل الصور والمحادثات الخاصة، التي أدت في بعض الحالات إلى جرائم وانتهاك للخصوصية بعد انتهاء الخطوبة، داعيًا إلى الحذر وعدم التهاون في مثل هذه الأمور.
وشدد على أن الحل الأمثل هو أن يكون التواصل بين المخطوبين في وجود الأهل، بحيث تتم المحادثات في إطار محترم ومراقب، أما إذا أراد الخاطب الحديث بحرية مع خطيبته، فالأفضل أن يتم عقد الزواج أولًا ليصبح الأمر مشروعًا بلا أي محاذير شرعية.
وتابع: "أنا لا أضيق على الناس، لكن من واقع المشكلات التي أراها يوميًا، أنصح بالحذر، فالشرع يحمي الشباب والفتيات من أنفسهم ومن الشر الكامن في بعض النفوس".