بعد تكرر حالات اطلاق النار.. وزير “المالية الصهيوني” مصاب بـ”الرعب”
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
الجديد برس|
بعكس لهجة القوة التي يظهرها وزير المالية الإسرائيلي عندما يتعلق بالفلسطينيين، عزز “سموتريتش” الأمن من حوله، وسيرافقه 5 حراس أمن في كل مكان.
ووفقاً للصحافة العبرية، فإن “سموتريتش ، واتخذت ترتيبات صارمة حول منزله ومكتبه، وذلك بسبب تهديدات فلسطينية باغتياله في مكان سكنه بمستوطنة “كدوميم”.
وسخر مغردون من لغة “الاجرام والقتل” التي يحاول هذا “الصهيوني المتطرف” الظهور بها فيما بات هو من يعيش حالة الخوف والرعب من عمليات فلسطينية قد تستهدفه في منزله.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
شهيد وإصابتان برصاص قوات الاحتلال في حي “الشجاعية” بغزة
#سواليف
استشهد #مواطن_فلسطيني، وأصيب آخرون، صباح يوم الأحد، برصاص #قوات_الاحتلال الإسرائيلي في #حي_الشجاعية شرقي مدينة #غزة.
وأفادت مصادر محلية فلسطينية، بأن قوات الاحتلال أطلقت النار باتجاه مجموعة من الفلسطينيين بشكل مباشر، ما أدى لارتقاء أحدهم وإصابة آخرين.
وأشارت إلى وصول شهيد وإصابتين إلى مستشفى العربي الأهلي ” #المعمداني “، جرّاء إصابتهم برصاص الاحتلال في حي الشجاعية شرقي غزة.
مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي: هاغاري ظل يردد أكاذيب الجيش ثم ذهب كبش فداء 2025/03/09وتواصل قوات الاحتلال خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار الساري في قطاع غزة منذ 19 كانون الثاني/يناير الماضي.
ومنذ 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، خرق الاحتلال اتفاق وقف إطلاق النار 962 مرة، ما أدى لاستشهاد 116 فلسطينيًا وإصابة 490 آخرين، كما لم تلتزم بالبرتوكول الإنساني، إذ سمح فقط بإدخال قدر شحيح جدًا من المساعدات الإنسانية.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ يوم 19 كانون الثاني/يناير 2025، بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة.
وفي مطلع الشهر الجاري، انتهت المرحلة الأولى من الاتفاق التي استمرت 42 يوما، وتتنصل قوات الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية التي تشمل إنهاء العدوان.
ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت قوات الاحتلال مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وتهدد بإجراءات تصعيدية أخرى وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.
وبدعم أميركي أوروبي ارتكبت قوات الاحتلال بين 7 تشرين الأول/اكتوبر 2023 و19 كانون الثاني/يناير 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود،