يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أعلنت هيئة مستشفى الثورة العام في محافظة تعز (أكبر مستشفى حكومي في المدينة)، الأربعاء عن تقديمها 474,159 خدمة صحية خلال العام 2024.

ووفقًا للتقرير السنوي الصادر عن الهيئة فإن هذه الخدمات تنوعت بين العيادات الخارجية، العمليات الجراحية، والطوارئ، العناية المركزة، الغسيل الكلوي، المختبرات، والأقسام العلاجية المختلفة.

وبلغ عدد العمليات الجراحية التي أجراها المستشفى 4,692 عملية جراحية للمدنيين وجرحى الحرب، شملت عمليات كبرى في عدة تخصصات، منها 906 عمليات عظام، 304 عمليات حروق وتجميل، و88 عملية للأنف والأذن والحنجرة. كما تمت 1,808 عملية جراحية عامة و99 عملية في مجال المخ والأعصاب

كما استقبل قسم الطوارئ 22850  حالة والعناية المركزة 1,149 حالة، وقدم المستشفى 26,991 جلسة غسيل كلوي.

وأوضح التقرير أن العيادات الخارجية للمستشفى استقبلت 77,387 حالة مترددة، من بينها 13,124 حالة في عيادة الباطنية و13,454 حالة في عيادة العظام.

كما استقبلت عيادة المخ والأعصاب 6,225 حالة، وعيادة النساء والولادة 4,142 حالة، وعيادة الأورام 699 حالة. بينما استقبلت العيادات الأخرى 36,124 حالة.

وفيما يتعلق بالعمليات الجراحية المتخصصة، أجرى المستشفى 906 عملية في العظام، 304 عملية في الحروق والتجميل، و88 عملية في الأنف والأذن والحنجرة، بينما أجرى 1,808 عملية جراحة عامة و99 عملية في المخ والأعصاب. كما أجريت 1,487 عملية في تخصصات أخرى.

أما قسم المختبرات العامة فرصد التقرير243,143 حالة مترددة أجريت لها الفحوصات المخبرية ، وجهاز تخطيط الدماغ 144 شخصًا، والأشعة التلفزيونية 31,689 حالة ، المحور الطبقي 7559 شخصًا.

يمن مونيتور8 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام "المقاومة الوطنية": معركتنا مع الحوثيين مصيرية ونرفض الانجرار لمعارك جانبية مقالات ذات صلة “المقاومة الوطنية”: معركتنا مع الحوثيين مصيرية ونرفض الانجرار لمعارك جانبية 8 يناير، 2025 بلينكن يُعلن “قرب” التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار في غزة 8 يناير، 2025 إعادة تشغيل مطار عتق الدولي شرقي اليمن 8 يناير، 2025 شرط تعز تضع شروطاً لاستخدام الغاز في المركبات وتحذر المخالفين 8 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية شرط تعز تضع شروطاً لاستخدام الغاز في المركبات وتحذر المخالفين 8 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 8 يناير، 2025 “المقاومة الوطنية”: معركتنا مع الحوثيين مصيرية ونرفض الانجرار لمعارك جانبية 8 يناير، 2025 بلينكن يُعلن “قرب” التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار في غزة 8 يناير، 2025 إعادة تشغيل مطار عتق الدولي شرقي اليمن 8 يناير، 2025 شرط تعز تضع شروطاً لاستخدام الغاز في المركبات وتحذر المخالفين 8 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك “المقاومة الوطنية”: معركتنا مع الحوثيين مصيرية ونرفض الانجرار لمعارك جانبية 8 يناير، 2025 إعادة تشغيل مطار عتق الدولي شرقي اليمن 8 يناير، 2025 شرط تعز تضع شروطاً لاستخدام الغاز في المركبات وتحذر المخالفين 8 يناير، 2025 الجيش اليمني يسقط مسيّرة هجومية للحوثيين شمال مأرب 8 يناير، 2025 الجيش الأمريكي يعلن شن ضربات دقيقة على منشآت تخزين أسلحة للحوثيين 8 يناير، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 14 ℃ 14º - 13º 36% 0.91 كيلومتر/ساعة 14℃ الأربعاء 21℃ الخميس 21℃ الجمعة 22℃ السبت 21℃ الأحد تصفح إيضاً أكبر مستشفى في تعز يعلن تقديم أكثر من 474 ألف خدمة طبية خلال 2024 8 يناير، 2025 “المقاومة الوطنية”: معركتنا مع الحوثيين مصيرية ونرفض الانجرار لمعارك جانبية 8 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 28٬959 غير مصنف 24٬201 الأخبار الرئيسية 15٬441 عربي ودولي 7٬231 غزة 8 اخترنا لكم 7٬157 رياضة 2٬432 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬289 كتابات خاصة 2٬111 منوعات 2٬045 مجتمع 1٬866 تراجم وتحليلات 1٬855 ترجمة خاصة 120 تحليل 14 تقارير 1٬641 آراء ومواقف 1٬570 صحافة 1٬489 ميديا 1٬454 حقوق وحريات 1٬349 فكر وثقافة 922 تفاعل 825 فنون 490 الأرصاد 376 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 32 حصري 26 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات جمال

اشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...

