محمد منير يعلق على زيارة وزير الثقافة له
تاريخ النشر: 9th, January 2025 GMT
أعرب الفنان محمد منير عن سعادته بزيارة أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة له بمنزله، لتسليمه تكريم «يوم الثقافة المصرية»، بعد أن حالت ظروفه الصحية حضور احتفالية التكريم التي أقيمت اليوم بدار الأوبرا المصرية.
وكتب محمد منير عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «تشرفت اليوم بزيارة الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير ثقافة مصر في منزلي.
وجاءت احتفالية «يوم الثقافة» التي انطلقت فعالياتها اليوم بدار الأوبرا المصرية على المسرح الكبير، تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، وشهدت الاحتفالية تكريم عدد من رموز الثقافة المصرية الذين أسهموا في إثراء الحياة الثقافية والإبداعية خلال عام 2024 أبرزهم: يحيى الفخراني.
وقدم الحفل الفنان فتحي عبد الوهاب، وشهدت تكريم العديد من رموز الإبداع والثقافة، التي تركت أثرًا عظيمًا في تاريخ الثقافة المصرية.
وجاء من بين المكرمين في يوم الثقافة أيضًا، الكاتب إبراهيم عبد المجيد، والشيخ ياسين التهامي، والسيناريست عبد الرحيم كمال، والمخرج مروان حامد، والفنان انتصار عبد الفتاح، والنجم يحيى الفخراني، وآخرين.
واختيرت الأسماء المكرمة في يوم الثقافة، من خلال ترشيح المبدعين للنقابات الفنية والمجلس الأعلى للثقافة منهم نقابة الممثلين والتشكيليين والموسيقيين وغيرها.
آخر أعمال محمد منيريشار إلى أن آخر أعمال الكينج محمد منير أغنية «يا فلسطيني»، والتي طرحها مؤخرا دعما للقضية الفلسطينية، عبر قناته على موقع الفيديوهات «يوتيوب».
والأغنية من كلمات عصام عبد الله، وألحان كامل شريف، وتوزيع فتحى سلامة، ومكساج علاء الكاشف، وإخراج أحمد عبد المحسن.
اقرأ أيضاًخالد النبوي ويسرا اللوزي يكشفان تفاصيل مسلسل سراب «فيديو»
أكرم حسني وتامر حبيب.. أبرز حضور احتفالية انطلاق فيديو كليب «تيجي نسيب» لـ أنغام
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد منير منير الفنان محمد منير آخر أعمال محمد منير آخر اعمال محمد منير یوم الثقافة محمد منیر
إقرأ أيضاً:
عباس أبو الحسن يعلق على وفاة المراسل الفلسطينى أحمد منصور
نشر الفنان عباس أبو الحسن تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بشأن احتراق المراسل الصحفي الفلسطيني أحمد منصور.
تعليق عباس أبو الحسن على وفاة أحمد منصوروقال عباس أبو الحسن: “عُمر ما هيروح من مخيلتي إلى الأبد مشهد الصحفي اللي كله مولع بالكامل وجسمه بيتشوي ورأسه بتنصهر وأعضائه بتسيح قدامنا وبيرفع رجله وإيده ببؤس شديد، وما زال عايش في شكل مُروع ومُقبض سيظل محفورا في وجداني، ومحدش قادر يعمله حاجة من قوة وحجم النار! مشهد ربما هو الحدث الثاني اللي غير جوايا حاجة وموت حتة مني ولم أكتمل من بعد ذلك”.
وأضاف عباس أبو الحسن: “والحدث الأول هو رحيل أمي ومفارقتها الحياة وكفي يمسك بكفّها.. يا الله يا جبار يا قهار يارحمن يا رحيم، ارحمهم.. إني عجزت عن أن أستوعب حكمتك في كل دا؟ كيف تتخلى عن عبادك المخلصين؟ عام ونصف واتنين مليون ونص طفل وامرأة وعجوز بيتعرضوا لأشنع عملية تعذيب وإبادة عرفها التاريخ، ومن أول يوم وهما بيدعوك ويحتسبونك ولقد صاموا لك تحت وابل القذائف والفقدان، هم يستنجدون بك وقد تخلى العالم كله عنهم، هم استجاروا بك وأنت نعم المجير ولا من مجيب، شردوهم وطربقوا بيوتهم، فتلحفوا العراء وتدثروا بالصقيع فحرقوا بهم الخيام، لماذا تُقتل الأطفال في كل لحظة ويرتقون لك عطشى وجوعى وفي قلوبهم رعب وقد قُطعت أيديهم وأرجلهم وهم الأيتام؟”.
وتابع: «فأين الطير الأبابيل؟ أين الحجارة من سجيل وقد صاروا كالعصف المأكول؟ لا أعرف ماذا اقترفوا من آثام؟ أين الوعد الحق يا رب الأنام؟ ألم تقل «وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ» صدق الله العظيم.. اللهم أنت مولاهم وهم عبيدك.. بحق عظمتك وكبريائك وجبروتك... بحق سلطانك وملكوتك لا تبقي للظالمين عليهم سلطانا".