لكبار السن وذوي الإعاقة.. أماكن العربات اليدوية بالمسجد الحرام
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
تولي الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، اهتمامًا كبيرًا بكبار السن وذوي الإعاقة، فتقدم لهم الرعاية وسبل الراحة بشتى السبل، ليتمكنوا من أداء المناسك بكل يسر وسهولة.
ومن ذلك توفر الهيئة خدمات العربات اليدوية للفئتين على مدار الساعة، موزعة إياها على نقاط يمكن اللجوء إليها للحصول على الخدمة.
يمكن إيجاد العربات اليدوية المخصصة لكبار السن وذوي الإعاقة في المسجد الحرام في نقطتين هما:
أخبار متعلقة خلال الأسبوع الماضي.. المسجد النبوي يستقبل أكثر من 5 ملايين مُصلٍ"عون الحرم".. مبادرة مبتكرة لخدمة ذوي الإعاقة داخل المسجد الحرامتعزيز الريادة من قلب الحرمين عبر برامج قرآنية شتوية مكثفةنقطة توزيع الشبيكة.نقطة توزيع الساحة الشرقية. .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لكبار السن وذوي الإعاقة.. أماكن العربات اليدوية بالمسجد الحراموبالنسبة لمواقع دافعي العربات اليدوية فهي:
مدخل ساحة أجياد (بجوار جسر أجياد) .منطقة المسيال (أمام سلم (91) .منطقة الشبيكة (بجوار جسر الشبيكة).المسعى الصفا- الدور الأرضي .المسعى - الدور الأول أمام سلم الأرقم.المطاف- الدور الأول.الحصول على الخدمة
تبين هيئة العناية بشؤون الحرمين أن العربات اليدوية تقدم مجانا للأشخاص ذوي الإعاقة وكبار السن.
وبالنسبة للفئات الأخرى فإن تكلفتها كالآتي:
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام العربات اليدوية العربات اليدوية بالمسجد الحرام المسجد الحرام ذوي الإعاقة العناية بشؤون الحرمين الحرمين السن وذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
"القافلة" تستهلّ 2025 بتسليط الضوء على "عام الحرف اليدوية"
أصدرت شركة أرامكو السعودية العدد 708 من مجلة القافلة لشهري يناير (كانون الثاني) وفبراير (شباط) 2025، مواصلةً التزامها بتقديم محتوى ثقافي وعلمي متنوع يثري عقول قرّائها. ويأتي الإصدار الجديد كوجبة معرفية غنية، تلبي تطلعات القرّاء بشتى المجالات، محافظة على مكانتها كمصدر ملهم للفكر والإبداع مع كل عدد جديد.
الأمثال الدارجةواستُهلّ العدد بافتتاحية اختار لها فريق القافلة أن تتناول موضوع الأمثال الدارجة والميل للاستشهاد بها في الأحاديث اليومية، باعتبارها وعاء للحكمة ورابطة لامتدادنا الثقافي، ولقدرتها على اختزال الحدث أو المشهد في بضع كلمات.
"قول في مقال"كما عقّب الأستاذ الدكتور عماد الصيّاد في زاوية "قول في مقال" على موضوع الكاتبة فاطمة البغدادي في العدد رقم 706، والذي تناول عنوان "كيف غـيَّرت الخيول مجرى التاريخ؟"، مستطرداً الحديث، فيما يثار حول التحديد المكاني لبداية استئناس الخيول في العالم القديم.
قضية العددوناقشت "قضية العدد" موضوع التربية الأبوية، والمفارقات التي تقع ما بين التشدّد في القسوة، جسدية أم لفظية، والتي يمكن أن تكون مسيئة أكثر مما هي ضابطة ومحسّنة، والتراخي الذي يترك الطفل والمراهق من دون حسيب أو رقيب، حيث شارك في تناول هذه القضية ثلاثة من الكتاب المتخصصين في هذا المجال.