محمد شاكر العكبري

أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...

عبدالله محمد علي محمد الحاج

انا في محافظة المهرة...

سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

عبدالله محمد عبدالله

شجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: المقاومة الوطنیة أکبر مستشفى عملیة فی فی الیمن أکثر من

إقرأ أيضاً:

معهد أمريكي: لماذا لا يستطيع الغرب هزيمة الحوثيين دون تأمين موانئ اليمن؟

لقد كان ميناء الحديدة شريان حياة للمتمردين الحوثيين في اليمن لفترة طويلة. وفي حين يتلقى الحوثيون أيضًا أسلحة إيرانية عبر طرق التهريب عبر عُمان، فإن الأسلحة الإيرانية الأكثر تطورًا تدخل عبر الحديدة.

 

يعرف الحوثيون أن الميناء هو شريان حياتهم، ويعملون بشكل استباقي لضمان بقائه في أيديهم. ومع تكثيف السعوديين والإماراتيين لحملتهم لدعم الحكومة المعترف بها دوليًا ضد الحوثيين، دخلت الدعاية الحوثية في حالة من النشاط المفرط، وتضخمت من خلال المنافذ القطرية مثل الجزيرة التي أعطت الأولوية في ذلك الوقت لعداء قطر للسعودية والإمارات على الحقيقة. تقبل التقدميون في كل من الحزب الديمقراطي واليساريين الأوروبيين ومعظم المجتمع الإنساني على ظاهره خطهم القائل بأن تكلفة إخراج الحوثيين من الحديدة ستكون باهظة للغاية بحيث لا يمكن تحملها، خاصة إذا أوقف عمليات الموانئ وتسليم المساعدات الإنسانية.

 

دخلت الأمم المتحدة التي سعت إلى إشراك الأطراف المختلفة في الصراع في حوار لتخفيف المعاناة الإنسانية. وقد بلغت هذه العملية ذروتها في ديسمبر/كانون الأول 2018 في ما يسمى باتفاقية ستوكهولم التي تطلبت من الحوثيين، من بين أحكام أخرى، السماح لطرف ثالث محايد بإدارة الميناء، ثم استخدام العائدات من الميناء لدفع رواتب القطاع العام. وقد فشل الحوثيون منذ البداية في الالتزام بالاتفاقية. وطالبوا الميناء بالحفاظ على موظفيه، مما أدى فعليا إلى خلق وضع تدفع فيه الأمم المتحدة رواتب الحوثيين.

 

كان نظام التفتيش الذي بدأته الأمم المتحدة هو نوع الحل الذي يعطي الأولوية للرمزية على الفعالية والذي تخصصت فيه الأمم المتحدة: يمكن للسفن أن تذهب إلى جيبوتي للتفتيش قبل التوجه إلى الحديدة. ويمكن للأمم المتحدة بعد ذلك أن تؤكد أن مفتشيها وجدوا فقط سلعا إنسانية على كل سفينة. ومع ذلك، كانت الثغرة هائلة: إذا اختارت السفن عدم الإبلاغ للمفتشين، فلا يزال بإمكانها الذهاب مباشرة إلى الحديدة وتفريغ إمداداتها - غالبًا الأسلحة وغيرها من المواد المهربة - إلى عمال الموانئ الحوثيين الذين ينقلونها بسرعة بعيدًا.

 

كان لاتفاقية ستوكهولم وظيفة أخرى. لقد وفرت ذريعة لتجنب العمل العسكري. ولكن إذا كان بوسع العالم أن يزعم أن الاتفاق حل مشكلة تهريب الأسلحة عبر الحديدة وحل النقص الإنساني، فإنه قد يتجنب معركة وشيكة.

 

لكن رعاة الحوثيين الإيرانيين سعوا إلى التأمين. فقبل اتفاق ديسمبر/كانون الأول 2018، بدت قوات الإمارات العربية المتحدة متجمعة للسيطرة على المدينة. وكان للإماراتيين قوات في جنوب اليمن، وقاعدة عسكرية في بربرة، أرض الصومال، وسفينة قيادة بحرية قريبة.

