ترامب يطلب من المحكمة العليا منع الحكم في قضية "أموال الصمت"
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
طلب الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب من المحكمة العليا منع الحكم في قضية المال المرفوعة ضده في نيويورك والمعروفة إعلاميًا بقضية "أموال الصمت".
كان الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، استأنف حكمين أصدرهما القاضي خوان ميرشان، بشأن رفض محاولات القاضي لإلغاء إدانة ترامب في قضية "أموال الصمت".
أخبار متعلقة مقتل 3 جنود و19 إرهابيًا خلال اشتباكات شمال غرب باكستانبلينكن: إبرام اتفاق للهدنة في غزة "قريب للغاية"كما يسعى الرئيس المنتخب إلى إيقاف تنفيذ الحكم بحقه في تلك القضية، الذي حدد ميرشان موعد صدوره، الجمعة المقبل.
وتتعلق القضية بمحاولة ترامب شراء سكوت ممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيالز عن إقامة علاقة جنسية معها، وهي القضية المعروفة إعلاميا بقضية "أموال الصمت".
ورفض ميرشان، الجمعة الماضية، محاولة ترامب لإلغاء إدانته كونه انتُخب رئيسًا، وحدد موعد النطق بالحكم على ترامب في قضية "أموال الصمت"، الجمعة، على الرغم من أن ميرشان أوضح أنه لن يصدر على ترامب أي حكم بالسجن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واشنطن أمريكا دونالد ترامب ترامب اليوم قضايا ترامب الرئيس الأمريكي أموال الصمت فی قضیة
إقرأ أيضاً:
نائبة بـ«الشيوخ»: التاريخ سيذكر دور الرئيس السيسي في الحفاظ على القضية الفلسطينية
قالت النائبة حياة خطاب، عضو مجلس الشيوخ، إن مصر ترفض رفضًا قاطعًا تهجير الفلسطينيين، حفاظًا على القضية الفلسطينية ومنعًا لتصفيتها، مهما كانت العواقب أو التهديدات.
وأوضحت خطاب خلال تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم السبت، أن التاريخ سيذكر الدور الكبير الذي قدمه الرئيس عبد الفتاح السيسي في رفض التهجير، رغم العروض الضخمة التي قُدِّمت له.
كما أشارت إلى إدانة مصر للتصريحات الإسرائيلية ضد المملكة العربية السعودية، مؤكدة أن السعودية دولة عربية كبيرة لها تقديرها واحترامها، مؤكدة تضامن المصريين مع السعودية في رفضها لتهجير الفلسطينيين.
وأفادت عضو مجلس الشيوخ بأن التصريحات الإسرائيلية غير المسؤولة تُعد خرقًا فاضحًا لقواعد القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، كما أنها تمثل تجاوزًا وتعديًا على كل الأعراف الدبلوماسية تجاه دولة السعودية.
وشددت على أن المصريين يقدرون المملكة العربية السعودية ويحترمون سيادتها، مؤكدة أن أمن السعودية خط أحمر لن تقبل مصر المساس به، وفقًا لما جاء في بيان وزارة الخارجية المصرية.