"أدب وفنون"أما باب "أدب وفنون"، فتناولت خلاله الكاتبة يارا المصري موضوع الترجمة المتبادلة بين الثقافتين العربية والصينية، تزامناً مع انطلاق الدورة الأولى لجائزة الأمير محمد بن سلمان للتعاون الثقافي بين السعودية والصين، والتي تأتي في صميم العلاقات الثقافية الصينية العربية، وترسيخاً للتعاون الثقافي بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، ورافعة للتعاون في مجالات ثقافية متعددة تشمل التعليم والفنون واللغة والترجمة.
كما تناول الباب إضاءة على سيرة الدكتور عبدالرحمن الطيّب الأنصاري، وآثاره وإنجازاته في التأريخ وعلم الآثار، والتأسيس الأكاديمي وتدريس علم الآثار، والذي امتد إلى ميادين التنقيب والكشف عن مواقع أثرية مهمة مثل موقع الفاو في نجد، كتبها الدكتور سعد بن عبدالعزيز الراشد.
وفي زاوية "فرشاة وإزميل"، سلّطت روان طلال الضوء على أعمال وإبداعات الفنانة منال الضويّان، ومسيرتها الفنيّة، والتي سنحت لها الفرصة بتمثيل بلدها في "بينالي البندقية 2024"، بعد اثني عشر عاماً من العطاء، وتتويجاً لرحلتها الطويلة في عالم الإبداع والفن.
أما الكاتب والمفكّر العراقي د. عبدالجبار الرفاعي، فكتب مقالًا في زاوية "رأي ثقافي" تحت عنوان: الهويّة المغلقة.
"علوم وتكنولوجيا"وفي باب "علوم وتكنولوجيا"، تناول الكاتب حسن الخاطر، موضوع استغلال النفايات البلاستيكية في البناء القابل للنفخ، كآخر ما تفتَّق عنه خيال تصميم الأبنية، وكواحد من الحلول المستميتة في محاولة معالجة النفايات وإنقاذ الأنظمة البيئية.
كما كتب أمين نجيب عن آخر ما توصّل إليه العلم في استغلال التفاعل الإيجابي بين البشر والكائنات الدقيقة، وهو ميكروبيوم البيئة المبنية، وآثاره على الصحة العامة، ودوره في تشكيل الحيّز الحضري.
"عام الحِرف اليدوية"وكما أعلنت وزارة الثقافة في المملكة تسمية العام الحالي 2025 "عام الحِرف اليدوية"، تعزيزاً لهذا القطاع، لما له من أهمية على المستويين الثقافي والاقتصادي، تناول فريق تحرير القافلة والكاتبة شروق المرزوق، في باب "آفاق"، موضوع الأسر المنتجة.. الغراس والحصاد والآفاق الواعدة.
"الأكل الأخلاقي"كما ناقشت شيرين أبو النجا مصطلحاً غير مألوف في الأدبيات العربية، بخلاف الأدبيات الغربية التي جاء منها عبر الميديا الحديثة، وهو مصطلح "الأكل الأخلاقي"، فكتبت عن "مراوغة المصطلح وصعوبة التنفيذ"، متسائلة: كيف يمكن لهذا الأكل الذي نعرفه أن يكون أخلاقياً؟.
أما الدكتور أشرف فقيه فيأخذنا في جولة سياحية مصورة ماتعة على معالم مدينة شانغريلا، التي يقترن اسمها بمعاني الرفاهية وسحر الشرق الأقصى.
وفي "ملف العدد"، يتناول الكاتب عزّت القمحاوي كل ما يتصل بـ"اليد"، بدءاً من اعتمادنا على مهاراتها واستخداماتها المتعددة في حياتنا اليومية، إلى حضورها بدلالات لا حصر لها في الثقافة الإنسانية.
جديرٌ بالذكر أن القافلة مجلة ثقافية متنوعة، تصدر عن أرامكو السعودية منذ عام 1953، وهي تصدر حالياً كل شهرين بالتعاون مع شركة "روناء للإعلام المتخصص".