 

في مايو/أيار 2019، بينما كانت الإمارات العربية المتحدة تستعد للاستيلاء على ميناء الحديدة الرئيسي الذي يسيطر عليه الحوثيون في اليمن لتوجيه ضربة قاضية للمتمردين الحوثيين، قام عناصر يشتبه في أنهم من الحرس الثوري الإسلامي بتخريب أربع سفن في المياه الإماراتية باستخدام عبوات تحت الماء. وفي الشهر التالي، قام عناصر يشتبه في أنهم من الحرس الثوري الإسلامي بربط ألغام لاصقة بسفينتين، مملوكتين لشركة يابانية وأخرى نرويجية على التوالي. ولم تعترف أبو ظبي قط بالصلة بحادثة الألغام اللاصقة، ولكنها ألغت الهجوم على الحديدة في تتابع سريع وسحبت معظم قواتها من أرض الصومال القريبة.

 

في ديسمبر/كانون الأول 2015، حدد علي فدوي، رئيس الحرس الثوري الإسلامي - البحرية، خليج عدن على أنه ضمن الحدود الاستراتيجية لإيران. بالنسبة للإماراتيين، كانت الرسالة واضحة: قد لا يوافقون على الرؤية الاستراتيجية التوسعية لطهران، ولكن إذا ضربت الإمارات العربية المتحدة مصالح إيران في الحديدة، فإن إيران ستضرب الإمارات العربية المتحدة في خاصرتها.

 

بدلاً من إحلال السلام، أدى التلاعب بالحديدة إلى تمكين الحوثيين وتفاقم التهديد الذي يشكلونه على الشحن. إذا كانت الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر والشركاء الدوليين الآخرين جادين في إنهاء التهديد الحوثي، فيجب عليهم إنهاء الوهم بأن اتفاق ستوكهولم يعمل وسد الثغرة التي تجعل التفتيش طوعيًا في الأساس. وبدلاً من إرسال إشارات الفضيلة عسكريًا بدوريات بحرية غير فعالة كما فعلت إدارة بايدن، يجب على الولايات المتحدة وشركائها حصار الحديدة، والسماح فقط للسفن التي تخضع لعمليات تفتيش حقيقية بالمرور.

 

يجب وقف جميع المدفوعات لعمال الموانئ التابعين للحوثيين؛ إن الحوثيين لا يتمتعون بشعبية في الحديدة، وسيطرتهم ضعيفة، وسيطرتهم سوف تنهار في المدينة الساحلية بشكل أسرع من انهيار حكم بشار الأسد في حلب ودمشق خلال الهجوم الأخير لهيئة تحرير الشام.

 

إن الضوابط الإنسانية مشروعة، ولكن طائرات أوسبري المتمركزة مؤقتًا في مطار بربرة في أرض الصومال يمكنها إسقاط الإمدادات جوًا، تمامًا كما فعلت الولايات المتحدة للأكراد السوريين أثناء حصار كوباني.

 

يرفض دونالد ترامب الانتشار الأمريكي المطول، ولكن كما تظهر حالة رئيس فيلق القدس الراحل قاسم سليماني، فإنه ليس رافضًا لاستخدام الجيش بالكامل. ترامب محق في معايرة السياسة بالواقع بدلاً من التفكير التمني. اليمن سيكون مكانًا جيدًا للبدء.

 

البلاد مهيأة لبداية جديدة، واليمنيون مستعدون وينتظرون أن يتبع الحوثيون حزب الله إلى النسيان.

 

يمكن الرجوع للمادة الأصل على موقع معهد المشروع الأمريكي لأبحاث السياسة العامة (   (aei


مقالات مشابهة

  • ترخيص 37 ألف مركبة زيرو خلال يناير 2025
  • انخفاض درجات الحرارة مستمر..حالة الطقس اليوم السبت 8 يناير 2025
  • أكثر من 280 ألف خدمة قدمها مجمع “إرادة” بالباحة خلال عام 2024م
  • تقديم خدمات المبادرات الرئاسية لـ 99 ألف مواطن في سوهاج خلال يناير
  • صحة سوهاج: تقديم خدمات المبادرات الرئاسية لأكثر من 99 ألفًا و200 مواطن خلال يناير
  • بني سويف: تقديم 4 آلاف خدمة طبية بقرية النواميس
  • جولة مفاجئة لـ«السبكي» بالسويس.. ويؤكد تقديم 1.5 مليون خدمة طبية بالمنشآت الصحية
  • مقابلة- نائب وزير الخارجية اليمني مصطفى نعمان: تغيّرات في السلك الدبلوماسي وتعنت الحوثيين وراء جمود عملية السلام
  • الناس تموت دون رصاص.. صحة غزة تناشد العالم إدخال طواقم طبية مجهزة للقطاع
  • معهد أمريكي: لماذا لا يستطيع الغرب هزيمة الحوثيين دون تأمين موانئ اليمن؟