عاجل.. قرار جروس يحسم مصير حمزة المثلوثى في الزمالك
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
قال الإعلامي جمال الغندور، إن مسئولو نادى الزمالك يرفضون حتى الأن وضع التونسى حمزة المثلوثى لاعب الفريق على قائمة اللاعبين الذين ينوون تجديد عقودهم خلال الفترة المقبلة.
قرار جروس يحسم مصير حمزة المثلوثى في الزمالكوتابع الغندور خلال برنامج ستاد المحور: "اللاعب لم يشارك في المباريات منذ قدوم السويسري كريستيان جروس حيث لم يلعب سوى دقائق معدودة لذلك مسؤولو الزمالك منتظرين قرار المدرب".
واختتم: "ينتظر مسئولو نادى الزمالك قرار جروس سواء بالتجديد للاعب وبدء التفاوض معه حول عقده الجديد أو الحصول على الضوء الأخضر من السويسري لرحيله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جروس الزمالك المثلوثي التونسي حمزة المثلوثي
إقرأ أيضاً:
مجازر الساحل تُشعل التحذيرات.. سياسي كردي: مصير قسد على المحك- عاجل
بغداد اليوم- متابعة
تشهد مناطق الشمال السوري تصعيدًا عسكريًا متسارعًا، وسط تحذيرات من تداعيات كارثية على مستقبل قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، التي تواجه ضغوطًا متزايدة مع استمرار العمليات العسكرية في المنطقة، حيث تعرضت مناطق مدنية لهجمات عنيفة أودت بحياة العشرات.
تطورات أثارت موجة من الإدانات والتحذيرات من وقوع مجازر أوسع قد تؤدي إلى تغييرات جوهرية في خريطة النفوذ العسكرية والسياسية.
ويرى مراقبون أن قوات "قسد" أصبحت في موقف حساس، خاصة مع تصاعد الضغوط الإقليمية والدولية. فبينما تواجه تهديدات أمنية متزايدة، تتزايد التساؤلات حول مدى قدرتها على الحفاظ على مناطق سيطرتها في ظل التغيرات العسكرية والسياسية المتسارعة.
وهنا، يعلق السياسي الكردي السوري أحمد اليوسف، حول تطورات الأحداث الأخيرة في الساحل السوري.
وقال اليوسف لـ "بغداد اليوم"، اليوم الاثنين (10 آذار 2025)، إن: "الأحداث الأخيرة في الساحل السوري كانت بمثابة رسالة خاصة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، التي أصبح من الصعب عليها تسليم سلاحها للإدارة الجديدة في دمشق".
وأضاف، أن "السلطة السورية الحالية أثبتت عدم مصداقيتها وعدم قدرتها على تأسيس حكومة شاملة تجمع السوريين"، مشيراً إلى "عدم قدرتها على السيطرة على الهوية الطائفية وعمليات الانتقام، بالإضافة إلى وجود المقاتلين الأجانب".
وأكد أن "المجازر التي وقعت ضد الطائفة العلوية في مدن الساحل هي بمثابة رسالة للكرد في مناطق شمال سوريا حول كيفية تعاملهم مع الأحداث في المرحلة المقبلة".
وسط هذا المشهد المعقد، يبقى مصير "قسد" معلقًا بين التوازنات العسكرية والصفقات السياسية، ومع استمرار المجازر والتوترات، تتجه الأنظار إلى تطورات الأيام المقبلة، وما إذا كانت المنطقة على وشك تحول جذري في خارطة السيطرة والنفوذ.
وكانت السلطات في سوريا، أعلنت أول أمس السبت، تعزيز انتشار قوات الأمن في منطقة الساحل بغرب البلاد، وفرض السيطرة على مناطق شهدت مواجهات، هي الأعنف منذ إطاحة بشار الأسد في الثامن من ديسمبر كانون الأول.
هذا وقال محافظ اللاذقية محمد عثمان إنه: "تم رصد انتشار أعداد كبيرة لفلول النظام تفوق 4 آلاف شخص في طرطوس واللاذقية، مؤكدا تنفيذ عمليات تمشيط في مدينة القرداحة ومحيطها.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان مساء السبت، بارتفاع كبير في عدد القتلى، مشيرا إلى أن "عدد القتلى بلغ حتى مساء السبت 1018 شخصا بينهم 745 مدنيا جرى تصفيتهم وقتلهم بدم بارد في مجازر طائفية".