قال موقع "والا" العبري، مساء اليوم السبت، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لهجمات انتقامية من قبل المستوطنين اليهود في حوارة ، وذلك بعد مقتـ ـل إسرائيليين في عملية إطلاق نار.

وأضاف الموقع نقلا عن مسئولين أنه تقرر تشكيل فريق خاص يضم عدة عناصر من القوات الأمنية، بما في ذلك الشاباك والجيش الإسرائيلي.

كما أفادت التقارير أن التحقيق الأولي للجيش الإسرائيلي في هجوم اليوم يكشف عن سلسلة من الإخفاقات العسكرية.

من جانبه، حذر رئيس بلدية حوارة في نابلس، معين الضميدي، اليوم السبت، من محاولة تنفيذ المستوطنين الإسرائيلي هجومًا انتقاميًا على أهالي بلدة حوارة.

وقال الضميدي، في تصريح صحفي: إن "ليلة خطيرة جدا منتظرة في القرية بعد العملية التي قتــ ـل فيها مستوطنين، بعملية إطلاق نار".

وأضاف: "سنرد على أي هجوم من قبل المستوطنين المتطرفين بقدراتنا".

وقتل مستوطنان اثنان، اليوم السبت، بعد إطلاق النار عليهما قرب حاجز حوارة جنوبي نابلس بالضفة الغربية المحتلة.

وفي فبراير الماضي هاجم مئات المستوطنين فلسطينيين عند مدخل حوارة وأضرمت النيران في عشرات السيارات والمتاجر ومنازل العائلات .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي هجمات انتقامية المستوطنين اليهود حوارة مقتل إسرائيليين عملية إطلاق نار الشاباك الجيش الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

قبالة اليونيفيل... الجيش الإسرائيلي يستحدث ساتراً ترابياً عند مدخل الناقورة

أفادت مندوبة "لبنان 24" بأن قوات الجيش الإسرائيلي استحدثت ساتراً ترابياً عند مدخل الناقورة الغربي باتجاه وسط البلدة قبالة مقر قيادة اليونيفيل.

وتمّ ذلك بالتزامن مع حركة مكثفة لجرف المنازل والبساتين في مختلف أرجائها.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يسلم "اليونيفيل" سبعة لبنانيين احتجزهم بعد وقف إطلاق النار
  • الجيش اليمني يتصدى لهجمات حوثية في عدة محافظات
  • في كفركلا.. الجيش الإسرائيلي يفجر المنازل!
  • في بلدة جنوبيّة.. هذا ما فعله الجيش الإسرائيليّ اليوم
  • فُقد الاتصال بها إثر دخول الجيش الإسرائيلي إلى بلدتها.. ما مصير فيروز؟
  • قبالة اليونيفيل... الجيش الإسرائيلي يستحدث ساتراً ترابياً عند مدخل الناقورة
  • الجيش الإسرائيلي: إنذارات في عدة مناطق وسط إسرائيل إثر إطلاق صاروخ من اليمن
  • في الجنوب.. عملية جديدة نفذها الجيش الإسرائيلي
  • رسالة من الجيش الإسرائيلي إلى ابنة حسن نصر الله
  • لماذا لا يردّ حزب الله على الخروقات الإسرائيليّة؟