«حميم» يتصدر ترشيحات الخيول في السباق الخامس بمضمار العين
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
عصام السيد (العين)
أخبار ذات صلةينظم مضمار نادي العين للفروسية والرماية والجولف، أمسية سباقه الخامس مساء اليوم، ويتألف الحفل من 7 أشواط، بمشاركة 90 من الخيول العربية الأصيلة، وتبلغ القيمة الإجمالية لجوائزه المالية 525 ألف درهم.
وتتنافس 15 من الخيول العربية الأصيلة في سن خمس سنوات فما فوق في الشوط الأول لمسافة 2000 متر «شروط»، البالغ إجمالي جوائزه المالية 85 ألف درهم، ويعد الجواد «حميم» أبرز الخيول المرشحة.
ويجتذب الشوط الثاني لمسافة 1800 متر، البالغ إجمالي جوائزه المالية 70 ألف درهم، 14 من الخيول العربية الأصيلة المبتدئة في سن 4 سنوات فما فوق. وخصص الشوط الثالث لمسافة 1800 متر، والبالغ إجمالي جوائزه المالية 80 ألف درهم، لمشاركة 13 خيلاً عربية أصيلة في سن خمس سنوات فما فوق. وخصص رابع الأشواط لمسافة 1800 متر البالغ إجمالي جوائزه المالية 80 ألف درهم، لمشاركة 13 خيلاً عربية أصيلة في سن 4 سنوات فما فوق.
وتشارك في الشوط الخامس لمسافة 1600 متر «شروط» البالغ إجمالي جوائزه المالية 70 ألف درهم، 8 خيول في سن 4 سنوات فقط.
ويجتذب الشوط السادس 15 خيلاً عربية أصيلة من إنتاج الإمارات في عمر الأربع سنوات فما فوق، تتنافس على مسافة 1600 متر «تكافؤ».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حميم العين مضمار العين الرماية الخيول العربية الأصيلة سنوات فما فوق ألف درهم
إقرأ أيضاً:
الخيول والحمير تدخل لميدان الحرب بين روسيا وأوكرانيا
أفاد تقرير بصحيفة وول ستريت جورنال الأميركية أن روسيا استعانت في حربها ضد أوكرانيا بالخيول والحمير لتوصيل الإمدادات ونقل الجنود دون جذب انتباه هذه المسيّرات التي تستطيع بسهولة رصد المركبات المدرعة والمتحركة قرب خطوط القتال.
وعلى الرغم من أن استخدام والحمير ليس جزءا محوريا في العمليات الروسية، إلا أن لجوء موسكو إلى هذه الأساليب يسلط الضوء على كيفية استدعاء وسائل القتال التقليدية في خضم حرب عالية التقنية تشمل الطائرات المسيرة والليزر وأجهزة التشويش الإلكتروني.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تايمز تنشر تفاصيل كمين روسي لجنود أوكرانيين باستخدام خط أنابيب غازlist 2 of 2معهد سويدي: حرب أوكرانيا عززت هيمنة أميركا على تجارة الأسلحةend of listوذكرت الصحيفة نقلا عن المتحف الأميركي للتاريخ الطبيعي، أن استخدام الخيول في الحروب يعود إلى حوالي عام 1500 قبل الميلاد، عندما كانت تُستخدم لجر العربات قبل أن تصبح فيما بعد عنصرا مهما في عمليات الإمداد ونقل الفرسان.
الأميركيون أيضاوأضافت أن القوات الأميركية الخاصة استخدمت الخيول في بداية غزوها أفغانستان، لكن الجيوش في العالم المتقدم تخلت عن استخدامها بانتظام في أي شيء آخر سوى في المراسم الاحتفالية.
وقال الجندي الأوكراني إيهور فيزيرينكو إنه شاهد الروس لأول مرة وهم يمتطون صهوات الخيول في مقاطع مصورة التقطتها طائرة مسيرة. ووصف الروس وهم في تلك الهيئة بأنهم "مبدعون للغاية".
إعلانولأن طرفي الحرب يعانيان كلاهما من نقص في الإمدادات، فقد اضطرا إلى حلول تقليدية مثل استخدام الخيول والدراجات النارية.
ففي الوقت الذي يستعين فيه الروس بالخيول والحمير، يستخدم الجيش الأوكراني عربات التسوق اليدوية لنقل الأخشاب والإمدادات وحتى الجرحى لأميال من وإلى جبهات القتال، ولإبقاء المركبات العسكرية بعيدا عن مرمى نيران المسيّرات.
وفي حين لجأت روسيا إلى خطوط شبكية واقية لحماية مركباتها، طورت أوكرانيا تقنيات جديدة مثل الطائرات البحرية المسيّرة.
وإلى جانب الخيول والحمير وعربات التسوق، يستخدم الجانبان الدراجات النارية ومركبات صغيرة رباعية العجلات تشبه الدراجات النارية. كما استخدمت روسيا جنودا وأفرادا لنقل الذخيرة والإمدادات الأخرى وهم يركضون.
وقال فيزيرينكو إن الروس الذين رآهم يستخدمون الخيول فعلوا ذلك في مساحة من الغابات في ضواحي تشاسيف يار شرقي أوكرانيا. واعتبر ذلك منطقيا نظرا لصعوبة اجتياز الغابات بالمركبات، أو حتى الدراجات.
ونقلت الصحيفة الأميركية عن الجنرال الروسي فيكتور سوبوليف قوله الشهر الماضي لوسيلة إعلامية موالية للكرملين، إن الجيش الروسي يعاني من صعوبات في تزويد بعض الوحدات بالذخيرة والمعدات والطعام، ولهذا السبب فإن الاستعانة بالخيول والحمير في نقل الخدمات اللوجستية في مثل هذه البيئة الوعرة يعد -في نظره- أمرا طبيعيا.
وأردف أن "من الأفضل أن يُقتل حمار على أن يُقتل رجلان في سيارة يحملان المواد اللازمة للمعركة والإعاشة".
أما أوكرانيا فهي الأخرى تعاني من نقص الإمدادات بعد قرار واشنطن في وقت سابق من الشهر الحالي وقف تبادل بالمعلومات الاستخباراتية مع كييف، وهي خطوة من شأنها أن تحرم أوكرانيا أدوات رئيسية في محاربة القوات الروسية.
وزير الأوقاف يستقبل وفد مؤسسة مساجد لتعزيز التعاون