مناورة لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة في حجة
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
الثورة نت/..
نفذت شُعبة التعبئة، في أفلح الشام بمحافظة حجة، مناورة لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى”، في منطقة بني برمان والحدب.
وجسَّد المشاركون في المناورة المهارات، التي اكتسبوها، في القنص والدفاع والهجوم، والاقتحام في الميدان القتالي، وإصابة الأهداف الافتراضية للعدو، مؤكدين الجاهزية لمواجهة العدو الصهيوني – الأمريكي – البريطاني؛ نصرة لغزة؛ ودفاعا عن السيادة الوطنية.
وفي المناورة، حيّا عميد فرع جامعة علوم القرآن، عبدالله مياح، المستوى الذي وصل إليه الخريجون، والقدرات القتالية التي تم اكتسابها، مثمناً استشعارهم للمسؤولية في الاستعداد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
128 مشاركا في برنامج "لغد مستدام" لتعزيز الوعي البيئي
مسقط- الرؤية
اختتمت مؤسسة أوتورد باوند عُمان برنامج " لغد مستدام "، بهدف تعزيز الوعي البيئي وتشجيع الأفراد على المساهمة في الجهود المبذولة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة، وبدعم من شركة بي. بي.عمان.
وأقيمت فعاليات برنامج "لغد مستدام" في الهواء الطلق بين أحضان الطبيعة، وهو برنامج تدريبي مخصص لطلاب الجامعات والكليات المتخصصين في الدراسات البيئية، بالإضافة إلى الباحثين عن عمل المهتمين بمجال البيئة، إذ يهدف إلى زيادة الوعي لدى الشب العماني حول القضايا العالمية الهامة مثل تغير المناخ، الاستدامة البيئية، والتحول إلى الطاقة الخضراء.
واستفاد من البرنامج أكثر من 128 مشارك ومشاركة عبر 8 دورات تدريبية أقيمت في صحراء الشرقية والجبل الأخضر، وتضمنت الدورات عدة أنشطة متنوعة ونقاشات جماعية، بالإضافة إلى رحلات المشي والتخييم في الهواء الطلق لمدة 3 أيام، إذ تم استضافة موجهين متخصصين يعملون في المجال البيئي لمشاركة خبراتهم العملية من الواقع مع المشاركين.
وقال محمد الزدجالي الرئيس التنفيذي للعمليات في أوتورد باوند عُمان: "نلتزم بمسؤوليتنا تجاه البيئة التي تحتضن برامجنا التدريبية المختلفة، ونفخر بتعاوننا مع شركة بي. بي. عُمان في برنامج لغد مستدام كترجمة حقيقية لهذا الالتزام من خلال إلهام الجيل القادم من الشباب بأهمية الاستدامة البيئية".
وذكر إبراهيم الهنائي مدير برنامج الاستثمار الاجتماعي بشركة بي. بي. عُمان والكويت وقطر: "إن إقامة الدورات في أحضان الطبيعة بعيداً عن المشتتات ساهم في توفير بيئة مثالية لتحقيق أهداف البرنامج وتعزيز العلاقة الإيجابية بين المشاركين والبيئة، وقد ساعد ذلك المشاركين على التفكير في حلول للتحديات البيئية واتخاذ خطوات نحو تحقيق تغيير إيجابي على الصعيد الشخصي".