العثور على رضيعة متخلى عنها حديثة الولادة بطنجة
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
عثر، الأربعاء، بمدينة طنجة، على رضيعة حديثة الولادة في وضعية مأساوية، حيث جرى التخلي عنها في هاته الأحوال الجوية القاسية.
وأفاد مصدر مطلع موقع « اليوم24″، بأن الرضيعة عثر عليها رجل يعمل بستانيا في حي مراكش، حيث تفاجأ بالمتخلى عنها في برد قارس.
وأوضح أنه تم، العثور على الرضيعة في الصباح الباكر، وذلك قبل أن يحدث لها مكروه من طرف كلاب ضالة أو تتجمّد بسبب البرد.
هذا، وجرى وضع الرضيعة بقسم الأطفال بمستشفى محمد الخامس، فيما فتحت النيابة العامة المختصة بحثا قضائيا لمعرفة أسرة الرضيعة وملابسات التخلي عنها.
كلمات دلالية أطفال رضيعة طنجةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أطفال رضيعة طنجة
إقرأ أيضاً:
بوتين يرفض إمكانية التخلي عن أراضي محتلة في أوكرانيا
مارس 8, 2025آخر تحديث: مارس 8, 2025
المستقلة/- رفضت روسيا إمكانية تقديم أي تنازلات في محادثات السلام المستقبلية بشأن الحرب في أوكرانيا. وصرح الكرملين بأنه لن يقدم أي تنازلات، ونفى إمكانية نشر قوات حفظ سلام في أوكرانيا ورفض احتمال التوصل إلى وقف إطلاق النار من خلال المحادثات.
أثناء زيارة لفرع موسكو لمؤسسة المدافعين عن الوطن في السادس من مارس/آذار، أكد فلاديمير بوتين أن روسيا لن “تستسلم لأحد” وتعتزم تحقيق ظروف السلام التي ستوفر لها ضمانات طويلة الأجل.
كما أعلن بوتين عام 2025 “عام المدافع عن الوطن” – مشددًا على جهود لإعطاء الأولوية لعسكرة المجتمع الروسي وحشد الدعم وراء جهود الحرب الروسية في أوكرانيا في عام 2025.
صرح بوتين بأن روسيا “لن تتخلى” عن أراضيها “الخاصة” في مفاوضات السلام المستقبلية – في إشارة على الأرجح إلى الأراضي التي تم غزوها في أوكرانيا.
صرح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في مؤتمر صحفي أن موسكو لن تنظر في أي مبادرات لنشر قوات حفظ سلام أوروبية في أوكرانيا. وبحسب لافروف، فإن مثل هذه الإجراءات ستكون بمثابة نشر قوات الناتو وبالتالي فإن روسيا ستعتبر هذه الخطوة بمثابة مشاركة مباشرة للحلف في الحرب.
كما أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن أي مقترحات قد تمنح أوكرانيا “فترة راحة” في ساحة المعركة غير مقبولة لدى الكرملين.
وعلاوة على ذلك، أكد لافروف أن روسيا ستصر على مراعاة ما يسمى “الأسباب الجذرية” للحرب، والتي تشمل، كما يدعي، وقف توسع الناتو وضمانات الأمن لروسيا. وزعم أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يفهم هذه المطالب، في حين تتجاهلها الدول الأوروبية.