انفجار بمطار خلخلة العسكري بريف السويداء
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
#سواليف
أفادت وسائل إعلام سورية بوقوع #انفجار في #مطار_خلخلة_العسكري الواقع بريف #السويداء الشمالي، حيث شوهدت ألسنة اللهب تتصاعد من الموقع جراء التفجير.
وأكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن سلسلة انفجارات متتالية هزت المطار، ما أدى إلى اندلاع حرائق في مستودعات داخله، في ظل تحليق طائرات إسرائيلية في الأجواء.
ولم ترد حتى الآن معلومات عن وقوع خسائر بشرية نتيجة هذه الانفجارات، فيما تستمر التحقيقات لمعرفة تفاصيل الحادثة.
مقالات ذات صلة طبيبة أردنية توجه تحذيرا مهما للأردنيين 2025/01/08المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف انفجار السويداء
إقرأ أيضاً:
انتهاء العملية الأمنية لملاحقة عناصر النظام المخلوع بريف اللاذقية
قال قائد شرطة اللاذقية على الساحل السوري، المقدم مصطفى صبوح إن العملية الأمنية الأخيرة التي شنتها قوات العمليات المشتركة وقوات الأمن العام في مدينة جبلة وبلدة المزيرعة في ريف اللاذقية انتهت أمس الأربعاء. وأكد صبوح في حديث للجزيرة الاستمرار في تسوية أوضاع عناصر النظام المخلوع.
وكانت قوات إدارة العمليات العسكرية التابعة للحكومة الانتقالية في سوريا، بدأت -الاثنين الماضي- حملة أمنية جديدة لملاحقة فلول النظام في ريف اللاذقية، وقال مصدر أمني في إدارة العمليات العسكرية، للجزيرة، إن الحملة الجديدة تجري في بلدة المزيرعة بريف اللاذقية غربي سوريا.
وأضاف المصدر أن العملية تستهدف أيضا العناصر المسلحين أو المتهمين بارتكاب جرائم ضد السوريين، ورفضوا تسوية أوضاعهم خلال الفترة التي منحتها إدارة العمليات العسكرية لفلول النظام السابق لتصحيح أوضاعهم القانونية.
وكانت مصادر قد أفادت للجزيرة بسقوط قتلى بينهم قيادي من إدارة العمليات العسكرية في كمين نفذه مسلحون من بقايا نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد بحي العوينة في مدينة اللاذقية، أثناء عملية تمشيط لقوة من إدارة العمليات والأمن العام.
وكانت القوات التابعة للإدارة الجديدة في سوريا نفذت مؤخرا حملات أمنية في مناطق بالساحل السوري، بعد حوادث مسلحة كان أخطرها كمين قُتل فيه 14 من هذه القوات بريف طرطوس.
إعلانوكانت قوات أمنية تابعة للحكومة الانتقالية نفذت أيضا حملات أمنية مشابهة على مدى الأيام الماضية شملت عددا من أحياء حمص، وبالإضافة إلى اللاذقية وحمص، شملت الحملات الأمنية ضد فلول النظام حماة (وسط) وحلب (شمال) والعاصمة دمشق وريفها.
وخلال هذه العمليات قتلت القوات عددا من المسلحين الموالين للنظام السابق بينهم شجاع العلي المسؤول عن مجزرة الحولة بريف حمص، واعتقلت آخرين من أبرزهم محمد كنجو الذي يطلق عليه "سفاح (سجن) صيدنايا".