هل عانى أحمد رفعت من متلازمة القلب المكسور قبل وفاته.. طبيبه يجيب
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
أكد الدكتور حازم خميس، رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات، أن الراحل أحمد رفعت، لاعب نادي مودرن سبورت السابق، لم يكن يعاني من متلازمة القلب المكسور.
وقال حازم خميس، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يقدمه الإعلامي محمد شبانة، ويذاع على قناة "etc":" متلازمة القلب المكسور، تم اكتشافه عام 1990، ويكون نتيجة اجهاد عاطفي سواء حزن أو فرح، أو اجهاد جسدي نتيجة الإصابة بمرض شديد أو التعرض لحادث".
وتابع:" الأعراض تكون في الصدر أو يتعرض للاغماء، ومن أهم الشروط في تشخيصه أن يكون الشريان التاجي سليم، لأنه لو فيه مشكلة يكون أزمة قلبية، وليس متلازمة القلب المكسور، وثاني شرط، أن خلال أسبوعين يتم الشفاء منه وتكون بنسبة 90%".
وأكد الطبيب المعالج للراحل أحمد رفعت:" أحمد رفعت لم يكن يعاني من متلازمة القلب المكسور، وكان يعاني من خلل جيني يؤدي إلى تجلطات في شرايين القلب المبكرة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطبيب المعالج القلب المكسور نادي مودرن سبورت احمد رفعت محمد شبانه المزيد متلازمة القلب المکسور أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
بلاغ رسمي ضد مديرة مدرسة في نقادة بتهمة الاعتداء على تلميذ يعاني من مرض نادر
تقدّمت والدة تلميذ بالصف الخامس الابتدائي بمدرسة الراهبات الابتدائية المشتركة بمدينة نقادة بمحافظة قنا، ببلاغين رسميين، أحدهما إلى خط نجدة الطفل برقم (97448)، والآخر إلى قسم شرطة نقادة برقم (2876)، تتهم فيهما مديرة المدرسة ميرفت مكرم بدروس بالاعتداء البدني المبرح على نجلها، رغم علمها بحالته الصحية الحرجة.
ووفقاً لما ذكرته هبة طلعت والدة الطفل كاراس جرجس فنص، فإن الطفل يعاني من مرض نادر في الصفائح الدموية، ما يجعله عرضة لنزيف وكدمات خطيرة، إلا أن مديرة المدرسة قامت بضربه بعصا، مما تسبب في إصابات وكدمات متفرقة في أنحاء جسده، استدعت تدخلاً طبياً عاجلاً، وأثارت موجة من الغضب بين الأهالي والمتابعين.
وأضافت أن ما جرى يُعد انتهاكاً صارخاً لحقوق الطفل وتجاوزاً خطيراً للمعايير التربوية، خاصة وأن المدرسة تخضع لإشراف ديني وتعليمي يفترض أن يرسخ القيم الإنسانية والتربوية.
وطالبت الأم بتدخل الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، للتحقيق في الواقعة بشفافية، ومحاسبة المسؤولة عن هذا "التجاوز الخطير"، حفاظاً على كرامة الأطفال، وردعاً لأي تجاوزات قد تتكرر في المؤسسات التعليمية.